FaRs
كاتب جديد
داء السكري. حوالي 90٪ من مرضى السكري يعانون من مرض السكري الذي يصيب البالغين (داء السكري من النوع 2). أنت أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري إذا كنت أكبر سنًا ، أو تعاني من زيادة الوزن (السمنة) ، إذا كان لديك تاريخ عائلي لمرض السكري (الآباء والأمهات والأشقاء) ، وإذا كنت من أصول أفريقية أميركية من أصل إسباني أو أميركي أصلي . يعاني مرضى السكري من نقص في إنتاج هرمون الأنسولين الذي يخفض مستويات السكر في الدم. إذا كنت مصابًا بداء السكري ، فستواجه مشاكل مع ارتفاع مستويات السكر في الدم.- إذا كنت مصابًا بداء السكري من النوع 2 ، وكنت بالغًا ، فقد يصف مقدم الرعاية الصحية الأدوية في شكل حبوب ، مما يسمح لجسمك بمعالجة الأنسولين المطلوب للحفاظ على مستويات الجلوكوز في الدم "الطبيعية". من المحتمل أن ينتج البنكرياس كمية كافية من الأنسولين ، لكن جسمك مقاوم للأنسولين ، وغير قادر على معالجة هذا الهرمون بشكل فعال ، مما يؤدي إلى ارتفاع السكر الطبيعي في الدم في الدم.
- إذا كنت مصابًا بداء السكري ونقص السكر في الدم ، فسوف يناقش مقدم الرعاية الصحية معك أيضًا نظامًا غذائيًا قد يزيد من مستويات السكر في الدم. ستحتاج إلى اتباع نظام غذائي خاص للحفاظ على التحكم الجيد في نسبة السكر في الدم.
- يوصى بشدة بممارسة التمارين الرياضية ، لأنها ستساعد على خفض مستويات السكر في الدم ، وتعزيز الدورة الدموية في جميع أنحاء الجسم.
- إذا لم تكن قادرًا على التحكم في مستويات السكر في الدم من خلال النظام الغذائي وممارسة الرياضة والأدوية (في شكل حبوب منع الحمل) ، فقد يصف مقدم الرعاية الصحية الخاص بك حقن الأنسولين. سيُطلب منك أخذ مستويات السكر في الدم في المنزل ، بينما يتم تحديد متطلبات الأنسولين الخاصة بك. سوف يناقش مقدم الرعاية الصحية الخاص بك هذا معك ، ويعلمك كيفية العناية بنفسك على أفضل وجه خلال هذه الفترة.
- لا يمكن تناول الأنسولين عن طريق الفم لأن حمض المعدة يجعل الأنسولين غير نشط (لن يعمل).
- قد تكون آخذة القشرية، مثل ديكساميثازون (Decadron ® )، أو بريدنيزون. ستعزز هذه الأدوية تكوين السكر أو زيادة مستويات السكر في الدم في الدم. سيعود العديد من الأشخاص الذين يتعاطون المنشطات بسبب مرضهم ، والذين يعانون من ارتفاع مستويات السكر في الدم (فرط سكر الدم ) ، إلى وضعهم الطبيعي بعد انتهاء الدواء.
- قد تحصل على إجمالي التغذية الوريدية (TPN) ، من خلال الوريد (IV). يحتوي محلول TPN على تركيز عالٍ جدًا من الجلوكوز. غالبًا ما يكون جسمك قادرًا على تنظيم مستويات الجلوكوز في الدم ، ولكن في بعض الحالات ، أثناء وجودك على TPN ، قد ترتفع مستويات السكر في الدم.
- قد تكون لديك زيادة في مستويات السكر في الدم إذا كنت تعاني من أمراض الكلى أو الكبد. قد يكون لديك أيضًا عدوى في البنكرياس تتحكم في مستويات الأنسولين في الدم ، مما يؤدي إلى ارتفاع السكر في الدم.
- إذا كنت مصابًا بعدوى ، فقد يكون سكر الدم مرتفعًا لفترة وجيزة ، خلال الفترة التي تكون فيها مريضًا ، مما يؤدي إلى ارتفاع السكر في الدم مؤقتًا.
- إذا كنت حاملاً ، فقد تصاب بسكري الحمل. هذا يعني أنك مصاب بداء السكري أثناء الحمل. يزول هذا عادةً بعد ولادة طفلك.
- قد ينتج الفشل الكلوي واضطرابات الكلى وتلف العين وجهاز القلب والأوعية الدموية والأعضاء الداخلية الأخرى عن ارتفاع السكر في الدم على المدى الطويل. بالإضافة إلى ذلك ، هناك العديد من المضاعفات الأخرى طويلة المدى لفرط سكر الدم طويل الأمد ، مثل مشاكل الدورة الدموية والقلب. هذا هو السبب في أنه من المهم الحفاظ على السيطرة الجيدة على مرضك.
- قد يطلب طبيبك أو مقدم الرعاية الصحية اختبارات دم معينة لتحديد ما إذا كنت مصابًا بداء السكري. كما تمت مناقشته ، قد تسبب بعض الحالات زيادة مؤقتة في مستويات السكر في الدم ، مما يؤدي إلى ارتفاع السكر في الدم. قد لا تكون مصابًا بمرض السكري "الحقيقي" ، وقد تعود سكريات الدم إلى طبيعتها بعد حل مرضك ، أو علاج حالتك. ومع ذلك ، قد يتم علاجك كما لو كنت مصابًا بداء السكري ، مع مراقبة متكررة لسكر الدم ، والنظام الغذائي وتعديلات التمرين ، حتى تعود قيم المختبر إلى طبيعتها. تتراوح مستويات السكر في الدم الطبيعية بين 60-110 مجم / ديسيلتر (قد تختلف القيم الطبيعية من مختبر لآخر).
- إذا كان لديك مستوى سكر دم صائم يتراوح بين 110 و 125 مجم / ديسيلتر ، فقد تم تشخيص إصابتك بضعف تحمل الغلوكوز. هذا عامل خطر قوي لتطور مرض السكري. مع اتباع نظام غذائي جيد وممارسة الرياضة ، قد تبطئ التقدم إلى مرض السكري من النوع 2.
- إذا كان لديك سكر دم أكبر من 126 مجم / ديسيلتر ، أثناء الصيام ، فقد يتم تشخيص مرض السكري.
- إذا كان لديك أي قراءات لسكر الدم أكثر من 200 ملغ / ديسيلتر ، فقد يتم تشخيصك أيضًا بمرض السكري.
- قد يكون لديك اختبار تحمل الجلوكوز عن طريق الفم (OGTT) لتشخيص حالتك. سيُطلب منك شرب محلول يحتوي على نسبة عالية من الجلوكوز ، وفحص سكر الدم بعد ساعتين من تناوله. كانت هذه هي الطريقة التقليدية لتشخيص مرض السكري ، ولكن يتم إجراؤها بشكل أقل في الوقت الحاضر.
- اختبار الدم ، المسمى Hemoglobin A1C (يُسمى أيضًا الهيموغلوبين الغليكوزوليادي) ، سيقيس متوسط مستويات السكر في الدم لمدة 90 يومًا. قد يطلب مقدم الرعاية الصحية الخاص بك هذا عند التشخيص ، وكل 3 أشهر بعد ذلك ، إذا كنت مصابًا بداء السكري.
- أعراض ارتفاع السكر في الدم هي نفس أعراض مرض السكري من النوع 2.
- تشمل الأعراض الشعور بالعطش المفرط أو المفرط. قد تكون تتبول أكثر من المعتاد.
- قد تشعر بالتعب وفقدان الوزن دون محاولة ذلك.
- قد تصاب بعدوى خميرة أو فطرية.
- الأعراض المتأخرة لمستويات السكر المرتفعة لفترة طويلة هي عدم وضوح الرؤية وربما خدر في أصابعك وأصابع قدميك.
- قد تؤدي المستويات المرتفعة بشدة من السكر في الدم إلى حدوث ارتباك أو غيبوبة.
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
