الرياضة.. صحة وشباب
نقل عن الزعيم الهندي الخالد المهاتما غاندي قوله :
"احتقرت الرياضة في شبابي، فاحتقرتني في شيخوختي"
.. والمعنى الواضح من هذه المقولة انه لم يزاول الرياضة في شبابه، فدفع ثمن ذلك من ضعف بنيته ولياقته وصحته في شيخوخته.
ولو كان غاندي يعيش بيننا الآن لعرف أن أهل الاختصاص في الصحة واللياقة والرياضة ينصحون بمزاولة الرياضة في أي مرحلة سنية، و أن الوقت ليس متأخرا مهما كان العمر الذي يقرر فيه الإنسان مزاولة الرياضة.
إن نظرة للعالم حولنا تظهر أن عظماء العالم ورؤساء الدول العظمى يدركون أهمية الرياضة والنشاط البدني مهما كانت مشغوليتهم.
"احتقرت الرياضة في شبابي، فاحتقرتني في شيخوختي"
.. والمعنى الواضح من هذه المقولة انه لم يزاول الرياضة في شبابه، فدفع ثمن ذلك من ضعف بنيته ولياقته وصحته في شيخوخته.
ولو كان غاندي يعيش بيننا الآن لعرف أن أهل الاختصاص في الصحة واللياقة والرياضة ينصحون بمزاولة الرياضة في أي مرحلة سنية، و أن الوقت ليس متأخرا مهما كان العمر الذي يقرر فيه الإنسان مزاولة الرياضة.
إن نظرة للعالم حولنا تظهر أن عظماء العالم ورؤساء الدول العظمى يدركون أهمية الرياضة والنشاط البدني مهما كانت مشغوليتهم.
ومن منا ينسى منظرهم وهم يركضون أو يهرولون يوميا وقد أحاط بهم حراسهم الشخصيين، الذين ربما كان يلعنون - في سرهم - حظهم العاثر الذي أوقعهم في خدمة رؤساء يمارسون الهرولة يوميا، مما يرغمهم على ممارستها هم أيضا حتى و لو كانوا ممن لا يحبونها. و النتيجة هي رؤساء يتمتعون بصحة ونشاط وشباب يحسدون عليه، ويتعاملون مع مشاكل العالم المختلفة بهدوء وحنكة، و تقوم الدنيا و تقعد و هم يمارسون هوايات الجولف أو صيد الأسماك بتلذذ شديد. ولم نسمع عن واحد منهم أصيب بمرض في القلب أو الشرايين.
يلا أعملوووووووا رياضة