waard
كبار الشخصيات
إعتقال رسام كاريكاتير في بنجلادش بسبب رسم كاريكاتير
إعتقلت السلطات البنغالية في العاصمة دكا رسام الكاريكاتير Arifur Rahman بسبب رسم كاريكاتير نشر في أسبوعية Alpin يوم الإثنين 17 أيلول، و التي تصدر عن جريدة Prathom Alo اليومية الواسعة الإنتشار، الكاريكاتير يحمل العنوان"الإسم" يصور حوار بين رجل متدين و طفل يحمل قطة، حيث دار بينهم الحوار التالي:
الرجل: ياولد، ما هو إسمك؟
الولد: إسمي بابو.
الرجل: من الأفضل وضع إسم محمد قبل الإسم.
الرجل: ما هو إسم أبيك؟
الولد: محمد أبو
الرجل: و ما هذا الذي في اللفة؟
الولد: محمد القطة.
السلطات علقت إصدار الصحيفة و إعتقلت الرسام من بيته بعد أن أثار الرسم إحتجاجات و مظاهرات من الأغلبية المسلمة في البلاد، حيث أحرق المتظاهرين نسخ من الجريدة و هتفوا بالموت لرئيس التحرير و طالبوا بإعدام الرسام، السلطات البنجالية التي تمنع المظاهرات بشكل عام بموجب قانون الطوارئ فرقت المظاهرة بالقوة و إعتقلت بعض المتظاهرين حيث أصيب عدد من المتظاهرين بجروح.
مجموعة من ثمانية رؤساء تحرير وجهوا نداءً مشتركاً بالصفح و السماح، بعد أن قدم رئيس تحرير الجريدة عدة إعتذارات منشورة، لكن مظاهرات أخرى تجددت يوم الجمعة كرفض لكل الاعتذارات و طلبات السماح، مما يشير إلى حساسية عالية و تشدد واضح لدى الجماهير المسلمة في كل ما يتعلق بالكاريكاتير و تناوله لأي شيء يقترب من الإسلام أو من فهم البعض للإسلام، فنكته كالتي أوردها الرسام Arifur Rahman في رسمه الكاريكاتيري، كان يمكن أن تقابل بالإبتسامه لو قالها أحد الصحابه في مجلس رسول الله (ص).
منقول وان شاء الله يعجبكن
تحياتي لكل الاعضاء والزوار
إعتقلت السلطات البنغالية في العاصمة دكا رسام الكاريكاتير Arifur Rahman بسبب رسم كاريكاتير نشر في أسبوعية Alpin يوم الإثنين 17 أيلول، و التي تصدر عن جريدة Prathom Alo اليومية الواسعة الإنتشار، الكاريكاتير يحمل العنوان"الإسم" يصور حوار بين رجل متدين و طفل يحمل قطة، حيث دار بينهم الحوار التالي:
الرجل: ياولد، ما هو إسمك؟
الولد: إسمي بابو.
الرجل: من الأفضل وضع إسم محمد قبل الإسم.
الرجل: ما هو إسم أبيك؟
الولد: محمد أبو
الرجل: و ما هذا الذي في اللفة؟
الولد: محمد القطة.
السلطات علقت إصدار الصحيفة و إعتقلت الرسام من بيته بعد أن أثار الرسم إحتجاجات و مظاهرات من الأغلبية المسلمة في البلاد، حيث أحرق المتظاهرين نسخ من الجريدة و هتفوا بالموت لرئيس التحرير و طالبوا بإعدام الرسام، السلطات البنجالية التي تمنع المظاهرات بشكل عام بموجب قانون الطوارئ فرقت المظاهرة بالقوة و إعتقلت بعض المتظاهرين حيث أصيب عدد من المتظاهرين بجروح.
مجموعة من ثمانية رؤساء تحرير وجهوا نداءً مشتركاً بالصفح و السماح، بعد أن قدم رئيس تحرير الجريدة عدة إعتذارات منشورة، لكن مظاهرات أخرى تجددت يوم الجمعة كرفض لكل الاعتذارات و طلبات السماح، مما يشير إلى حساسية عالية و تشدد واضح لدى الجماهير المسلمة في كل ما يتعلق بالكاريكاتير و تناوله لأي شيء يقترب من الإسلام أو من فهم البعض للإسلام، فنكته كالتي أوردها الرسام Arifur Rahman في رسمه الكاريكاتيري، كان يمكن أن تقابل بالإبتسامه لو قالها أحد الصحابه في مجلس رسول الله (ص).
منقول وان شاء الله يعجبكن
تحياتي لكل الاعضاء والزوار