منارة سورية 15 سنة من العطاء
قائمة
الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
المنتديات
۩ المنتدى الإسلامي ۩
۩ المنبر الإسلامي ۩
مابين العبد وربه
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="alwafi2008" data-source="post: 157076" data-attributes="member: 3280"><p>ما بين العبد وربه </p><p></p><p></p><p>يقول ابن القيم ــ يرحمه الله: حكم العبد فيما بينه وبين الناس أن تكون مخالطته لهم تعاوناً على البر والتقوى علماً وعملاً، وأما حاله فيما بينه وبين الله تعالى فهو إيثار طاعته وتجنب معصيته، وهو قوله تعالى: <img src="http://www.almujtamaa-mag.com/Images/BRAKET_R.GIF" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /><span style="color: green">واتقوا الله</span><img src="http://www.almujtamaa-mag.com/Images/BRAKET_L.GIF" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /> فأرشدت إلى ذكر واجب العبد بينه وبين الخلق، وواجبه بينه وبين الحق. </p><p>ولا يتم له أداء الواجب الأول إلا بعزل نفسه من الوسط، والقيام بذلك لمحض النصيحة والإحسان ورعاية الأمر، ولا يتم له أداء الواجب الثاني إلا بالقيام له إخلاصاً ومحبة وعبودية لله. </p><p>فينبغي التفطن لهذه الدقيقة. وكل خلل يدخل على العبد في أداء هذين الأمرين الواجبين إنما هو عدم مراعاتها علماً وعملاً، وهذا معنى قول القائل: كن مع الحق بلا خلق، ومع الخلق بلا نفس، ومن لم يكن كذلك لم يزل في تخبيط ولم يزل أمره فُرُطاً.></p><p>(كتاب زاد المعاد، الجزء 1، ص 15).</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="alwafi2008, post: 157076, member: 3280"] ما بين العبد وربه يقول ابن القيم ــ يرحمه الله: حكم العبد فيما بينه وبين الناس أن تكون مخالطته لهم تعاوناً على البر والتقوى علماً وعملاً، وأما حاله فيما بينه وبين الله تعالى فهو إيثار طاعته وتجنب معصيته، وهو قوله تعالى: [IMG]http://www.almujtamaa-mag.com/Images/BRAKET_R.GIF[/IMG][COLOR=green]واتقوا الله[/COLOR][IMG]http://www.almujtamaa-mag.com/Images/BRAKET_L.GIF[/IMG] فأرشدت إلى ذكر واجب العبد بينه وبين الخلق، وواجبه بينه وبين الحق. ولا يتم له أداء الواجب الأول إلا بعزل نفسه من الوسط، والقيام بذلك لمحض النصيحة والإحسان ورعاية الأمر، ولا يتم له أداء الواجب الثاني إلا بالقيام له إخلاصاً ومحبة وعبودية لله. فينبغي التفطن لهذه الدقيقة. وكل خلل يدخل على العبد في أداء هذين الأمرين الواجبين إنما هو عدم مراعاتها علماً وعملاً، وهذا معنى قول القائل: كن مع الحق بلا خلق، ومع الخلق بلا نفس، ومن لم يكن كذلك لم يزل في تخبيط ولم يزل أمره فُرُطاً.> (كتاب زاد المعاد، الجزء 1، ص 15). [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
المنتديات
۩ المنتدى الإسلامي ۩
۩ المنبر الإسلامي ۩
مابين العبد وربه
أعلى