وحيده الايام
كاتب جديد
طيفٌ
،
حلمٌ
،
و
أمنيات
أستجديها
؛
فــَ
لا تمتثل للحبر
،
فــَ
هُنَّ عَصِيّات
...
و
ليلٌ يحضَرُ
في حرفي
كلما
سكبتُ الحبرَ
فوق
تلك الوريقات
،
و
صبرٌ يحتضر
،
أَ
جناية ٌ لو كتبتُ الحبَّ
في صفحات
؟
أَ
كفرٌ لو تمنيتُ
طيفاً زائرا
آناء الليل
يحضر
من
بعيدِ المسافات
؟
محظور عليَّ
حتى التمنِّي
!
يا
لبُعد الأمنيات
!
جرَّحتنا الحكايا
و
حروفُ الكلمات
فــَ
استبدلنا البوحَ
بالصمت
علَّ الصمتَ يشي
بــِما كان
بين السطور ِ يبات
.
يا
ليل الصبِّ يا شاهدي
اشهَدْ
،
فلقد كبَّلتنا القصائد
و
استنزَفَتْ كلماتِنا
الآهات
،
كان الحرفُ باسقاً
في فضاءاتِهم
،
صار اليومَ
بجباج
،
فــَ
غرقَتْ ببحورِ الشِعرِ
أمنياتـُـنا
،
و
غَدَونَ بالصبرِ
متبجِّحات
،
و
تحت عميقِ الليالي
متستـِّرات
،
يستجدينَ الحضورَ
و
هنَّ
لسنَ من الحاضرات
،
يا
لعمق الحزن
و
الصبر
و
القوافي
الفاضحات
السرِّ
الحاضرات الغائبات
!
و
يا لدمعَ القوافي
،
كم سكبتَ
في بحور الشعر
شِعرا
!
فــَ
ما زادك الشعرُ
إلاّ شجناً
و
ليالٍ مظلمات
.
فــَ
امتثل
،
أيُّها الحرف
و
اصمُتْ
،
فــَ
لقد ولّى أوانُ البَوح
،
و
آستعض بالصَّمت
علَّ
جرحك يُقيمُ الليلَ
بينَ
نهر ِالنزفِ
و
جبل ِ الأمنيات
،
و
احفظ الحبَّ
بينَ الضلوع
و
المقلتين
،
ضُمَّـــــــــهُ
،
كي لا يضيع
ما بينَ السطور
؛
حرفٌ
من الحَرفــَـين
،
،
دمتم بود دائمـــــــ
،
،
حلمٌ
،
و
أمنيات
أستجديها
؛
فــَ
لا تمتثل للحبر
،
فــَ
هُنَّ عَصِيّات
...
و
ليلٌ يحضَرُ
في حرفي
كلما
سكبتُ الحبرَ
فوق
تلك الوريقات
،
و
صبرٌ يحتضر
،
أَ
جناية ٌ لو كتبتُ الحبَّ
في صفحات
؟
أَ
كفرٌ لو تمنيتُ
طيفاً زائرا
آناء الليل
يحضر
من
بعيدِ المسافات
؟
محظور عليَّ
حتى التمنِّي
!
يا
لبُعد الأمنيات
!
جرَّحتنا الحكايا
و
حروفُ الكلمات
فــَ
استبدلنا البوحَ
بالصمت
علَّ الصمتَ يشي
بــِما كان
بين السطور ِ يبات
.
يا
ليل الصبِّ يا شاهدي
اشهَدْ
،
فلقد كبَّلتنا القصائد
و
استنزَفَتْ كلماتِنا
الآهات
،
كان الحرفُ باسقاً
في فضاءاتِهم
،
صار اليومَ
بجباج
،
فــَ
غرقَتْ ببحورِ الشِعرِ
أمنياتـُـنا
،
و
غَدَونَ بالصبرِ
متبجِّحات
،
و
تحت عميقِ الليالي
متستـِّرات
،
يستجدينَ الحضورَ
و
هنَّ
لسنَ من الحاضرات
،
يا
لعمق الحزن
و
الصبر
و
القوافي
الفاضحات
السرِّ
الحاضرات الغائبات
!
و
يا لدمعَ القوافي
،
كم سكبتَ
في بحور الشعر
شِعرا
!
فــَ
ما زادك الشعرُ
إلاّ شجناً
و
ليالٍ مظلمات
.
فــَ
امتثل
،
أيُّها الحرف
و
اصمُتْ
،
فــَ
لقد ولّى أوانُ البَوح
،
و
آستعض بالصَّمت
علَّ
جرحك يُقيمُ الليلَ
بينَ
نهر ِالنزفِ
و
جبل ِ الأمنيات
،
و
احفظ الحبَّ
بينَ الضلوع
و
المقلتين
،
ضُمَّـــــــــهُ
،
كي لا يضيع
ما بينَ السطور
؛
حرفٌ
من الحَرفــَـين
،
،
دمتم بود دائمـــــــ
،