لم يكن أحد يتوقع ظهور جائحة كورونا التي غيّرت من نمط حياة جميع من في هذا العالم، وبالرغم من التداعيات السلبية التي سببتها هذه الجائحة فقد ظهرت ظواهر اجتماعية إيجابية عدة تستحق الذكر ومن أبرزها ما يلي:
١. الاكتفاء بالتهاني و التبريك في المناسبات مثل حفلات الزواج و المواساة والدعاء في بيوت العزاء على منصات التواصل الاجتماعي مثل فيس بوك دون الحاجة لتبادل الزيارات على أرض الواقع.
٢. تخفيف عدد المدعوين وبالتالي حجم التحضيرات والتكاليف في حالة إقامة الحفلات كما في حفلات التخرج و الخطوبة و الزواج (مثال: بحسب قوانين الدفاع في الأردن تم حصر عدد المدعوين في هذه المناسبات إلى ٢٠ شخص)
٣. عدم السماح لاي شخص بالدخول للأماكن العامة دون ارتداء الكمامة الطبية حيث أصبح ضرورة وفي بعض البلدان قد تم سنّ عقوبات مالية لكل من لا...