إلى متى 00 ســـؤ الظـــــن

الشيخ بن نايف

كاتب محترف
icon1.gif
۝❝ إلى متى 00 ســـؤ الظـــــن ❝۝

e2dba00a2b.gif


نتعرض في حياتنا اليومية لكثير من المواقف ولكثيرمن الضغوط التي باتت طبيعية وملازمة لنافي دروب حياتنا
نسير في هذه الحياة نتكلم ونقسوونظلم ونسئ الظن
وكأننالسنامحاسبون على أفعالنا


ماأريد الحديث عنه في موضوعي هوا 00إساءة الظن بالآخرين وتفسير مواقفهم وتصرفاتهم تفسيراً سيئاًيطعن بأخلاقهم قبل أن يطعن قلوبهم البريئه
حينما نسمع كلام عن شخص له تاريخه المشهود بالنقاء
والصفاءوالأخلاق الفاضلةونفسره تفسيراً سيئاً ونوجه محور تفكيرناتجاهه بأنه إنسان مخطئ ونطعن بأخلاقه وبتصرفاته
نتيجةلموقف ما00رغم أنه كان بأمكاننا أن نحسن الظن فيه
كما نحسن الظن بأنفسنا00أليس هذا إساءة وتظلم بحق هذاالشخص أليس هذا تجني على كيانه؟


أيننا من قول الله تعالى
يا ايها الذين امنوا إن جاءكم فاسق بنبأفتبينوا
أن تصيبوا قوماً بجهالة فتُصبِحوا على مافعلُتم نادمين


أيها الأعزاء00
ألا نتحرى الحقيقه قبل أن نصدر أحكامنا على الآخرين؟

ألا نحسن الظن بمن هم حولنا وفيمن نتعامل معهم بحياتنا الأنترنتيه قبل حياتنا الواقعيه؟

ألانفكر لبرهة بمشاعر هؤلاء الأنقياء الذين أصدرنا
أحكامنا عليهم وأي صدمة سوف تقع على قلوبهم المرهفه
أني لحقيقة أستغرب وأُذهل وتتملكني كل علامات الدهشة
عندما أُشاهد مثل تلك التصرفات وتلك الاحكام وتلك الإساءة بالظن تطلق هنا وهناك بدون حسيب ولارقيب
عجبي والله!!

أين عقولكم أيها البشر؟ أين تفكيركم الهادف؟
أين مصداقية تعاملكم وثقتكم في الآخرين؟

أم أنها تذهب هباءً منثوراًعندما تستمعون إلى
إشاعة مغرضةوتتناقلونها بكل تفاخر بينكم
قبل أن تتحققوا من مصدرها
وقبل أن تجرحوا مشاعرمن آلمته تلك الإشاعه

أين غيرتكم وحبكم الأخوي لمن تتعاملون معهم؟
أخواني وأخواتي
جميل أن نحلق في الفضاء بأجنحه فضية دون أن نلامس
الشمس فنحترق 00دون أن نبكي بندم على حرف
دون أن نجرح خدود الورد بالظن


كثيرون منا قد تغيرت قيمه ومبادئه وأخلاقه
وتداعت في نفسه كل المبادىء وأنغمس في وحُول
الضياع فضاع وأضاع


كم من نفس بريئة نالها الظن فأعدم برئتها
وكم من شخص عاش حُلم فتبددت أحلامهم
في قافيه الخبر المتقن المصطنع


أعتقد بأن الإنسان عليه أن يبدأ بحسن الظن
في الله ثم في نفسه 00فالتغير دائما يبدأ من الداخل
نحن لا يمكننا أن نغير حال المجتمع ما لم نغير دواخلنا
المشوبه بالشك والريبة وسوء الظن ربما يقال00


أن المجتمع تبدل وفي الحقيقة البشر أصبحت نفوسهم
شكاكه وتضمر الشر
ماأجمل أن نعيش بدون أن نلبس الأقنعه
وبدون أن نضمرالنيران هنا وهناك


ماأجمل أن نرى بعيون العقل الصريح والواضح الشفاف
ماأجمل أن نسكن النفوس بطيبة لا بريبة
ماأجمل أن نقتنع أن الآخرين بشر تجرحهم
الكلمات والهمسات قبل الخناجر



همســـــــه
كل هذه أسئلة أتمنى أن يطرحها كل إنسان منا على نفسه
قبل أن يقدم على أرتكاب إساءة لغيره
 

عاشق النجوم

كاتب محترف
رد: إلى متى 00 ســـؤ الظـــــن

ما شاء الله عليك اخي
موضوع رائع وطرح قيم جدا
ويا ريت كل واحد راجع نفسو
ويعد للمئه قبل ان يقدم على اتهام الاخرين
او يسيء الظن فيهم
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
 

دموع الشياطين

أمل بلا جسد
رد: إلى متى 00 ســـؤ الظـــــن

أين غيرتكم وحبكم الأخوي لمن تتعاملون معهم؟
لا لا لا
نحنا اول شي منسيء الظن كرمال نجرح شوي
ما حرام انسان ما نجرحو لازم ينجرح
ولو بكلمة
خطي حرام ولو منحبو

يسلمووو ع الطرح
الشيخ بن نايف
والله يهدي الجميع
 

عاشقه الصمت

كاتب جيد جدا
رد: إلى متى 00 ســـؤ الظـــــن

جميل أن نحلق في الفضاء بأجنحه فضية دون أن نلامس
الشمس فنحترق 00دون أن نبكي بندم على حرف
دون أن نجرح خدود الورد بالظن....


..ان بعض الظن اثم..
..ما في داعي انو نظن السوء بالناس ..بس هاد ما بيعني انو ما نحترس في التعامل معهم ...
ولازم كل واحد يبدأ من داخل نفسه وبالتالي حيأثر على الاخرين..
شكرا كتيــر..شيخ بن نايف..على الموضوع..
سلمت يداك ..ودام تألقــك..

 

امنياااات

كاتب جيد جدا
رد: إلى متى 00 ســـؤ الظـــــن

اشكرك اخي ع الطرح الرائع

والمسلم يجب ان يقتبس لاخيه (99) عذر

مثل ماوصى حبيبتا عليه الصلاة والسلام

بوركت ونفع الله بما ذكرت
 

LEGENDS

كاتب محترف
رد: إلى متى 00 ســـؤ الظـــــن

شكرا خيي الشيخ نايف على المشاركة الأكثر من رائعة
ما بعرف شو بدي علق ما شاء الله الأعضاء كفووا و وفووا
بس الموضوع بتذكرني بقصة بتمنى تستمتعوا فيها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

يحكى أن السلطان العثماني بيازيد رأى هاتفاً في المنام فانتفض من مرقده، وأمر أمين سرّه أن يجهز بعض النفر كي يذهبوا جميعاً إلى مكان ما، دون أن يسأله عن الأسباب.. ولكن أعلمه أن هاتفاً جاءه في المنام

قصد السلطان وصاحبه والحاشية متنكرين المكان المقصود على حسب ما جاء في المنام ولدى وصولهم إليه وجدوا أنه حي سكني من ذوي الحال الميسور، ورأوا لفيفاً من الناس مجتمعين حول شخص ميت للتو،

فسألهم السلطان: ما الأمر؟ فأجابوه أن هذا شخص يعمل في حيهم منذ مدة طويلة وكان مثال الجد والتفاني في عمله كنعّال لحوافر الخيل وكان يحصّل الأجر الوفير من عمله
فسألهم: لماذا لا تدفنوه إذاً؟

فقالوا: إننا لا نعلم أين يسكن و لا من أين يأتي كل يوم، ثم إنه رغم جدّه في عمله كان منبوذاً من كل أهل الحي لأنه كان بعد انتهاء عمله يشاهد حاملاً زجاجات الخمر ومصاحباً لبنات الهوى


لذلك حين توفي أقسمنا أن نتركه هكذا دون دفن. فأشار عليهم السلطان أن يخلّصهم من جثته؛ فوافقوا


حمل النفر الجثة وساروا بها، فهمس السلطان في أذن أمين سره أن يدفنه في باحة مسجده (المشهور حتى يومنا هذا – في استانبول) حسب ما جاءه في الحلم؛ فحاول أمين السر أن يعترض مفسراً له

يا سيدي السلطان.. بعد العمر الطويل ستدفن في ذلك المكان و لا يصح أبداً أن يكون قبرك مجاوراً لقبر ميت كهذا، فقطع عليه الطريق وأمره أن ينفذ دونما اعتراض، ودفن الرجل في مسجد بيازيد

بقي السلطان حائراً في أمره وقضّ عليه مضجعه، وهو يريد أن يعرف حقيقة أمر ذلك الرجل الميت وحاول مراراً أن يقصد ذلك الحي الذي التقطه منه عسى أن يعثر على بصيص أمل يقربه من الحقيقة

إلى أن عثر بعد فترة على عجوز هرم على عكازين كان يعرف المتوفى لأن النعال ساعده ذات يوم ماطر بارد للوصول إلى بيته و أسرّ إليه أنه يسكن في مكان قريب من حيّه فدلّه عليه، وكان الحي في الطرف البعيد من استنبول، فقصد السلطان المكان وهو متنكر أيضاً وسأل أهل الحي عن بيت نعال الخيول فدلوه عليه؛ طرق الباب ففتحت له امرأة وقالت له بعد أن ألقى السلام

لقد توفي زوجي.. أليس كذلك؟

فقال: نعم، وجلس ينظر في زوايا الغرفة الصغيرة التي تقطنها مع أولادها فتعجب السلطان وقال


لماذا أنتم على هذه الحال من الفقر وقد علمت أن زوجك المرحوم كان يجني مالاً كثيراً؟

أجابته المرأة: لقد كان زوجي الصالح يأتي كل يوم بالقليل من المال ما يسد به رمقنا لمعيشة يوم واحد

فسألها: زوج صالح؟!! لقد سمعت أنه كان ينصرف من عمله للّهو وشرب الخمور

فتبسّمت وقالت

لقد كان ينصرف من عمله ويأتي سيراً على قدميه، فكلما رأى رجلاً من حاملي زجاجات الخمر كان يحاول إقناعه بالعدول عن المحرمات فيأخذها منه ويدفع له ثمنها ليكسرها ويهدرها، أما بنات الهوى فكان يمسك بيد الواحدة منهن وينصحها ويجعلها تعدل عن فعلها للحرام ويوصلها إلى بيتها بعد أن يدفع لها المال، وكنت أنصحه دائماً أن ينقل عمله إلى حيّنا فيقول: وهل في حينا من يملك قوت يومه كي ينفق على حماره أو بغله؟!.

قلت له مرة ماذا لو حانت ساعتك وتوفيت في ذلك الحي البعيد حيث لا أحد يعرف أهلك أو بيتك؟

فرد عليّ

إن الله معنا و السلطان بيازيد سيتولى كل شيء بإذن الله
و ها أنت السلطان بيازيد عندنا



هذه القصة الجميلة ذات العبر المفيدة
تبين اولا ان لا نتهم احدا بشيء لانعرف حاله حتى نتأكد منه وكأنما الحال يقول لذلك النفر الذين اتهموه بشرب الخمر ومصاحبة النساء بقوله تعالى ((إذا جائكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على مافعلتم نادمين))

وأيضا تبين صلاح ذاك الحاكم والسلطان المسلم الذي بين الله تعالى له تلك الرؤية في المنام حتى ألهمه صلاح وخير ذاك الرجل الصالح


آسف على الإطالة
شكراً و تحياتي لكم
 

الشيخ بن نايف

كاتب محترف
رد: إلى متى 00 ســـؤ الظـــــن

ما شاء الله عليك اخي
موضوع رائع وطرح قيم جدا
ويا ريت كل واحد راجع نفسو
ويعد للمئه قبل ان يقدم على اتهام الاخرين
او يسيء الظن فيهم
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

*********
الأروع مرورك الكريم أخي عاشق
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
 

الشيخ بن نايف

كاتب محترف
رد: إلى متى 00 ســـؤ الظـــــن

لا لا لا
نحنا اول شي منسيء الظن كرمال نجرح شوي
ما حرام انسان ما نجرحو لازم ينجرح
ولو بكلمة
خطي حرام ولو منحبو

يسلمووو ع الطرح
الشيخ بن نايف
والله يهدي الجميع

*********
يسلمو على الرد الجميل والرائع
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
 

الشيخ بن نايف

كاتب محترف
رد: إلى متى 00 ســـؤ الظـــــن

جميل أن نحلق في الفضاء بأجنحه فضية دون أن نلامس
الشمس فنحترق 00دون أن نبكي بندم على حرف
دون أن نجرح خدود الورد بالظن....

..ان بعض الظن اثم..
..ما في داعي انو نظن السوء بالناس ..بس هاد ما بيعني انو ما نحترس في التعامل معهم ...
ولازم كل واحد يبدأ من داخل نفسه وبالتالي حيأثر على الاخرين..
شكرا كتيــر..شيخ بن نايف..على الموضوع..
سلمت يداك ..ودام تألقــك..


****************
أولاً : عيد ميلاد سعيد خيتي عاشقة
وعقبى لمائه وخمسون عام وأنتي بأكمل صحة وعافية
تسلمي يل غالية على أخلاقك العالية وردودك الرائعة
تحيتي إلك
 

الشيخ بن نايف

كاتب محترف
رد: إلى متى 00 ســـؤ الظـــــن

اشكرك اخي ع الطرح الرائع

والمسلم يجب ان يقتبس لاخيه (99) عذر

مثل ماوصى حبيبتا عليه الصلاة والسلام

بوركت ونفع الله بما ذكرت
*******************
تسلمي على ردك الجميل والرائع
نفعنا الله وإياكم
تحيتي إلك
 

الشيخ بن نايف

كاتب محترف
رد: إلى متى 00 ســـؤ الظـــــن

شكرا خيي الشيخ نايف على المشاركة الأكثر من رائعة
ما بعرف شو بدي علق ما شاء الله الأعضاء كفووا و وفووا
بس الموضوع بتذكرني بقصة بتمنى تستمتعوا فيها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

يحكى أن السلطان العثماني بيازيد رأى هاتفاً في المنام فانتفض من مرقده، وأمر أمين سرّه أن يجهز بعض النفر كي يذهبوا جميعاً إلى مكان ما، دون أن يسأله عن الأسباب.. ولكن أعلمه أن هاتفاً جاءه في المنام

قصد السلطان وصاحبه والحاشية متنكرين المكان المقصود على حسب ما جاء في المنام ولدى وصولهم إليه وجدوا أنه حي سكني من ذوي الحال الميسور، ورأوا لفيفاً من الناس مجتمعين حول شخص ميت للتو،

فسألهم السلطان: ما الأمر؟ فأجابوه أن هذا شخص يعمل في حيهم منذ مدة طويلة وكان مثال الجد والتفاني في عمله كنعّال لحوافر الخيل وكان يحصّل الأجر الوفير من عمله
فسألهم: لماذا لا تدفنوه إذاً؟

فقالوا: إننا لا نعلم أين يسكن و لا من أين يأتي كل يوم، ثم إنه رغم جدّه في عمله كان منبوذاً من كل أهل الحي لأنه كان بعد انتهاء عمله يشاهد حاملاً زجاجات الخمر ومصاحباً لبنات الهوى


لذلك حين توفي أقسمنا أن نتركه هكذا دون دفن. فأشار عليهم السلطان أن يخلّصهم من جثته؛ فوافقوا


حمل النفر الجثة وساروا بها، فهمس السلطان في أذن أمين سره أن يدفنه في باحة مسجده (المشهور حتى يومنا هذا – في استانبول) حسب ما جاءه في الحلم؛ فحاول أمين السر أن يعترض مفسراً له

يا سيدي السلطان.. بعد العمر الطويل ستدفن في ذلك المكان و لا يصح أبداً أن يكون قبرك مجاوراً لقبر ميت كهذا، فقطع عليه الطريق وأمره أن ينفذ دونما اعتراض، ودفن الرجل في مسجد بيازيد

بقي السلطان حائراً في أمره وقضّ عليه مضجعه، وهو يريد أن يعرف حقيقة أمر ذلك الرجل الميت وحاول مراراً أن يقصد ذلك الحي الذي التقطه منه عسى أن يعثر على بصيص أمل يقربه من الحقيقة

إلى أن عثر بعد فترة على عجوز هرم على عكازين كان يعرف المتوفى لأن النعال ساعده ذات يوم ماطر بارد للوصول إلى بيته و أسرّ إليه أنه يسكن في مكان قريب من حيّه فدلّه عليه، وكان الحي في الطرف البعيد من استنبول، فقصد السلطان المكان وهو متنكر أيضاً وسأل أهل الحي عن بيت نعال الخيول فدلوه عليه؛ طرق الباب ففتحت له امرأة وقالت له بعد أن ألقى السلام

لقد توفي زوجي.. أليس كذلك؟

فقال: نعم، وجلس ينظر في زوايا الغرفة الصغيرة التي تقطنها مع أولادها فتعجب السلطان وقال


لماذا أنتم على هذه الحال من الفقر وقد علمت أن زوجك المرحوم كان يجني مالاً كثيراً؟

أجابته المرأة: لقد كان زوجي الصالح يأتي كل يوم بالقليل من المال ما يسد به رمقنا لمعيشة يوم واحد

فسألها: زوج صالح؟!! لقد سمعت أنه كان ينصرف من عمله للّهو وشرب الخمور

فتبسّمت وقالت

لقد كان ينصرف من عمله ويأتي سيراً على قدميه، فكلما رأى رجلاً من حاملي زجاجات الخمر كان يحاول إقناعه بالعدول عن المحرمات فيأخذها منه ويدفع له ثمنها ليكسرها ويهدرها، أما بنات الهوى فكان يمسك بيد الواحدة منهن وينصحها ويجعلها تعدل عن فعلها للحرام ويوصلها إلى بيتها بعد أن يدفع لها المال، وكنت أنصحه دائماً أن ينقل عمله إلى حيّنا فيقول: وهل في حينا من يملك قوت يومه كي ينفق على حماره أو بغله؟!.

قلت له مرة ماذا لو حانت ساعتك وتوفيت في ذلك الحي البعيد حيث لا أحد يعرف أهلك أو بيتك؟

فرد عليّ

إن الله معنا و السلطان بيازيد سيتولى كل شيء بإذن الله
و ها أنت السلطان بيازيد عندنا



هذه القصة الجميلة ذات العبر المفيدة
تبين اولا ان لا نتهم احدا بشيء لانعرف حاله حتى نتأكد منه وكأنما الحال يقول لذلك النفر الذين اتهموه بشرب الخمر ومصاحبة النساء بقوله تعالى ((إذا جائكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على مافعلتم نادمين))

وأيضا تبين صلاح ذاك الحاكم والسلطان المسلم الذي بين الله تعالى له تلك الرؤية في المنام حتى ألهمه صلاح وخير ذاك الرجل الصالح

آسف على الإطالة
شكراً و تحياتي لكم


شكراً شكراً شكراً على القصة الجميلة والرائعة
وصدق الحق حين قال : ( ياأيها الذين آمنوا إذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) صدق الله العظيم
بارك الله فيكم
 

عيون المها

كاتب جيد جدا
رد: إلى متى 00 ســـؤ الظـــــن

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
 

الشيخ بن نايف

كاتب محترف
رد: إلى متى 00 ســـؤ الظـــــن

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .


***********
مشكورة خيتي على ردك الجميل والمتواضع
تقبلي تحياتي
 

الشيخ بن نايف

كاتب محترف
رد: إلى متى 00 ســـؤ الظـــــن

بارك الله فيك على طرحك الجميل
وجزاك كل الخير
تقبل مروري


*********************
عاشقة الياسمين
منورة صفحتي يا غالية
لك ودي وتقديري وإحترامي
 

HALOOSH

كاتب جيد جدا
رد: إلى متى 00 ســـؤ الظـــــن

يعطيك الف عافية بشع شي بالعالم سؤء الظن
 

NOURALDEAN

قمر المنارة
رد: إلى متى 00 ســـؤ الظـــــن

مشكور أخي على الطرح الرائع
دائماً تعلمن
أن نلتمس لأخوتنا سبعين عزرى
وكل إنسان الا ما يقع بشي مشكلة
لذالك علينا التأني
فإن بالتأني السلامة
الله يعطيك العافية
تقبل مروري
 

ساره شراره

كاتب جديد
رد: إلى متى 00 ســـؤ الظـــــن

بارك الله فيك
علي الموضوع الجميل
كل انسان يظن بانسان سواء ظن سؤ أو ظن حسن
فهذا ينطبع عليه نفسه
فمثلا أي انسان صادق يحسب كل الناس صادقون والعكس
بارك الله فيكم علي المشاركه القيمه
 

شموخ رجل

كبار الشخصيات
رد: إلى متى 00 ســـؤ الظـــــن

سوء الظن هوسلاح ضروري في عالم الإنتر نت لأنه مصدر للحماية والأمان مماي نراه اليوم من اساليب نصب واحتيال

وخداع وغش بعد ان توفرت وسائل وتقنيات متطورة في عالم النت تمكن اصحاب النوايا السيئة والنفوس المريضة من تحقيق اهدافهم

بسهولة عند اصحاب السرائر البيضاء والنوايا الحسنة لذلك لا بد من الحذر في التعامل وعدم قبول كل شيء وتلقيه على انه حقيقة

مطلقة وإلا سنكون أغبياء .

والقانون لا يحمي المغفلين أيضا جميع وسائل الحماية والأمن تعتمد على سوء الظن بالحفاظ على سلامة أهدافها سواء كانت منشآت

أو شخصيات هامة .

نحن رأينا حالات كثيرة قد حصلت في هذا العالم المفتوح على جهات الريح فقد خربت بيوت وتدمر مستقبل افراد نتيجة

خداع الإنتر نت وهربت نساء من بيوت ازواجها وبنات من بيت اهلا وعلاقات مشبوهة بكافة اشكال الإنحراف وصولا لحد الجريمة

من خلال الإنتر نت

لابأس صديقي دعني اشك بكل من اجهله وما اجهله إلى أن يثبت لي العكس واكون واثقا من حسن أختياري

قبل ان اغامر بمستقبلي أو سمعتي أو حتى أحلامي أو مقتنياتي أو افكاري إلى آخره

الشك هو الطريق إلى اليقين فلاعيب ان اشك من اجل تقيني .

موضوع جميل جدا وموفق اخي الشيخ ابن نايف

أشكرك عليه
 

مواضيع مماثلة

أعلى