عندمآ نعيش بليالي السراب نغرد صباحاً هم مختلفون ...! ونشدو ليلاً فعلاً هم مختلفون ..! بألحآنٍ مختلفه ونغماتٍ متميزه يكبرون بقدر احلامناً يوماً تلو يوم فحين نصعد على عتبةِ الوفاآء نفآجأ بأنها عالية وعاليةً جداً نصعد فنسقط نجمع الحجآرة حتى تعيننا على المضي فتسقط علينا كي تنهينا’ يبدأ أقبال دمع اعينناً فنتضور رعباً من شيءٍ لم يكن بالحسبان ترفرف على رؤسنا وقائعهم فننكس رؤسنا خيبةً بعد تعالي اوراق الغدر