المفعول المطلق هو مصدر منصوب مشتقّ من فعله ويأتي بعده، وله ثلاثة أغراض:
1. توكيد حدوث الفعل كقول الله تعالى:
"وكلّم الله موسى تكليمًا".
وكقولنا: انتصرنا على الأعداء انتصارًا.
2. بيان نوع عامله، مثل:
دعوتُ الله دعاء المضطرّ.
وكقول الله تعالى: "إنّ جهنّم جزاؤكم جزاءً موفورًا"
3. بيان عدد حدوث عامله، مثل:
قفزت قفزتين.