الانتظار
مللت الانتظار ... مللت الانتظار
في كل شيء و في كل وقت انتظار .. انتظار
ملل.. ملل.. ملل.. و انتظار..........
إلى متى هذا كله إلى متى هذا الانتظار
لا أعرف ماذا أفعل أو لماذا أفعل
كل ما أحاول فعله يبوء بالفشل بسبب الملل
كل مرة أفكر في شيء جديد ولكن ما النتيجة فالملل موجود
الملل هذا شعور لا يمكن أن يبدده شيء إلا الأمل
الأمل موجود ولكن ماذا ينفع بدون العمل
أريد حلا ً..حلا ًيبعد الملل
حلا ً جذريا أستطيع فيه الخروج من ذاتي
والابتعاد .. الابتعاد عن كل شيء قدر المستطاع
أفكاري تسرح بعيدا ًوتجول في الآفاق وتبحر و تبحر
ولكن دون نهاية . لأنه في نهاية بحر الأفكار لا يوجد مرسى
في كل البحار هناك موانئ وفي الموانئ مراسي إلا بحر الخيال
هذا البحر لا يوجد فيه موانئ ولا مراسي فإذا ًلا نهاية للخيال
ولكن أفكاري وخيالي أبعد بكثير من أي خيال .ولكن ما الفائدة
ما الفائدة من هذا الخيال إذا بقي سجين الأوراق وأدراج الخزائن
بالإضافة إلى أقفال وأصفاد وسلاسل مقيدة لدرجة كبيرة
تعبت و أنا أفكر . تعبت كثيرا ً وكثيرا ً جدا ً وأكثر من المحتمل
نسيت أفكاري القديمة و البحر الواسع الكبير من الخيال
والآن أفكر كيف وبأي طريقة سأفتح هذه الأقفال
أكيف سأخلع هذه السلاسل والأصفاد والقيود
ونعود للانتظار و الانتظار والانتظار ثم الملل
الأهم من فك الأقفال وخلع السلاسل هو أن أجد حلا ًً
حلا ً لهذا الانتظار الطويل لا أظن أن هناك حلا ً
هل من الممكن أن يكون النسيان أم هو البكاء والهروب
لا أعرف وهي أفضل كلمة : لا أعرف ..............
مللت الانتظار ... مللت الانتظار
في كل شيء و في كل وقت انتظار .. انتظار
ملل.. ملل.. ملل.. و انتظار..........
إلى متى هذا كله إلى متى هذا الانتظار
لا أعرف ماذا أفعل أو لماذا أفعل
كل ما أحاول فعله يبوء بالفشل بسبب الملل
كل مرة أفكر في شيء جديد ولكن ما النتيجة فالملل موجود
الملل هذا شعور لا يمكن أن يبدده شيء إلا الأمل
الأمل موجود ولكن ماذا ينفع بدون العمل
أريد حلا ً..حلا ًيبعد الملل
حلا ً جذريا أستطيع فيه الخروج من ذاتي
والابتعاد .. الابتعاد عن كل شيء قدر المستطاع
أفكاري تسرح بعيدا ًوتجول في الآفاق وتبحر و تبحر
ولكن دون نهاية . لأنه في نهاية بحر الأفكار لا يوجد مرسى
في كل البحار هناك موانئ وفي الموانئ مراسي إلا بحر الخيال
هذا البحر لا يوجد فيه موانئ ولا مراسي فإذا ًلا نهاية للخيال
ولكن أفكاري وخيالي أبعد بكثير من أي خيال .ولكن ما الفائدة
ما الفائدة من هذا الخيال إذا بقي سجين الأوراق وأدراج الخزائن
بالإضافة إلى أقفال وأصفاد وسلاسل مقيدة لدرجة كبيرة
تعبت و أنا أفكر . تعبت كثيرا ً وكثيرا ً جدا ً وأكثر من المحتمل
نسيت أفكاري القديمة و البحر الواسع الكبير من الخيال
والآن أفكر كيف وبأي طريقة سأفتح هذه الأقفال
أكيف سأخلع هذه السلاسل والأصفاد والقيود
ونعود للانتظار و الانتظار والانتظار ثم الملل
الأهم من فك الأقفال وخلع السلاسل هو أن أجد حلا ًً
حلا ً لهذا الانتظار الطويل لا أظن أن هناك حلا ً
هل من الممكن أن يكون النسيان أم هو البكاء والهروب
لا أعرف وهي أفضل كلمة : لا أعرف ..............