ورده حزينه
كاتب جديد
[align=center][table1="width:95%;background-color:black;border:10px solid darkred;"][cell="filter:;"][align=center]
[align=center][table1="width:95%;background-color:darkred;border:10px double white;"][cell="filter:;"][align=center]
من ضوء الشمس .. ومن ضوء القمر
حدثيني عنكِ ؟
ماذا تريد أن تعرف عني ,,
ها أنا أمسك بخصر فرشاتي ..
لأغمسها في الشمس ..
سأرسم لك كل الخيارات الممكنة لأنثى
,,,,
,,, لوحة صامتة ,,,
اذا كان الكلام من فضة .. فالسكوت من ذهب ,,
يقال ايضا ان الصمت أبلغ من الحديث ,,
لكنهم تجاهلوا كونه يقيم مع الأموات ..
و في جدران القصور المهجورة ..
و يصاحب الحزن ..
و انه بلا روح
,,,,,,
,,, لوحة متمردة ,,,
تمرد الأنثى .. يعني انطلاق .. يعني ثورة ,,
يعني انها اكتشفت مالايريد آدم ان تعرفه حواء ,,
انها مجرد انثى كسيرة الجناح ,,
فـ ترمم نفسها و تداوي كسورها ,,
لتحلق خارج السرب .. وخارج قلبك
,,,,,,
,,, لوحة حزينة ,,,
استنفذت دموعها و زفراتها وآهاتها ,,
مزقتها الوحدة والغربة .. وامتص رحيق شبابها ,,
لم يبقَ منها سوى جسد بالي ..
و روح تتجول كـ اليتيم ليلة العيد
,,,,,,
,,, لوحة متفائلة ,,,
تركت جسدها يختفي وراء الهزيمة ..
و ركبت الحياة بكل شجاعة ,,
هي غارقة في الأمل لأبعد الحدود ,,
لايهمها طول المسافة مادامت ستصل في النهاية ,,
,,,,,,
,,, لوحة مجنونة ,,,
قطعت ألف طريق للوصول لقلبك ,,
تتبعت أوراق الشجر المتساقط ,,
و قطرات المطر و كلمات الغزل ,,
و حين بقيت خطوة للوصول .. تنهدت ثم قالت ,,
مافائدة ان اصل قبل الجميع و لا أجد أحدا بانتظاري ..
خافت الوحدة .. فتراجعت
,,,,,,
,,, لوحة متشائمة ,,,
رغم ان الشاطئ هادئ .. والطيور محلقة ,,
و السماء صافية .. و الشمس مشرقة ,,
إلا ان تفكيرها منحصر بالاستعداد للعاصفة ,,
,,,,,,
,,, لوحة متسرعة ,,,
يكفي ماضاع من عمرها عطشا لحب حقيقي ,,
لذلك فهي تجري خلف اي سراب ,,
بقيت طويلا في الظلام .. وحين اختلست النظر من نافذتها ذات مساء ,,
رأت البرق .. فخرجت مسرعة .. ظنا منها ان الشمس ستشرق اخيرا ,,
طبعا لن يفكر الغريق ماإذا كان تسرع ليمسك بـ طوق النجاة
,,,,,,
,,, لوحة دافئة ,,,
أليست قمة السعادة أن تشعر بالدفء ,,
هناك دفء الوطن و دفء العائلة .. و دفء الأصدقاء .. ودفء الحب ,,
لكن الأهم .. دفء أحضانها وانفاسها ,,
هي من الشمس .. لكنها لاتحرق ..
هي شمس الشتاء الدافئة ,,
,,,,,,
,,, لوحة عنيدة ومكابرة ,,,
لايمكنها الاستغناء عنك .. تسكن قلبها و عينيها ,,
ذكرياتك تناديها وصورتك تقف امامها ,,
و الشوق لايكف عن طرق جدران قلبها .. حتى تهشم و تكسر ,,
لكنها أمامك وامام الآخرين .. تردد من وراء قلبها ..
لا أريد ان اراه ثانية ,,
في حين يصرخ نبضها مخنوقا من تحت الأنقاض ..
ليذهب الكبرياء إلى الجحيم ,,
,,,,,,
غابت الشمس مع الأسف ,,
قبل ان انهي لك لوحاتي ,,
بقيت واحدة فقط ,,
سأرسمها لك بضوء القمر ,,
إنها أنا ..
أنا يا سيد الحلم الجميل .. لوحة مختلفة ..
امرأة من ضوء القمر ,,
مزاجي متقلب .. أخفت فجأة و أسطع فجأة ,,
و انضج في منتصف العمر ,,
أنا انعكاس الشمس .. و مزيج من كل اللوحات السابقة ,,
ألازلت تريد ان تعرف شيئا عني ؟؟
حدثيني عنكِ ؟
ماذا تريد أن تعرف عني ,,
ها أنا أمسك بخصر فرشاتي ..
لأغمسها في الشمس ..
سأرسم لك كل الخيارات الممكنة لأنثى
,,,,
,,, لوحة صامتة ,,,
اذا كان الكلام من فضة .. فالسكوت من ذهب ,,
يقال ايضا ان الصمت أبلغ من الحديث ,,
لكنهم تجاهلوا كونه يقيم مع الأموات ..
و في جدران القصور المهجورة ..
و يصاحب الحزن ..
و انه بلا روح
,,,,,,
,,, لوحة متمردة ,,,
تمرد الأنثى .. يعني انطلاق .. يعني ثورة ,,
يعني انها اكتشفت مالايريد آدم ان تعرفه حواء ,,
انها مجرد انثى كسيرة الجناح ,,
فـ ترمم نفسها و تداوي كسورها ,,
لتحلق خارج السرب .. وخارج قلبك
,,,,,,
,,, لوحة حزينة ,,,
استنفذت دموعها و زفراتها وآهاتها ,,
مزقتها الوحدة والغربة .. وامتص رحيق شبابها ,,
لم يبقَ منها سوى جسد بالي ..
و روح تتجول كـ اليتيم ليلة العيد
,,,,,,
,,, لوحة متفائلة ,,,
تركت جسدها يختفي وراء الهزيمة ..
و ركبت الحياة بكل شجاعة ,,
هي غارقة في الأمل لأبعد الحدود ,,
لايهمها طول المسافة مادامت ستصل في النهاية ,,
,,,,,,
,,, لوحة مجنونة ,,,
قطعت ألف طريق للوصول لقلبك ,,
تتبعت أوراق الشجر المتساقط ,,
و قطرات المطر و كلمات الغزل ,,
و حين بقيت خطوة للوصول .. تنهدت ثم قالت ,,
مافائدة ان اصل قبل الجميع و لا أجد أحدا بانتظاري ..
خافت الوحدة .. فتراجعت
,,,,,,
,,, لوحة متشائمة ,,,
رغم ان الشاطئ هادئ .. والطيور محلقة ,,
و السماء صافية .. و الشمس مشرقة ,,
إلا ان تفكيرها منحصر بالاستعداد للعاصفة ,,
,,,,,,
,,, لوحة متسرعة ,,,
يكفي ماضاع من عمرها عطشا لحب حقيقي ,,
لذلك فهي تجري خلف اي سراب ,,
بقيت طويلا في الظلام .. وحين اختلست النظر من نافذتها ذات مساء ,,
رأت البرق .. فخرجت مسرعة .. ظنا منها ان الشمس ستشرق اخيرا ,,
طبعا لن يفكر الغريق ماإذا كان تسرع ليمسك بـ طوق النجاة
,,,,,,
,,, لوحة دافئة ,,,
أليست قمة السعادة أن تشعر بالدفء ,,
هناك دفء الوطن و دفء العائلة .. و دفء الأصدقاء .. ودفء الحب ,,
لكن الأهم .. دفء أحضانها وانفاسها ,,
هي من الشمس .. لكنها لاتحرق ..
هي شمس الشتاء الدافئة ,,
,,,,,,
,,, لوحة عنيدة ومكابرة ,,,
لايمكنها الاستغناء عنك .. تسكن قلبها و عينيها ,,
ذكرياتك تناديها وصورتك تقف امامها ,,
و الشوق لايكف عن طرق جدران قلبها .. حتى تهشم و تكسر ,,
لكنها أمامك وامام الآخرين .. تردد من وراء قلبها ..
لا أريد ان اراه ثانية ,,
في حين يصرخ نبضها مخنوقا من تحت الأنقاض ..
ليذهب الكبرياء إلى الجحيم ,,
,,,,,,
غابت الشمس مع الأسف ,,
قبل ان انهي لك لوحاتي ,,
بقيت واحدة فقط ,,
سأرسمها لك بضوء القمر ,,
إنها أنا ..
أنا يا سيد الحلم الجميل .. لوحة مختلفة ..
امرأة من ضوء القمر ,,
مزاجي متقلب .. أخفت فجأة و أسطع فجأة ,,
و انضج في منتصف العمر ,,
أنا انعكاس الشمس .. و مزيج من كل اللوحات السابقة ,,
ألازلت تريد ان تعرف شيئا عني ؟؟
[/align][/cell][/table1][/align]
[/align][/cell][/table1][/align]
[align=center][table1="width:95%;background-color:darkred;border:10px double white;"][cell="filter:;"][align=center]
من ضوء الشمس .. ومن ضوء القمر
حدثيني عنكِ ؟
ماذا تريد أن تعرف عني ,,
ها أنا أمسك بخصر فرشاتي ..
لأغمسها في الشمس ..
سأرسم لك كل الخيارات الممكنة لأنثى
,,,,
,,, لوحة صامتة ,,,
اذا كان الكلام من فضة .. فالسكوت من ذهب ,,
يقال ايضا ان الصمت أبلغ من الحديث ,,
لكنهم تجاهلوا كونه يقيم مع الأموات ..
و في جدران القصور المهجورة ..
و يصاحب الحزن ..
و انه بلا روح
,,,,,,
,,, لوحة متمردة ,,,
تمرد الأنثى .. يعني انطلاق .. يعني ثورة ,,
يعني انها اكتشفت مالايريد آدم ان تعرفه حواء ,,
انها مجرد انثى كسيرة الجناح ,,
فـ ترمم نفسها و تداوي كسورها ,,
لتحلق خارج السرب .. وخارج قلبك
,,,,,,
,,, لوحة حزينة ,,,
استنفذت دموعها و زفراتها وآهاتها ,,
مزقتها الوحدة والغربة .. وامتص رحيق شبابها ,,
لم يبقَ منها سوى جسد بالي ..
و روح تتجول كـ اليتيم ليلة العيد
,,,,,,
,,, لوحة متفائلة ,,,
تركت جسدها يختفي وراء الهزيمة ..
و ركبت الحياة بكل شجاعة ,,
هي غارقة في الأمل لأبعد الحدود ,,
لايهمها طول المسافة مادامت ستصل في النهاية ,,
,,,,,,
,,, لوحة مجنونة ,,,
قطعت ألف طريق للوصول لقلبك ,,
تتبعت أوراق الشجر المتساقط ,,
و قطرات المطر و كلمات الغزل ,,
و حين بقيت خطوة للوصول .. تنهدت ثم قالت ,,
مافائدة ان اصل قبل الجميع و لا أجد أحدا بانتظاري ..
خافت الوحدة .. فتراجعت
,,,,,,
,,, لوحة متشائمة ,,,
رغم ان الشاطئ هادئ .. والطيور محلقة ,,
و السماء صافية .. و الشمس مشرقة ,,
إلا ان تفكيرها منحصر بالاستعداد للعاصفة ,,
,,,,,,
,,, لوحة متسرعة ,,,
يكفي ماضاع من عمرها عطشا لحب حقيقي ,,
لذلك فهي تجري خلف اي سراب ,,
بقيت طويلا في الظلام .. وحين اختلست النظر من نافذتها ذات مساء ,,
رأت البرق .. فخرجت مسرعة .. ظنا منها ان الشمس ستشرق اخيرا ,,
طبعا لن يفكر الغريق ماإذا كان تسرع ليمسك بـ طوق النجاة
,,,,,,
,,, لوحة دافئة ,,,
أليست قمة السعادة أن تشعر بالدفء ,,
هناك دفء الوطن و دفء العائلة .. و دفء الأصدقاء .. ودفء الحب ,,
لكن الأهم .. دفء أحضانها وانفاسها ,,
هي من الشمس .. لكنها لاتحرق ..
هي شمس الشتاء الدافئة ,,
,,,,,,
,,, لوحة عنيدة ومكابرة ,,,
لايمكنها الاستغناء عنك .. تسكن قلبها و عينيها ,,
ذكرياتك تناديها وصورتك تقف امامها ,,
و الشوق لايكف عن طرق جدران قلبها .. حتى تهشم و تكسر ,,
لكنها أمامك وامام الآخرين .. تردد من وراء قلبها ..
لا أريد ان اراه ثانية ,,
في حين يصرخ نبضها مخنوقا من تحت الأنقاض ..
ليذهب الكبرياء إلى الجحيم ,,
,,,,,,
غابت الشمس مع الأسف ,,
قبل ان انهي لك لوحاتي ,,
بقيت واحدة فقط ,,
سأرسمها لك بضوء القمر ,,
إنها أنا ..
أنا يا سيد الحلم الجميل .. لوحة مختلفة ..
امرأة من ضوء القمر ,,
مزاجي متقلب .. أخفت فجأة و أسطع فجأة ,,
و انضج في منتصف العمر ,,
أنا انعكاس الشمس .. و مزيج من كل اللوحات السابقة ,,
ألازلت تريد ان تعرف شيئا عني ؟؟
حدثيني عنكِ ؟
ماذا تريد أن تعرف عني ,,
ها أنا أمسك بخصر فرشاتي ..
لأغمسها في الشمس ..
سأرسم لك كل الخيارات الممكنة لأنثى
,,,,
,,, لوحة صامتة ,,,
اذا كان الكلام من فضة .. فالسكوت من ذهب ,,
يقال ايضا ان الصمت أبلغ من الحديث ,,
لكنهم تجاهلوا كونه يقيم مع الأموات ..
و في جدران القصور المهجورة ..
و يصاحب الحزن ..
و انه بلا روح
,,,,,,
,,, لوحة متمردة ,,,
تمرد الأنثى .. يعني انطلاق .. يعني ثورة ,,
يعني انها اكتشفت مالايريد آدم ان تعرفه حواء ,,
انها مجرد انثى كسيرة الجناح ,,
فـ ترمم نفسها و تداوي كسورها ,,
لتحلق خارج السرب .. وخارج قلبك
,,,,,,
,,, لوحة حزينة ,,,
استنفذت دموعها و زفراتها وآهاتها ,,
مزقتها الوحدة والغربة .. وامتص رحيق شبابها ,,
لم يبقَ منها سوى جسد بالي ..
و روح تتجول كـ اليتيم ليلة العيد
,,,,,,
,,, لوحة متفائلة ,,,
تركت جسدها يختفي وراء الهزيمة ..
و ركبت الحياة بكل شجاعة ,,
هي غارقة في الأمل لأبعد الحدود ,,
لايهمها طول المسافة مادامت ستصل في النهاية ,,
,,,,,,
,,, لوحة مجنونة ,,,
قطعت ألف طريق للوصول لقلبك ,,
تتبعت أوراق الشجر المتساقط ,,
و قطرات المطر و كلمات الغزل ,,
و حين بقيت خطوة للوصول .. تنهدت ثم قالت ,,
مافائدة ان اصل قبل الجميع و لا أجد أحدا بانتظاري ..
خافت الوحدة .. فتراجعت
,,,,,,
,,, لوحة متشائمة ,,,
رغم ان الشاطئ هادئ .. والطيور محلقة ,,
و السماء صافية .. و الشمس مشرقة ,,
إلا ان تفكيرها منحصر بالاستعداد للعاصفة ,,
,,,,,,
,,, لوحة متسرعة ,,,
يكفي ماضاع من عمرها عطشا لحب حقيقي ,,
لذلك فهي تجري خلف اي سراب ,,
بقيت طويلا في الظلام .. وحين اختلست النظر من نافذتها ذات مساء ,,
رأت البرق .. فخرجت مسرعة .. ظنا منها ان الشمس ستشرق اخيرا ,,
طبعا لن يفكر الغريق ماإذا كان تسرع ليمسك بـ طوق النجاة
,,,,,,
,,, لوحة دافئة ,,,
أليست قمة السعادة أن تشعر بالدفء ,,
هناك دفء الوطن و دفء العائلة .. و دفء الأصدقاء .. ودفء الحب ,,
لكن الأهم .. دفء أحضانها وانفاسها ,,
هي من الشمس .. لكنها لاتحرق ..
هي شمس الشتاء الدافئة ,,
,,,,,,
,,, لوحة عنيدة ومكابرة ,,,
لايمكنها الاستغناء عنك .. تسكن قلبها و عينيها ,,
ذكرياتك تناديها وصورتك تقف امامها ,,
و الشوق لايكف عن طرق جدران قلبها .. حتى تهشم و تكسر ,,
لكنها أمامك وامام الآخرين .. تردد من وراء قلبها ..
لا أريد ان اراه ثانية ,,
في حين يصرخ نبضها مخنوقا من تحت الأنقاض ..
ليذهب الكبرياء إلى الجحيم ,,
,,,,,,
غابت الشمس مع الأسف ,,
قبل ان انهي لك لوحاتي ,,
بقيت واحدة فقط ,,
سأرسمها لك بضوء القمر ,,
إنها أنا ..
أنا يا سيد الحلم الجميل .. لوحة مختلفة ..
امرأة من ضوء القمر ,,
مزاجي متقلب .. أخفت فجأة و أسطع فجأة ,,
و انضج في منتصف العمر ,,
أنا انعكاس الشمس .. و مزيج من كل اللوحات السابقة ,,
ألازلت تريد ان تعرف شيئا عني ؟؟
[/align][/cell][/table1][/align]
[/align][/cell][/table1][/align]
