قالت وسائل إعلام إيرانية إن المناظرة الأولى لمرشحي الرئاسة التي استمرت لثلاث ساعات، بين المرشحين السبعة للانتخابات الرئاسية، لم تتطرق لعدد من القضايا الجدلية بطلب من المرشد الإيراني علي خامنئي.
وأوضح موقع إيران إنترناشيونال أن المناظرة لم تتطرق للعقوبات الأميركية ومحادثات فيينا للعودة للاتفاق النووي.
كما لم تناقش أي دور للحرس الثوري الإيراني والكيانات الخاضعة للإشراف المباشر لخامنئي في الاقتصاد الإيراني.
وفي خطاب في مايو الماضي، ألقى خامنئي خطابا أمام البرلمان طلب فيه التركيز على الاقتصاد بدلا من السياسة الخارجية.
كما وصف المرشد الإيراني علي خامنئي، أول أمس، معارضي الداخل في إيران بـ"الأعداء".
ووسط مؤشرات على عزوف الناخبين عن المشاركة في الانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في 18 يونيو الجاري، قال خامنئي إن التصويت "واجب شرعي".
وقال خامنئي في خطاب بثه التلفزيون: "يريد البعض التنازل والتخلي عن واجب المشاركة في الانتخابات تحت ذرائع سخيفة. إنها إرادة الأعداء، أعداء إيران وأعداء الإسلام وأعداء الديمقراطية الدينية".
ومن دون أن ينفي أن الإيرانيين قد يواجهون صعوبات في تأمين نفقاتهم خلال الأزمة، قال خامنئي إن المشاكل يتم حلها "عبر اتخاذ القرار الصحيح وليس في غياب الاختيار".
ونقل عن آية الله الخميني مؤسس الجمهورية الإسلامية قوله، إن "الامتناع عن الانتخابات في فترات معينة يمكن أن يكون خطيئة ومن أفظع الذنوب".
يأتي هذا بينما أظهر استطلاع للرأي أجراه "مركز استطلاع طلاب إيران" (ISPA) أن 34% من الإيرانيين الذين يحق لهم التصويت ينوون المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في 18 يونيو الجاري، في حين قال 32.4% من المستطلعين إنهم لن يصوتوا في الانتخابات بتاتاً.
وأوضح موقع إيران إنترناشيونال أن المناظرة لم تتطرق للعقوبات الأميركية ومحادثات فيينا للعودة للاتفاق النووي.
كما لم تناقش أي دور للحرس الثوري الإيراني والكيانات الخاضعة للإشراف المباشر لخامنئي في الاقتصاد الإيراني.
وفي خطاب في مايو الماضي، ألقى خامنئي خطابا أمام البرلمان طلب فيه التركيز على الاقتصاد بدلا من السياسة الخارجية.
كما وصف المرشد الإيراني علي خامنئي، أول أمس، معارضي الداخل في إيران بـ"الأعداء".
ووسط مؤشرات على عزوف الناخبين عن المشاركة في الانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في 18 يونيو الجاري، قال خامنئي إن التصويت "واجب شرعي".
وقال خامنئي في خطاب بثه التلفزيون: "يريد البعض التنازل والتخلي عن واجب المشاركة في الانتخابات تحت ذرائع سخيفة. إنها إرادة الأعداء، أعداء إيران وأعداء الإسلام وأعداء الديمقراطية الدينية".
ومن دون أن ينفي أن الإيرانيين قد يواجهون صعوبات في تأمين نفقاتهم خلال الأزمة، قال خامنئي إن المشاكل يتم حلها "عبر اتخاذ القرار الصحيح وليس في غياب الاختيار".
ونقل عن آية الله الخميني مؤسس الجمهورية الإسلامية قوله، إن "الامتناع عن الانتخابات في فترات معينة يمكن أن يكون خطيئة ومن أفظع الذنوب".
يأتي هذا بينما أظهر استطلاع للرأي أجراه "مركز استطلاع طلاب إيران" (ISPA) أن 34% من الإيرانيين الذين يحق لهم التصويت ينوون المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في 18 يونيو الجاري، في حين قال 32.4% من المستطلعين إنهم لن يصوتوا في الانتخابات بتاتاً.