الباشق السوري
كاتب جيد
في لحظة.........سواد ظهر وخبأ القمر....واعلنت الشمس حزنها ..ولبست السماء ثوب الاحزان
في لحظة...........
ضحك الاوغاد...وبكى الكثير من الاطفال..
الليمون فقد شجره بلحظة..الاطفال فقدو امهاتهم بلحظة...
ظهرت اسرائيل...وحل الدمار في كل مكان...صارت الحروب فعل اعتياد عند البشر..
ملت الدنيا الظلام..قوس قزح مات..هرب الحمام...
اعرف قوانين التوازن جيدا في الكون..واعرف ان الله لا بد من يتم نوره...ولكن من يعرف كيف....
قرر الله ...ان ينير شمعة عند ولادة كل طفل في سوريا..الى ان يعود وهج الشمس الى ما كان عليه
اليوم....من يستطيع ان يحدق في قلب الشمس...
السوريون قررو ان يشعلو ارواحهم فداء لاخوانهم في كل مكان...
اصبح الاسرائيلي يخشى الشمس..يخشى الوهج السوري..
يخشى النهار ..
يخشى لدولته الانهيار..
سارع الشباب للانتماء الى الهوية السورية..فهي الوحيدة التي لا تزال تحافظ على رونقها
كما خلقه الله....
اليوم..المصورون يوجهون عدساتهم الى السماء السورية لرؤية اللهيب المتقد
لهيب النور الذي يعانق الحمام الذي لا يريد مغادرة سماء بلد الاسلام والمسيحية والسلام
صدقوني يا اخوة التاريخ والاسلام والقومية ..انا لا ابالغ حين اقول..ان الله في قلب كل سوري
ومن يزور سوريا اليوم يعرف ان الله قد تجلى على سمائها ومائها ..سهولها وجبالها
من يمشي في شوراها اليوم..يعرف ان السماء لا ترسل الا الحب
ان كنتم مسلمين فاختبرو ايمانكم..
فقد عرفت اخيرا..ان حب سوريا من الايمان
انا باذن الله قد ضمنت الجنة..فانا اكثر خلق اله حبا لها ..ليس لانها بلدي..بل لانها تستحق
الحب
ملاحظة:
تم تسريب معلومة سمعها احد الملائكة في السماء تقول:
لا يموت السوري اذ يموت وهو سوري
في لحظة...........
ضحك الاوغاد...وبكى الكثير من الاطفال..
الليمون فقد شجره بلحظة..الاطفال فقدو امهاتهم بلحظة...
ظهرت اسرائيل...وحل الدمار في كل مكان...صارت الحروب فعل اعتياد عند البشر..
ملت الدنيا الظلام..قوس قزح مات..هرب الحمام...
اعرف قوانين التوازن جيدا في الكون..واعرف ان الله لا بد من يتم نوره...ولكن من يعرف كيف....
قرر الله ...ان ينير شمعة عند ولادة كل طفل في سوريا..الى ان يعود وهج الشمس الى ما كان عليه
اليوم....من يستطيع ان يحدق في قلب الشمس...
السوريون قررو ان يشعلو ارواحهم فداء لاخوانهم في كل مكان...
اصبح الاسرائيلي يخشى الشمس..يخشى الوهج السوري..
يخشى النهار ..
يخشى لدولته الانهيار..
سارع الشباب للانتماء الى الهوية السورية..فهي الوحيدة التي لا تزال تحافظ على رونقها
كما خلقه الله....
اليوم..المصورون يوجهون عدساتهم الى السماء السورية لرؤية اللهيب المتقد
لهيب النور الذي يعانق الحمام الذي لا يريد مغادرة سماء بلد الاسلام والمسيحية والسلام
صدقوني يا اخوة التاريخ والاسلام والقومية ..انا لا ابالغ حين اقول..ان الله في قلب كل سوري
ومن يزور سوريا اليوم يعرف ان الله قد تجلى على سمائها ومائها ..سهولها وجبالها
من يمشي في شوراها اليوم..يعرف ان السماء لا ترسل الا الحب
ان كنتم مسلمين فاختبرو ايمانكم..
فقد عرفت اخيرا..ان حب سوريا من الايمان
انا باذن الله قد ضمنت الجنة..فانا اكثر خلق اله حبا لها ..ليس لانها بلدي..بل لانها تستحق
الحب
ملاحظة:
تم تسريب معلومة سمعها احد الملائكة في السماء تقول:
لا يموت السوري اذ يموت وهو سوري