اذكر لي انواع الطيور التي تعد من اكثر الطيور تكيفا مع البيئة

المواضيع المتشابهة
الحل
هناك العديد من الطيور التي تتكيف مع البيئة، ومنها: طيور الأوز، وطيور البط، وطيور البطريق، وطيو النعام، والصقور.

ويكون ذلك عن طريق إحداث تطور في أجسامها سواء أكان ذلك في جناحيها أو حجم جمجمتها أو وزنها أو تغيير في شكل مناقيرها وما إلى ذلك، وسنوضح ذلك فيما يلي:

■ الصقور:

تمتلك الصقور شكل مميز لأقدامها؛ حيث أن لديها 4 أصابع مرتبة بطريقة مختلفة عن باقي الطيور؛ حيث أن هناك في أرجلها ٣ أمامية، وأصبع واحد خلفي؛ وذلك حتى يساعدها ترتيب أصابعها، في أن تنقض على فريسته، وتوفر الغذاء لنفسها، وهذا يظهر تكيفها للبيئة؛ حيث أن ترتيب الأصابع في أرجلها يناسب حاجتها للصيد.

■ البطريق:

تحولت الأجنحة في طيور البطريق إلى زعنفتين صغيرتين نسبيا؛ لأن البطريق ليس من الطيور التي تطير.

■ طيور البط والأوز:

تمتلك هذه الطيور تركيبا في أرجلها يساعدها على الحركة،...

أسيل

كاتب جيد جدا
هناك العديد من الطيور التي تتكيف مع البيئة، ومنها: طيور الأوز، وطيور البط، وطيور البطريق، وطيو النعام، والصقور.

ويكون ذلك عن طريق إحداث تطور في أجسامها سواء أكان ذلك في جناحيها أو حجم جمجمتها أو وزنها أو تغيير في شكل مناقيرها وما إلى ذلك، وسنوضح ذلك فيما يلي:

■ الصقور:

تمتلك الصقور شكل مميز لأقدامها؛ حيث أن لديها 4 أصابع مرتبة بطريقة مختلفة عن باقي الطيور؛ حيث أن هناك في أرجلها ٣ أمامية، وأصبع واحد خلفي؛ وذلك حتى يساعدها ترتيب أصابعها، في أن تنقض على فريسته، وتوفر الغذاء لنفسها، وهذا يظهر تكيفها للبيئة؛ حيث أن ترتيب الأصابع في أرجلها يناسب حاجتها للصيد.

■ البطريق:

تحولت الأجنحة في طيور البطريق إلى زعنفتين صغيرتين نسبيا؛ لأن البطريق ليس من الطيور التي تطير.

■ طيور البط والأوز:

تمتلك هذه الطيور تركيبا في أرجلها يساعدها على الحركة، ويسهل عليها مهمة العوم والسباحة في المياه؛ حيث تمتلك غشاء يصل بين أصابعها أرجلها.

■ النعامة:

إن الجناحين في أجسام النعامات أصبحا مختزلين، لأنها لا تطير.

تكيف الطيور للطيران:

إن الطائر عليه أن يحقق عنصرين هامين؛ لكي تكون له قدرة على الطيران، وهما:

  • خفة الوزن.

  • العمل على زيادة قوّته واندفاعه، ومصدر هذه القوة هي الجناحات؛ حيث يتطلّب الطيران وجود جناحين تدعم الطائر وترفعه في الهواء.
وتتميز الطيور عن غيرها من الفقاريات بأن لها تحورات خاصة، مثل تحوّر الطرفين الأماميين إلى جناحين، ومن خلال عدة تحورات فسيولوجية هامة أدت إلى نجاح كبير في عملية الطيران.
 

مواضيع مماثلة

أعلى