وصل وفد إيراني إلى بروكسل برئاسة نائب وزير الخارجية، علي باقري، ليل الثلاثاء، تمهيدا لبدء مفاوضات ثنائية بين إيران ودول أوروبية حول قضايا الملف النووي الإيراني.
وسيلتقي المفاوض الإيراني في الملف النووي، باقري، المفاوض الأوروبي، إنريكي مورا، في بروكسل لمناقشة استئناف المحادثات في فيينا، وفق ما أعلن المتحدث باسم الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية للاتحاد الأوروبي، بيتر ستانو، الاثنين الماضي.
وقال ستانو لوكالة فرانس برس، الاثنين، إنه لا يوجد "اجتماع مقرر مع جوزيب بوريل"، منسق المفاوضات بشأن الاتفاق النووي المبرم عام 2015 بين إيران والقوى الست الكبرى.
يذكر أن إيران والدول الست بدأت في أبريل محادثات لإحياء الاتفاق، الذي انسحب منه قبل ثلاث سنوات الرئيس الأميركي آنذاك دونالد ترمب، قبل أن يعيد فرض عقوبات أصابت اقتصاد إيران بالشلل.
ورداً على إعادة ترمب فرض العقوبات عليها، انتهكت طهران الاتفاق بإعادة بناء مخزونات اليورانيوم المخصب وصقله إلى درجة نقاء انشطاري أعلى، وتركيب أجهزة طرد مركزي متطورة لتسريع الإنتاج.
إلى ذلك توقفت المحادثات بعد الانتخابات الرئاسية الإيرانية في يونيو، والتي فاز فيها الرئيس إبراهيم رئيسي.
من جهتها، تحث الولايات المتحدة والدول الأوروبية طهران على العودة إلى المفاوضات، محذرة من أن الوقت ينفد لأن برنامج إيران لتخصيب اليورانيوم يتقدم إلى ما هو أبعد من الحدود الواردة في الاتفاق النووي.
وقالت إيران مراراً إنها ستعود للمفاوضات لكنها لم تحدد موعداً بعد.
وسيلتقي المفاوض الإيراني في الملف النووي، باقري، المفاوض الأوروبي، إنريكي مورا، في بروكسل لمناقشة استئناف المحادثات في فيينا، وفق ما أعلن المتحدث باسم الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية للاتحاد الأوروبي، بيتر ستانو، الاثنين الماضي.
وقال ستانو لوكالة فرانس برس، الاثنين، إنه لا يوجد "اجتماع مقرر مع جوزيب بوريل"، منسق المفاوضات بشأن الاتفاق النووي المبرم عام 2015 بين إيران والقوى الست الكبرى.
بدأت في أبريل
يذكر أن إيران والدول الست بدأت في أبريل محادثات لإحياء الاتفاق، الذي انسحب منه قبل ثلاث سنوات الرئيس الأميركي آنذاك دونالد ترمب، قبل أن يعيد فرض عقوبات أصابت اقتصاد إيران بالشلل.
ورداً على إعادة ترمب فرض العقوبات عليها، انتهكت طهران الاتفاق بإعادة بناء مخزونات اليورانيوم المخصب وصقله إلى درجة نقاء انشطاري أعلى، وتركيب أجهزة طرد مركزي متطورة لتسريع الإنتاج.
توقفت في يونيو
إلى ذلك توقفت المحادثات بعد الانتخابات الرئاسية الإيرانية في يونيو، والتي فاز فيها الرئيس إبراهيم رئيسي.
من جهتها، تحث الولايات المتحدة والدول الأوروبية طهران على العودة إلى المفاوضات، محذرة من أن الوقت ينفد لأن برنامج إيران لتخصيب اليورانيوم يتقدم إلى ما هو أبعد من الحدود الواردة في الاتفاق النووي.
وقالت إيران مراراً إنها ستعود للمفاوضات لكنها لم تحدد موعداً بعد.