رد: اقــــرأ.... وتكفيـني الابتســـامة
هاجر كما شئت حتى وإن لم تعد أبداُ
هاجر كما شئت لكن لا تفسد في الأرض أبداً
تاجر كما شئت لكن لا تكن غشاشا أبداً
هجرة عن هجرة تختلف..والقلب واحد..والطريق يتراءى من خلف زوبعة صحراوية كأنه الخيط الوحيد للقلق المستشري في جلدناوتحت مسامات الألم..
صديقي ورد..
لا أستطيع ان أشتم رائحة تذكرة السفر أو الهجرة ..وأترك مكاني بدون تعليق..
طلبت _صديقي ورد_من يقرأك هنا أن يترك لك ابتسامة ويمضي,أتراني يا صديقي أريد أن تعذرني أو ان أعتذر منك!! فبعض الدمع مني أجمل هنا على صفحتك ,فكيف إذا كان بعض المخربين يعبثون بقلوبنا البيضاء وترحلوا دون أن يتركوا عنوانا جديداً لألم آخر في صفحة الوجع..
لك مودتي ..صديقي وأكثر