prettysoso
بنت النيل
احترس .. البلاتين يمحو الذاكرة!!!!!!
حشو أسنانك قد يفقدك ذاكرتك إلي الأبد
احترس* .. من البلاتين
حشو أسنانك قد يفقدك ذاكرتك إلي الأبد
هل يسبب* »البلاتين*« المستخدم في حشو الأسنان أضرارا علي صحة المريض الذي يستخدمه* لعلاج أسنانه من التسوس أو في حشوها؟*.. وهل يصل الضرر من البلاتين إلي حد أنه يسبب الإصابة بمرض الزهايمر الذي يفقد الإنسان ذاكرته بحيث يفقد التواصل مع من حوله؟
أن ابحاثا علمية حديثة تربط بين مرض الزهايمر وكمية الزئبق الموجودة بمخ الإنسان وهي المادة الأساسية في تكوين البلاتين وإضافة إلي تأثيره علي المخ،* فإن له تأثيرات ضارة أيضا علي الكبد والرئتين والكليتين،* وأيضا علي الجهاز المناعي*.. كما أنه يؤثر علي المرأة الحامل وسلامة الجنين أثناء فترة الحمل*.. وفي مقابل هذه الأبحاث،* هناك رأي علمي آخر يقول إنه بمجرد انتهاء التفاعل الكيميائي بين مواد الفضة والنحاس والقصدير والبلاتين ومادة الزئبق يكون تأثيرها قد انتهي وتصبح هذه السبيكة خاملة ولاتتصاعد منها أية أبخرة قد تؤثر علي صحة الإنسان*.
*»آخر ساعة*« تبحث هذه القضية المهمة وتسأل الاساتذة والمتخصصين في أمراض الأسنان،* والمخ والأعصاب والمناعة لتقف علي الحقيقة التي تهم ملايين المتعاملين مع أطباء الأسنان*.
أن ابحاثا علمية حديثة تربط بين مرض الزهايمر وكمية الزئبق الموجودة بمخ الإنسان وهي المادة الأساسية في تكوين البلاتين وإضافة إلي تأثيره علي المخ،* فإن له تأثيرات ضارة أيضا علي الكبد والرئتين والكليتين،* وأيضا علي الجهاز المناعي*.. كما أنه يؤثر علي المرأة الحامل وسلامة الجنين أثناء فترة الحمل*.. وفي مقابل هذه الأبحاث،* هناك رأي علمي آخر يقول إنه بمجرد انتهاء التفاعل الكيميائي بين مواد الفضة والنحاس والقصدير والبلاتين ومادة الزئبق يكون تأثيرها قد انتهي وتصبح هذه السبيكة خاملة ولاتتصاعد منها أية أبخرة قد تؤثر علي صحة الإنسان*.
*»آخر ساعة*« تبحث هذه القضية المهمة وتسأل الاساتذة والمتخصصين في أمراض الأسنان،* والمخ والأعصاب والمناعة لتقف علي الحقيقة التي تهم ملايين المتعاملين مع أطباء الأسنان*.
*< في البداية يؤكد الدكتور سمير خضر استشاري أول طب الأسنان بالقصر العيني بجامعة القاهرة*:* إنه علي مدي سنوات طويلة يتردد المرضي علي عيادات الأسنان لإزالة التسوس الذي يعتبر المرض الأكثر انتشارا بنسبة *٧٩٪* بين الناس،* وعلاجه هو إجراء حشو بلاتين وهي مادة أثبتت نجاحها من حيث بقائها سنوات طويلة*.. وهي عبارة عن* »سبيكة من الفضة والنحاس والزنك ويتم دمجها معا بالزئبق*«.
*< ولكن لماذا يحدث التسوس* في الأسنان؟
بسبب تخمر الكربوهيدرات في الغذاء من قبل بعض الجراثيم الفمية التي تحدث تغيرا في الخواص الحمضية للفم وتؤدي بدورها إلي تغيير في خواص الأسنان ويحدث تحلل في الكالسيوم والفلورايد الموجود بها مما يؤدي إلي تقليل صلابة الأسنان،* ويتغلغل الحمض بالضرس ويضعفه ويصبح بعدها لينا هشا قابلا للغزو من قبل البكتيريا الموجودة أصلا بالفم*.
وعن تأثير الزئبق يؤكد د*. سمير* أنه لاتأثير له المريض بل التأثير يكون علي الطبيب ومساعديه بحكم التفاعل المباشر معه،* بينما بالنسبة للمريض فهناك شروط للأمان والسلامة حيث توضع كميات البلاتين بنسب محددة وبطريقة مقننة في كبسولات وذلك وفقا لشروط أمان عالمية*.
مزايا*.. وعيوب
البلاتين متوائم،* ثابت قوي يمكنه التحمل وسهل التشكيل وتمدده الحراري بطيء جدا*.. لكن شكله* غير لطيف ويوصل الحرارة للمريض*.
وهناك* »حشوات أخري للأسنان* غير البلاتين منها ماهو أبيض اللون كلون الأسنان الطبيعية ويفضل استخدامها للأسنان الأمامية للشكل الجمالي فقط بينما درجة تحملها أقل من البلاتين كما أنها تتسرب ولاتثبت*.
ويقول*: إن القاعدة العامة تؤكد أن الفم مليء بملايين البكتيريا بمختلف أشكالها وأنواعها وبينها توازن*.. ولكن هناك بكتيريا تصل للدم خاصة بعد إجراء العمليات الجراحية،* مثل الخلع أو الحشو إلي جانب العمليات الخاصة بصمامات القلب لذا لابد علي طبيب الأسنان معرفة التاريخ المرضي لأي مريض وسؤاله حتي لاتنقل الأمراض لغيره كما يتم مراعاته من خلال معرفة الأمراض التي لديه وكيفية التعامل معها*.
نصائح مهمة
وينصح د*. سمير بضرورة تنظيف الأسنان بانتظام لمدة *٣ دقائق باليوم* (أي *٣ مرات يوميا بعد الوجبات*)،* أيضا يجب زيارة الطبيب مرتين سنويا لعمل الفحص اللازم للأسنان وتنظيفها بشكل دوري وتقليل السكريات في الأكل مع تقليل شرب المشروبات الغازية والعصائر المضاف إليها السكر وتقليل الأكل بين الوجبات مع مراعاة أكل المواد* غير السكرية مثل المكسرات والأجبان* عند الشعور بالجوع أو بين الوجبات والاقتصار علي أكل السكريات والحلويات فقط مباشرة بعد الوجبات الرئيسية،* لتقليل مدة تعرض الأسنان للأحماض وتكون السوس*.
وينبه إلي أن جميع المعاجين بها كمية من الفلورايد المفيدة للأسنان وأيضا الكالسيوم وهذا يشكل* درعا واقية من التسوس ويقوي طبقة المينا،* ويجب علي المريض أن يستشير طبيب الأسنان ليختار المعجون المناسب له وكيفية ومدة الاستخدام*.. كما أن استخدام فرشات الأسنان له جوانب*.. يجب مراعاتها منها عدم استخدام فرشاة صلبة* الشعيرات لأنها تضر باللثة وتسبب اضرارا بالغة بل يجب استخدام فرشاة متوسطة الحجم بها شعيرات متوسطة الصلابة،* يتم تغييرها كل* 3* شهور لأنها بعد هذه المدة تكون قد فقدت صلاحيتها*.
وكل فرد ممكن أن يبتكر طريقة للتنظيف،* والأهم من ذلك الانتظام في* التنظيف*.. وأفضل طريقة ننصح بها هي الطريقة الدائرية بالتنظيف مع مراعاة وضع الفرشاة بين اللثة والضرس والتنظيف بلطف وعناية،* كما أن هناك خيطا للتنظيف خاصا بالأسنان الملتصقة والتي لايمكن تنظيفها بالفرشاة،* حيث إن شعيراتها لايمكن أن تدخل بين الأسنان المتلاصقة*.
وهناك أنواع من الأغذية تؤثر سلبا علي الأسنان يذكر لنا منها د*. سمير السكريات بشكل عام لأن البكتيريا الموجودة بالفم تغذي عليها وتكون أحماضا تساعد في إضعاف مينا الأسنان والسن بشكل عام وبالتالي التسوس*.
ويعد التدخين* سببا رئيسيا لأمراض اللثة وتسوس الأسنان لأنه يقلل من نسبة تدفق الدم ويغذيها بالأكسجين فيؤدي إلي تقليل الجهاز المناعي للثة وتزداد نسبة الالتهابات باللثة كما يعمل التدخين علي زيادة نسبة البكتريا الضارة بالأسنان لأن بعض البكتيريا والفطريات تزداد بكمية القطران الموجودة بالسجائر وأيضا تزداد بنقصان كمية الأكسجين الواصلة إلي اللثة* (بالبكتيريا اللا اكسجينية*) فتؤدي إلي أمراض اللثة كما أن التدخين سبب رئيسي لسرطان الفم واللثة لوجود مواد مسرطنة في التبغ* بحيث تترسب الفطريات علي الأسنان فتزداد خشونة خاصة سطح الأسنان،* وبالتالي تزداد البكتريا في التصاقها علي الأسنان وتؤدي إلي زيادة التسوس وأمراض اللثة*.
أحدث التقنيات
هناك اختبار تم علي مجموعة من الأفراد تم تطعيمهم ضد تسوس الأسنان إلي جانب مجالات زراعة الأسنان والحشوات* »السيراميكية والزجاجية التي تستعمل محل الحشوات البلاتينية*« تدريجيا كما حدث في* »السويد*« منع تام* »للحشوات البلاتين*«.. كما أن تبييض الأسنان أصبح الآن أكثر سهولة ويسر وبأقل الأعراض الجانبية* »لحساسية الأسنان*« لوجود الليزر والميكروسكوبات الدقيقة والكمبيوترات التي من خلالها يمكن* عمل جلسات علاج العصب بجهد أقل و بنتائج أكثر دقة وأفضل من الطرق العادية*.
الزهايمر وحشو الأسنان
مرض* »الزهايمر*« أو* »خرف الشيخوخة*«،* وهو تدهور عقلي متزايد لدرجة تتعارض مع التواصل والعمل الاجتماعي أو الوظيفي وبسببه تتلاشي الذاكرة ويعتري المريض حالة من عدم الأدراك أو الاحساس بالزمان والمكان والأشخاص المحيطين به وعدم القدرة علي التركيز أو التفكير كما يصاحب ذلك تغيرات في شخصية المريض وتذبذب شديد في حالته المزاجية من وقت لآخر*.
هذا ما أوضحه الدكتور* عبدالهادي مصباح* استاذ المناعة والانثربيولوجي*.
* ويضيف* : أن مريض* »الزهايمر*« شخص يعجز عن القيام بحياته اليومية العادية كما أكدت العديد من الدراسات التي تم إجراؤها علي هؤلاء المرضي من أجل تحديد السبب أو الأسباب المحددة للإصابة بهذا المرض*.. وعلي الرغم من أن العلماء لم يتوصولوا كليا لذلك إلا أن بعض الأبحاث أظهرت عوامل لها دخل أكيد* في الإصابة بهذا المرض مما يجعلنا ننتبه للوقابة من مثل هذه العوامل* لتقليل احتمالات الإصابة به منها معدن الزئبق السام الذي أظهرت الأبحاث وجوده في مخ مرضي الزهايمر بنسب وتركيزات أعلي من الإنسان الطبيعي وفي الغالب يكون مصدر هذا الزئبق السام من حشو الأسنان،* حيث يخرج الزئبق من مادة الحشو الموجودة بالأسنان،* حيث* يتبين وجود علاقة مباشرة بين كمية الزئبق* غير العضوي في المخ وعدد الأسنان التي تم حشوها وثبت أن الزئبق يمتص من حشو الأسنان إلي أنسجة الجسم حيث* يمتص بصورة تراكمية مع الوقت ويترسب في المخ والخلايا العصبية وامتصاص الجسم للألومنيوم من خلال هذه المكونات والزئبق من مادة حشو الأسنان لايمكن أن يستبعد كسبب من الأسباب الرئيسية لحدوثه*.. ولعل الوعي بهذه الحقائق يقلل من الإصابة يمثل هذا المرض الذي يمكن أن يصيب أيا منا في شيخوخته*.
*< ولكن لماذا يحدث التسوس* في الأسنان؟
بسبب تخمر الكربوهيدرات في الغذاء من قبل بعض الجراثيم الفمية التي تحدث تغيرا في الخواص الحمضية للفم وتؤدي بدورها إلي تغيير في خواص الأسنان ويحدث تحلل في الكالسيوم والفلورايد الموجود بها مما يؤدي إلي تقليل صلابة الأسنان،* ويتغلغل الحمض بالضرس ويضعفه ويصبح بعدها لينا هشا قابلا للغزو من قبل البكتيريا الموجودة أصلا بالفم*.
وعن تأثير الزئبق يؤكد د*. سمير* أنه لاتأثير له المريض بل التأثير يكون علي الطبيب ومساعديه بحكم التفاعل المباشر معه،* بينما بالنسبة للمريض فهناك شروط للأمان والسلامة حيث توضع كميات البلاتين بنسب محددة وبطريقة مقننة في كبسولات وذلك وفقا لشروط أمان عالمية*.
مزايا*.. وعيوب
البلاتين متوائم،* ثابت قوي يمكنه التحمل وسهل التشكيل وتمدده الحراري بطيء جدا*.. لكن شكله* غير لطيف ويوصل الحرارة للمريض*.
وهناك* »حشوات أخري للأسنان* غير البلاتين منها ماهو أبيض اللون كلون الأسنان الطبيعية ويفضل استخدامها للأسنان الأمامية للشكل الجمالي فقط بينما درجة تحملها أقل من البلاتين كما أنها تتسرب ولاتثبت*.
ويقول*: إن القاعدة العامة تؤكد أن الفم مليء بملايين البكتيريا بمختلف أشكالها وأنواعها وبينها توازن*.. ولكن هناك بكتيريا تصل للدم خاصة بعد إجراء العمليات الجراحية،* مثل الخلع أو الحشو إلي جانب العمليات الخاصة بصمامات القلب لذا لابد علي طبيب الأسنان معرفة التاريخ المرضي لأي مريض وسؤاله حتي لاتنقل الأمراض لغيره كما يتم مراعاته من خلال معرفة الأمراض التي لديه وكيفية التعامل معها*.
نصائح مهمة
وينصح د*. سمير بضرورة تنظيف الأسنان بانتظام لمدة *٣ دقائق باليوم* (أي *٣ مرات يوميا بعد الوجبات*)،* أيضا يجب زيارة الطبيب مرتين سنويا لعمل الفحص اللازم للأسنان وتنظيفها بشكل دوري وتقليل السكريات في الأكل مع تقليل شرب المشروبات الغازية والعصائر المضاف إليها السكر وتقليل الأكل بين الوجبات مع مراعاة أكل المواد* غير السكرية مثل المكسرات والأجبان* عند الشعور بالجوع أو بين الوجبات والاقتصار علي أكل السكريات والحلويات فقط مباشرة بعد الوجبات الرئيسية،* لتقليل مدة تعرض الأسنان للأحماض وتكون السوس*.
وينبه إلي أن جميع المعاجين بها كمية من الفلورايد المفيدة للأسنان وأيضا الكالسيوم وهذا يشكل* درعا واقية من التسوس ويقوي طبقة المينا،* ويجب علي المريض أن يستشير طبيب الأسنان ليختار المعجون المناسب له وكيفية ومدة الاستخدام*.. كما أن استخدام فرشات الأسنان له جوانب*.. يجب مراعاتها منها عدم استخدام فرشاة صلبة* الشعيرات لأنها تضر باللثة وتسبب اضرارا بالغة بل يجب استخدام فرشاة متوسطة الحجم بها شعيرات متوسطة الصلابة،* يتم تغييرها كل* 3* شهور لأنها بعد هذه المدة تكون قد فقدت صلاحيتها*.
وكل فرد ممكن أن يبتكر طريقة للتنظيف،* والأهم من ذلك الانتظام في* التنظيف*.. وأفضل طريقة ننصح بها هي الطريقة الدائرية بالتنظيف مع مراعاة وضع الفرشاة بين اللثة والضرس والتنظيف بلطف وعناية،* كما أن هناك خيطا للتنظيف خاصا بالأسنان الملتصقة والتي لايمكن تنظيفها بالفرشاة،* حيث إن شعيراتها لايمكن أن تدخل بين الأسنان المتلاصقة*.
وهناك أنواع من الأغذية تؤثر سلبا علي الأسنان يذكر لنا منها د*. سمير السكريات بشكل عام لأن البكتيريا الموجودة بالفم تغذي عليها وتكون أحماضا تساعد في إضعاف مينا الأسنان والسن بشكل عام وبالتالي التسوس*.
ويعد التدخين* سببا رئيسيا لأمراض اللثة وتسوس الأسنان لأنه يقلل من نسبة تدفق الدم ويغذيها بالأكسجين فيؤدي إلي تقليل الجهاز المناعي للثة وتزداد نسبة الالتهابات باللثة كما يعمل التدخين علي زيادة نسبة البكتريا الضارة بالأسنان لأن بعض البكتيريا والفطريات تزداد بكمية القطران الموجودة بالسجائر وأيضا تزداد بنقصان كمية الأكسجين الواصلة إلي اللثة* (بالبكتيريا اللا اكسجينية*) فتؤدي إلي أمراض اللثة كما أن التدخين سبب رئيسي لسرطان الفم واللثة لوجود مواد مسرطنة في التبغ* بحيث تترسب الفطريات علي الأسنان فتزداد خشونة خاصة سطح الأسنان،* وبالتالي تزداد البكتريا في التصاقها علي الأسنان وتؤدي إلي زيادة التسوس وأمراض اللثة*.
أحدث التقنيات
هناك اختبار تم علي مجموعة من الأفراد تم تطعيمهم ضد تسوس الأسنان إلي جانب مجالات زراعة الأسنان والحشوات* »السيراميكية والزجاجية التي تستعمل محل الحشوات البلاتينية*« تدريجيا كما حدث في* »السويد*« منع تام* »للحشوات البلاتين*«.. كما أن تبييض الأسنان أصبح الآن أكثر سهولة ويسر وبأقل الأعراض الجانبية* »لحساسية الأسنان*« لوجود الليزر والميكروسكوبات الدقيقة والكمبيوترات التي من خلالها يمكن* عمل جلسات علاج العصب بجهد أقل و بنتائج أكثر دقة وأفضل من الطرق العادية*.
الزهايمر وحشو الأسنان
مرض* »الزهايمر*« أو* »خرف الشيخوخة*«،* وهو تدهور عقلي متزايد لدرجة تتعارض مع التواصل والعمل الاجتماعي أو الوظيفي وبسببه تتلاشي الذاكرة ويعتري المريض حالة من عدم الأدراك أو الاحساس بالزمان والمكان والأشخاص المحيطين به وعدم القدرة علي التركيز أو التفكير كما يصاحب ذلك تغيرات في شخصية المريض وتذبذب شديد في حالته المزاجية من وقت لآخر*.
هذا ما أوضحه الدكتور* عبدالهادي مصباح* استاذ المناعة والانثربيولوجي*.
* ويضيف* : أن مريض* »الزهايمر*« شخص يعجز عن القيام بحياته اليومية العادية كما أكدت العديد من الدراسات التي تم إجراؤها علي هؤلاء المرضي من أجل تحديد السبب أو الأسباب المحددة للإصابة بهذا المرض*.. وعلي الرغم من أن العلماء لم يتوصولوا كليا لذلك إلا أن بعض الأبحاث أظهرت عوامل لها دخل أكيد* في الإصابة بهذا المرض مما يجعلنا ننتبه للوقابة من مثل هذه العوامل* لتقليل احتمالات الإصابة به منها معدن الزئبق السام الذي أظهرت الأبحاث وجوده في مخ مرضي الزهايمر بنسب وتركيزات أعلي من الإنسان الطبيعي وفي الغالب يكون مصدر هذا الزئبق السام من حشو الأسنان،* حيث يخرج الزئبق من مادة الحشو الموجودة بالأسنان،* حيث* يتبين وجود علاقة مباشرة بين كمية الزئبق* غير العضوي في المخ وعدد الأسنان التي تم حشوها وثبت أن الزئبق يمتص من حشو الأسنان إلي أنسجة الجسم حيث* يمتص بصورة تراكمية مع الوقت ويترسب في المخ والخلايا العصبية وامتصاص الجسم للألومنيوم من خلال هذه المكونات والزئبق من مادة حشو الأسنان لايمكن أن يستبعد كسبب من الأسباب الرئيسية لحدوثه*.. ولعل الوعي بهذه الحقائق يقلل من الإصابة يمثل هذا المرض الذي يمكن أن يصيب أيا منا في شيخوخته*.
التغذية والتسوس
ويري الدكتور محمد فاروق الصادق مدرس بكلية الاقتصاد المنزلي* قسم التغذية بجامعة حلوان*:* أنه من أسباب التسوس للكبار والصغار لاتحدد لفئة معينة،* نتيجة لتخمر السكريات،* المواد الكربوهيدراتية عبر الجراثيم،* هي أن تغير الوسط الحامضي للفم يساعد علي التسوس،* وبالتالي تتغير خواص الأسنان،* فتبدأ تحللا جزئيا لطبقة الكالسيوم،* الفلورايد للأسنان وبالتالي تصبح صلابة الأسنان أقل ويصبح عرضة لأي تأثيرات أخري كالميكروبات،* الجراثيم،* الأغذية الصلبة* »المشبك والحلويات*« إلي جانب أن القهوة،* المنبهات،* المشروبات الغازية تهدد وتؤثر علي الأسنان إذا ما تم تناولها بكثرة*.
وينصح بالنظافة العامة في الوجبات بشكل منتظم ونظافة الفم بالسواك لأنه من العوامل المضادة لنمو البكتيريا بالفم*.
ويري الدكتور محمد فاروق الصادق مدرس بكلية الاقتصاد المنزلي* قسم التغذية بجامعة حلوان*:* أنه من أسباب التسوس للكبار والصغار لاتحدد لفئة معينة،* نتيجة لتخمر السكريات،* المواد الكربوهيدراتية عبر الجراثيم،* هي أن تغير الوسط الحامضي للفم يساعد علي التسوس،* وبالتالي تتغير خواص الأسنان،* فتبدأ تحللا جزئيا لطبقة الكالسيوم،* الفلورايد للأسنان وبالتالي تصبح صلابة الأسنان أقل ويصبح عرضة لأي تأثيرات أخري كالميكروبات،* الجراثيم،* الأغذية الصلبة* »المشبك والحلويات*« إلي جانب أن القهوة،* المنبهات،* المشروبات الغازية تهدد وتؤثر علي الأسنان إذا ما تم تناولها بكثرة*.
وينصح بالنظافة العامة في الوجبات بشكل منتظم ونظافة الفم بالسواك لأنه من العوامل المضادة لنمو البكتيريا بالفم*.
