دموع اليآسمين
كبار الشخصيات
هذا كرسي فرعون
وهذا فرعون
قال الله تعالى ( اليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية ) صدق الله العظيم
هذي سفينة نوح عليه السلام
السفينه موجوده الان ؛ لان الله ذكر في القران انه سيتركها للامم التاليه لتكون ايه ووصفها المؤرخون ان طولها حوالي كيلو وطولها بي السما ثلاثين متر وانها من الاعلى مغلقه على شكل كوره تقريبا استغرق بنائها 100 سنه
ووجدها العلماء الان في تركيا
وهذا طريق الفيلة
حيث قام برصفه أبرهة الأشرم ليتخذه طريقاً للوصول إلى الكعبة المشرفة قبلة المسلمين لهدمها لكن الله عز وجل غالب ..
يقول تبارك وتعالى ( ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل .. )
فلقد رفض الفيل المسير وعندما يوجه لجهة أخرى فإنه يمشي وكل ما وجهه إلى الكعبة برك
فأرسل الله تلك الطيور ولدى كل طير يحمل ثلاث حصيات تم إهلاكهم و أبرهة أصيب ومات
لم يبق من آثار ذلك سوى آثار بعض الطريق وهو معروف في عدة مناطق منها الباحة وكذلك ظهران الجنوب وقرب بيشة
هذه الصور في منطقة الباحة وقريبة من قرية جرب
وتبعد عن تلك القرية بحدود 25 كيلو متر
( أصحاب الأخدود )
وهذي الصورة توضح عظام الذين أحرقوا ولا تنسون قصة الأم التي كانت على هاوية حفرة النار فكلما أرادت أن تلقي بنفسها وقفت ترضع أبنها لأن يهود الأخدود قالو من لم يرجع عن الاسلام يلقي بنفسه في النار المهم أن المرأة كلما أرادت أن تلقي بنفسها وقفت ترضع أبنها شفقة به فأنطق الله الطفل وأمرها أن تلقي بنفسها وهو معها فألقت بنفسها في الأخدود المحترق ولك صورة العظام وتلاحضون في الطرف حمم سود من أثر الحريق
قال صالح عليه السلام لقومه حين طالبوه بمعجزة ليصدقوه:
(وَيَا قَوْمِ هَـذِهِ نَاقَةُ اللّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللّهِ وَلاَ تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ قَرِيبٌ) (64) (هود)
وفي إحدى الليالي، انعقدت جلسة لكبار القوم، فأشار عليهم واحد منهم بقتل الناقة ومن ثم قتل صالح نفسه.
ووقع الاختيار على تسعة من جبابرة القوم هجم الرجال على الناقة فنهضت الناقة مفزوعة. امتدت الأيدي الآثمة القاتلة إليها. وسالت دمائها.
علم النبي صالح بما حدث فخرج غاضبا على قومه. قال لهم: ألم أحذركم من أن تمسوا الناقة؟
قالوا: قتلناها فأتنا بالعذاب واستعجله.. ألم تقل أنك من المرسلين؟
قال صالح لقومه: ( تَمَتَّعُواْ فِي دَارِكُمْ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ ذَلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوبٍ ) الآية
بعدها غادر صالح قومه ومرت ثلاثة أيام على الكافرين من قوم صالح وهم يهزءون من العذاب وينتظرون، وفي فجر اليوم الرابع: انشقت السماء عن صيحة جبارة واحدة. انقضت الصيحة على الجبال فهلك فيها كل شيء حي. هي صرخة واحدة.. لم يكد أولها يبدأ وآخرها يجيء حتى كان كفار قوم صالح قد صعقوا جميعا صعقة واحدة.
هلكوا جميعا قبل أن يدركوا ما حدث. أما الذين آمنوا بسيدنا صالح، فكانوا قد غادروا المكان مع نبيهم ونجوا ....
هذه صورة منازلهم ومحل هلاكهم
ان شاء الله ينال رضاكم