ويليام أدنوف
كاتب جديد
رقصتي الأخيرة
في تلك الرقصة..........
على حافة شفتيكَ
على أطراف ذلك الجسد
أداعب تلك اللحظات الدفينة
أقلب عينيك بين تلك الأروقة
تلك الأزقة المسكونة بهمسات يديكَ
أسكر على تلك الخطوات
أرقص حتى الثمالة
على صراخ تلك المشيمة
السمراء...........
أضلعاً
لترميكَ
أسيراً لموسيقاي
وجنيناً لرقصي