FaRs
كاتب جديد
نظرة عامة على قصور الغدة الدرقية
في كثير من الأحيان نتيجة لمهاجمة الجهاز المناعي نفسه ، فإن قصور الغدة الدرقية يجعل الأجسام المضادة التي تحارب الغدة الدرقية ، مما يوقف إنتاج الهرمون. لا يوجد شيء يمكنك القيام به لمنع قصور الغدة الدرقية ، يمكن أن يؤثر على كل من البالغين والأطفال. النساء ، وخاصة أولئك الذين أنجبوا حديثًا أو الذين يعانون من متلازمة تورنر ، والأفراد الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا أكثر عرضة للإصابة بقصور الغدة الدرقية.
الأعراض
يمكن أن تكون الغدة الدرقية خادعة في التشخيص لأن العديد من الأعراض تشبه الحالات الأخرى ، بما في ذلك الاكتئاب. تختلف الأعراض وفقًا لكل فرد ، ولكن المؤشرات الشائعة تشمل:
إذا كان شخص ما يعاني من هذه الحالات ، فقد يقوم طبيب الرعاية الأولية أو طبيب الغدد الصماء بإجراء فحص دم لقياس كمية هرمون الغدة الدرقية في الدم.
علاج او معاملة
يركز علاج قصور الغدة الدرقية على مساعدة الجسم على إنتاج هرمونات الغدة الدرقية. يمكن أن يساعد الدواء ، وقد يقوم الطبيب بتعديل الدواء على مر السنين اعتمادًا على كمية الغدة الدرقية التي تنتجها بمفردها. على الرغم من أن جرعة الدواء قد تتغير ، إلا أن أولئك الذين يعانون من قصور الغدة الدرقية يجب أن يتوقعوا تناول أدوية الغدة الدرقية بقية حياتهم.
إذا تركت دون علاج ، يمكن أن يسبب قصور الغدة الدرقية مضاعفات إضافية بما في ذلك فقر الدم (نقص الحديد في الدم) ، وانخفاض درجة حرارة الجسم ، وحتى قصور القلب.
قصور الغدة الدرقية عند الأطفال
قد يولد بعض الأطفال بشكل من أشكال قصور الغدة الدرقية يسمى قصور الغدة الدرقية الخلقي (CH). إذا تُركت CH دون تشخيص أو علاج ، فإنها يمكن أن تسبب إعاقات ذهنية وتنمية حيلة. يتم فحص الأطفال حديثي الولادة عند الولادة ويتم تشخيص حوالي واحد من كل 4000 طفل.
تختلف أعراض قصور الغدة الدرقية عند الأطفال عن البالغين ، وتشمل اليرقان ، وبكاء أجش ، وبطء نمو الأسنان والعظام ، وضعف الشهية.
مصدر: anoodlife
intermountainhealthcare
في كثير من الأحيان نتيجة لمهاجمة الجهاز المناعي نفسه ، فإن قصور الغدة الدرقية يجعل الأجسام المضادة التي تحارب الغدة الدرقية ، مما يوقف إنتاج الهرمون. لا يوجد شيء يمكنك القيام به لمنع قصور الغدة الدرقية ، يمكن أن يؤثر على كل من البالغين والأطفال. النساء ، وخاصة أولئك الذين أنجبوا حديثًا أو الذين يعانون من متلازمة تورنر ، والأفراد الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا أكثر عرضة للإصابة بقصور الغدة الدرقية.
الأعراض
يمكن أن تكون الغدة الدرقية خادعة في التشخيص لأن العديد من الأعراض تشبه الحالات الأخرى ، بما في ذلك الاكتئاب. تختلف الأعراض وفقًا لكل فرد ، ولكن المؤشرات الشائعة تشمل:
- تعابير وجه مملة
- التعب (التعب)
- الحساسية لدرجات الحرارة الباردة
- صوت أجش
- الكلام البطيء
- جفون متدلية
- وجه منتفخ ومنتفخ
- زيادة الوزن
- إمساك
- الشعر المتناثر والخشن والجاف
- جلد خشن وجاف وسميك
- وخز أو ألم في اليد (متلازمة النفق الرسغي)
- نبض بطيء
- تشنجات العضلات
- ترقق الحاجبين
- الالتباس
- زيادة أو عدم انتظام الدورة الشهرية عند النساء
إذا كان شخص ما يعاني من هذه الحالات ، فقد يقوم طبيب الرعاية الأولية أو طبيب الغدد الصماء بإجراء فحص دم لقياس كمية هرمون الغدة الدرقية في الدم.
علاج او معاملة
يركز علاج قصور الغدة الدرقية على مساعدة الجسم على إنتاج هرمونات الغدة الدرقية. يمكن أن يساعد الدواء ، وقد يقوم الطبيب بتعديل الدواء على مر السنين اعتمادًا على كمية الغدة الدرقية التي تنتجها بمفردها. على الرغم من أن جرعة الدواء قد تتغير ، إلا أن أولئك الذين يعانون من قصور الغدة الدرقية يجب أن يتوقعوا تناول أدوية الغدة الدرقية بقية حياتهم.
إذا تركت دون علاج ، يمكن أن يسبب قصور الغدة الدرقية مضاعفات إضافية بما في ذلك فقر الدم (نقص الحديد في الدم) ، وانخفاض درجة حرارة الجسم ، وحتى قصور القلب.
قصور الغدة الدرقية عند الأطفال
قد يولد بعض الأطفال بشكل من أشكال قصور الغدة الدرقية يسمى قصور الغدة الدرقية الخلقي (CH). إذا تُركت CH دون تشخيص أو علاج ، فإنها يمكن أن تسبب إعاقات ذهنية وتنمية حيلة. يتم فحص الأطفال حديثي الولادة عند الولادة ويتم تشخيص حوالي واحد من كل 4000 طفل.
تختلف أعراض قصور الغدة الدرقية عند الأطفال عن البالغين ، وتشمل اليرقان ، وبكاء أجش ، وبطء نمو الأسنان والعظام ، وضعف الشهية.
مصدر: anoodlife
intermountainhealthcare
