هل يمكن للعقل ان يبتكر اشياء جديدة وافكار ليست نابعة من اي شيء من العدم
هل يمكن للعقل ان يبتكر اشياء جديدة وافكار ليست نابعة من اي شيء من العدم
- بادئ الموضوع walaa yo
- تاريخ البدء
الحل
أسيل
كاتب جيد جدا
أعتقد أن الأمر يعتمد الأمر على تعريفك الشخصي لكل من "الشيء" و "اللا شيء".
من منظور الفيزياء ، يتم الحفاظ على المقدار الإجمالي "للكتلة - الطاقة" في الكون (يُفهم على أنه نظام مغلق). لذا فإن "الأشياء الجديدة" هي بمعنى إعادة ترتيب للأشياء الموجودة بالفعل.
المنظور الفيزيائي القياسي هو أن التجارب العقلية هي بمعنى ما جسدية ، أو جانب من جوانب ما هو فيزيائي - لا يوجد نوع آخر من "الجوهر". لذلك يتم إنتاج الخبرة العقلية من خلال العمليات الفيزيائية. بقدر ما يتعلق الأمر بالمعرفة القابلة للاختبار ، لا يوجد شيء مثل الخبرة العقلية في غياب المادة المادية. علاوة على ذلك ، فإن التجربة العقلية لا تمكن من خلق المادة والطاقة من العدم.
لذلك إذا كان من الممكن القول أن التجربة العقلية تخلق شيئًا جديدًا ، فهي بنية أو ترتيب جديد.
الأشخاص الذين يكتشفون القوانين العلمية ، أو يخترعون أجهزة جديدة ، أو يخلقون الفن والموسيقى يقومون بإنشاء ترتيبات جديدة للمادة والطاقة. في الواقع ، كل إنسان يستطيع استخدام اللغة قادر على إنتاج جمل لم ينطق بها أحد من قبل. فلتجربه فقط. ابتكر شيئًا لا معنى له ولكنه نحوي.
"فاحص جورب الملك قد دلّك مرفقه بجزرة."
يشير بحث جوجل إلى أنه لم يكتب أحد هذه الجملة من قبل. (من الواضح أن هذا ليس دليلاً على حداثة حقيقية. ربما جاء بعض الأشخاص الآخرين بهذه الجملة بالذات. لكنني أشك في ذلك).
هذه الجملة شيء ، لكن هل أتت من لا شيء؟
بمعنى ما ، جاء من مخيلتي وذاكرتي ، وهما نفس الينابيع التي تنبثق منها الأحلام ، على حد علمنا. إن التجربة أو الفكرة التي يبدو أنها "تأتي من لا مكان" تشبه إعادة مزج الأفكار والمشاعر والتصورات السابقة. تتراكم هذه "الموارد" العقلية على مدى سنوات كنتيجة لعلم الوراثة ، وخبرتي في الحياة ، والفرصة الخالصة. هل هذا لا شيء؟
لا يبدو علم الوراثة والتجربة الحياتية "لا شيء" ، لكن ربما تكون الصدفة كذلك؟
من أين تأتي العشوائية؟ إذا علمنا ، فلن تكون عشوائية بعد الآن. وبقدر ما نعلم ، فإن الأحداث العشوائية "تأتي من" العدم. ولكن على نفس المنوال ، لا يمكننا أن ننسب "إبداع" العشوائية إلى الدماغ ، هل يمكننا ذلك؟ يمكن وصف الدماغ بأنه قناة تسمح (أحيانًا!) لنوع معين من العشوائية (مثل جملتي السخيفة) بالتعبير عن نفسها ، لكنها ليست المصدر الفعلي للعشوائية ، على حد علمنا.
من منظور الفيزياء ، يتم الحفاظ على المقدار الإجمالي "للكتلة - الطاقة" في الكون (يُفهم على أنه نظام مغلق). لذا فإن "الأشياء الجديدة" هي بمعنى إعادة ترتيب للأشياء الموجودة بالفعل.
المنظور الفيزيائي القياسي هو أن التجارب العقلية هي بمعنى ما جسدية ، أو جانب من جوانب ما هو فيزيائي - لا يوجد نوع آخر من "الجوهر". لذلك يتم إنتاج الخبرة العقلية من خلال العمليات الفيزيائية. بقدر ما يتعلق الأمر بالمعرفة القابلة للاختبار ، لا يوجد شيء مثل الخبرة العقلية في غياب المادة المادية. علاوة على ذلك ، فإن التجربة العقلية لا تمكن من خلق المادة والطاقة من العدم.
لذلك إذا كان من الممكن القول أن التجربة العقلية تخلق شيئًا جديدًا ، فهي بنية أو ترتيب جديد.
الأشخاص الذين يكتشفون القوانين العلمية ، أو يخترعون أجهزة جديدة ، أو يخلقون الفن والموسيقى يقومون بإنشاء ترتيبات جديدة للمادة والطاقة. في الواقع ، كل إنسان يستطيع استخدام اللغة قادر على إنتاج جمل لم ينطق بها أحد من قبل. فلتجربه فقط. ابتكر شيئًا لا معنى له ولكنه نحوي.
"فاحص جورب الملك قد دلّك مرفقه بجزرة."
يشير بحث جوجل إلى أنه لم يكتب أحد هذه الجملة من قبل. (من الواضح أن هذا ليس دليلاً على حداثة حقيقية. ربما جاء بعض الأشخاص الآخرين بهذه الجملة بالذات. لكنني أشك في ذلك).
هذه الجملة شيء ، لكن هل أتت من لا شيء؟
بمعنى ما ، جاء من مخيلتي وذاكرتي ، وهما نفس الينابيع التي تنبثق منها الأحلام ، على حد علمنا. إن التجربة أو الفكرة التي يبدو أنها "تأتي من لا مكان" تشبه إعادة مزج الأفكار والمشاعر والتصورات السابقة. تتراكم هذه "الموارد" العقلية على مدى سنوات كنتيجة لعلم الوراثة ، وخبرتي في الحياة ، والفرصة الخالصة. هل هذا لا شيء؟
لا يبدو علم الوراثة والتجربة الحياتية "لا شيء" ، لكن ربما تكون الصدفة كذلك؟
من أين تأتي العشوائية؟ إذا علمنا ، فلن تكون عشوائية بعد الآن. وبقدر ما نعلم ، فإن الأحداث العشوائية "تأتي من" العدم. ولكن على نفس المنوال ، لا يمكننا أن ننسب "إبداع" العشوائية إلى الدماغ ، هل يمكننا ذلك؟ يمكن وصف الدماغ بأنه قناة تسمح (أحيانًا!) لنوع معين من العشوائية (مثل جملتي السخيفة) بالتعبير عن نفسها ، لكنها ليست المصدر الفعلي للعشوائية ، على حد علمنا.
الحل
مواضيع مماثلة
