أكد تحالف دعم الشرعية في اليمن أن لا وجود لقوات إماراتية في بعض الجزر اليمنية. وأوضح مصدر مسؤول في التحالف اليوم الخميس أن لا صحة للأنباء التي تحدثت عن وجود قوات تابعة للإمارات في جزيرتي سقطرى وميون.
كما لفت إلى أن التجهيزات الموجودة في جزيرة ميون هي تحت سيطرة قيادة التحالف، بما يخدم تمكين قوات الشرعية من التصدي لميليشيات الحوثي وتأمين الملاحة البحرية وإسناد قوات الساحل الغربي.
إلى ذلك، أشار إلى أن وجود القوات الإماراتية يتركز حاليا مع قوات التحالف في التصدي جواً للميليشيات الحوثية في الدفاع عن مأرب.
وختم مؤكداً أن احترام سيادة اليمن ووحدة أراضيه من المبادئ الراسخة والثوابت الأساسية للتحالف.
يأتي هذا فيما تستمر هجمات الحوثي على محافظة مأرب منذ فبراير الماضي، ما أدى إلى نزوح آلاف الأشخاص على الرغم من كافة النداءات الدولية والأممية لوقف النار، والعودة إلى التفاوض.
يذكر أن أرخبيل سقطرى الذي يتمتع بحياة نباتية وثروة حيوانية فريدة، يقع في المحيط الهندي على بعد حوالي مئتي كيلومتر من البر الرئيسي اليمني، ويتألف من أربع جزر وجزيرتين صخريتين، مع 50 ألف شخص يقطنون هناك غالبيتهم من الصيادين.
كما لفت إلى أن التجهيزات الموجودة في جزيرة ميون هي تحت سيطرة قيادة التحالف، بما يخدم تمكين قوات الشرعية من التصدي لميليشيات الحوثي وتأمين الملاحة البحرية وإسناد قوات الساحل الغربي.
الدفاع عن مأرب
إلى ذلك، أشار إلى أن وجود القوات الإماراتية يتركز حاليا مع قوات التحالف في التصدي جواً للميليشيات الحوثية في الدفاع عن مأرب.
وختم مؤكداً أن احترام سيادة اليمن ووحدة أراضيه من المبادئ الراسخة والثوابت الأساسية للتحالف.
يأتي هذا فيما تستمر هجمات الحوثي على محافظة مأرب منذ فبراير الماضي، ما أدى إلى نزوح آلاف الأشخاص على الرغم من كافة النداءات الدولية والأممية لوقف النار، والعودة إلى التفاوض.
يذكر أن أرخبيل سقطرى الذي يتمتع بحياة نباتية وثروة حيوانية فريدة، يقع في المحيط الهندي على بعد حوالي مئتي كيلومتر من البر الرئيسي اليمني، ويتألف من أربع جزر وجزيرتين صخريتين، مع 50 ألف شخص يقطنون هناك غالبيتهم من الصيادين.
