هل حقا عشبة الأستخدوس نفسها عشبة الخزامى؟

الحل
نعم، إن عشبة الخزامى، هي نفسها عشبة الأستخدوس.

ويطلق عليها كذلك العديد من الأسماء، مثل:
● عشبة اللافندر.
● عشبة الاسطوخودوس.
● عشبة الأستقدوس.

وأما بالنسبة إلى الاسم العلمي لها، فهو:
(Lavandula angustifolia).

■ ولكن ما هي عشبة الخرامى(الأستخدوس) ؟

إن عشبة الأستخدوس (الخزامى)، تعتبر بأنها واحدة من أكثر الاعشاب شهرة، منذ قديم الزمان؛ ويرجع ذلك إلى الفوائد الطبية المتعددة، التي تتمتع بها هذه العشبة.

وتنتمي عشبة الخزامى (الأستخدوس)، إلى فصيلة النعناعيات (Lamiaceae).

وتعتبر هذه العشبة من أكثر الأعشاب استخداما في جميه أنحاء العالم، تبعا لفوائدها المتنوعة، بما فيها المجالات الطبية والتجميلية.


وتتميز هذه العشبة بأن لها رائحة عطرية مميزة، وتمتلك أزهارا ذات لون بنفسجي.

وتستخدم هذه الأزهار في إنتاج زيت...

أسيل

كاتب جيد جدا
نعم، إن عشبة الخزامى، هي نفسها عشبة الأستخدوس.

ويطلق عليها كذلك العديد من الأسماء، مثل:
● عشبة اللافندر.
● عشبة الاسطوخودوس.
● عشبة الأستقدوس.

وأما بالنسبة إلى الاسم العلمي لها، فهو:
(Lavandula angustifolia).

■ ولكن ما هي عشبة الخرامى(الأستخدوس) ؟

إن عشبة الأستخدوس (الخزامى)، تعتبر بأنها واحدة من أكثر الاعشاب شهرة، منذ قديم الزمان؛ ويرجع ذلك إلى الفوائد الطبية المتعددة، التي تتمتع بها هذه العشبة.

وتنتمي عشبة الخزامى (الأستخدوس)، إلى فصيلة النعناعيات (Lamiaceae).

وتعتبر هذه العشبة من أكثر الأعشاب استخداما في جميه أنحاء العالم، تبعا لفوائدها المتنوعة، بما فيها المجالات الطبية والتجميلية.


وتتميز هذه العشبة بأن لها رائحة عطرية مميزة، وتمتلك أزهارا ذات لون بنفسجي.

وتستخدم هذه الأزهار في إنتاج زيت الخزامى.

ولعلك تعلم أن زيت الخزامى هو أحد أشهر أشهر الزيوت، التي تستخدم في المستحضرات التجميلية، وهو من الزيوت العطرية، التي تحمل رائحة مميزة.


■ ولكن ما هي فوائد استخدام عشبة الاستخدوس ؟

● علاج حالات القلق وحالات الأرق، وذلك بحسب بعض الدراسات العلمية.

● تساعد هذه العشبة، في التخفيف من الأعراض التي تسبق حدوث الحيض عند النساء.

● تقوم عشبة الخزامى في العمل على تخفيف الآلام، وتعمل على التئام الجروح.

● تساعد في علاج الاضطرابات المعوية.


ولكن هناك العديد من المحاذير عند استخدامها، حيث أنه من المفضل دائما استشارة الطبيب قبل الإقبال على تناول أي عشبة، قد تكون آثارها غير واضحة بشكل كبير.

حيث أن عشبة الخزامى لم يثبت بعد أنها آمنة للنساء في وقت الحمل أو وقت الإرضاع.

وكذلك إن استخدامها للأطفال دون استشاره الطبيب هو تصرف خاطئ؛ حيث أنه يقال بأن من الممكن أن يكون لها تأثير على الهرمونات الذكرية، لا سيما قبل سن البلوغ.

وقد يؤدي استخدامها قبل إجراء عملية جراحية معينة بفترة تقل عن أسبوعين، إلى مضاعفات سلبية قد تعرض الشخص للخطر.
 

مواضيع مماثلة

أعلى