LEGENDS
كاتب محترف
يوجد في "حماة" أسواق تاريخية قديمة وأسواق أسبوعية وتنقسم هذ الأسواق إلى:سوق "المنصورية": ويعرف بسوق "الطويل" ويقع في وسط المدينة ويمتد من حي "الدباغة" إلى منتصف حي "المرابط":
كان لهذا السوق سقف معقود لكنه تخرب مع الزمن وحل محله سقف معدني من التوتياء. بنى هذا السوق ملك "حماة" "المنصور بن الملك المظفر" وقد جعله أقساماً كل قسم يختص بنوع من البضاعة وذلك للتسهيل على الناس عند قضاء حوائجهم.
هذا وقد سمي جزء المدينة الواقع بالجهة الغربية
من نهر "العاصي" باسم "السوق" نسبة إلى هذا السوق ذلك لأن توسع المدينة في هذه الجهة قد حدث بعد بناء السوق، أما القسم الآخر من المدينة الذي يقع شرقي النهر فقد سمي "الحاضر" لأن البدو يحضرون إليه يومياً مع بضاعتهم المتعلقة بالمواشي ومنتجاتها.
سوق "الحاضر": يشبه سوق "المنصورية" أو السوق "الطويل" كما يسميه الحمويون لكنه أصغر منه بكثير ومعظم موجوداته هي من منتجات البادية. ويتفرع عنه
سوق أصغر منه يسمى سوق "برهان" بناه "علي الكيلان" وأطلق عليه اسم ابنه "برهان".
سوق "الخميس": يعقد كل يوم خميس منذ الشروق حتى الظهيرة في مكان يقع غربي محطة السكة الحديدية، وكان يعقد سابقاً في حي "المغيلة" قرب مدرسة "ابن رشد" كما كان يعقد قبلها في "الباشورة" قرب القلعة يباع فيه كل شيء وهو سوق قديم وأصبح من تقاليد "حماة".
أحدث سوق آخر شبيه به منذ حوالي خمسة وعشرين عاماً يعقد في حي "الحاضر" قرب بناء المستشفى القديم في يوم الخميس أيضا وذلك للتسهيل على سكان أحياء الحاضر.
يعقد في مكان سوق "الخميس" نفسه سوق آخر كل يوم جمعة لبيع الدراجات والأدوات الكهربائية والساعات ومواد أخرى شبيهة.
يعقد يومياً سوق لبيع الأغنام في حي الزرائب على طريق "معر شحور"، وكان هناك أسواق أخرى فيما مضى منها: سوق "القاسارية" والسوق "الأعلى" وسوق "الدق" وسوق "الغزل" وسوق "القطن" وسوق "التجار".
مما تـــــصــــفـــحــــت فأعجبني فنقلته لكم .....
كان لهذا السوق سقف معقود لكنه تخرب مع الزمن وحل محله سقف معدني من التوتياء. بنى هذا السوق ملك "حماة" "المنصور بن الملك المظفر" وقد جعله أقساماً كل قسم يختص بنوع من البضاعة وذلك للتسهيل على الناس عند قضاء حوائجهم.
هذا وقد سمي جزء المدينة الواقع بالجهة الغربية
من نهر "العاصي" باسم "السوق" نسبة إلى هذا السوق ذلك لأن توسع المدينة في هذه الجهة قد حدث بعد بناء السوق، أما القسم الآخر من المدينة الذي يقع شرقي النهر فقد سمي "الحاضر" لأن البدو يحضرون إليه يومياً مع بضاعتهم المتعلقة بالمواشي ومنتجاتها.
سوق "الحاضر": يشبه سوق "المنصورية" أو السوق "الطويل" كما يسميه الحمويون لكنه أصغر منه بكثير ومعظم موجوداته هي من منتجات البادية. ويتفرع عنه
سوق أصغر منه يسمى سوق "برهان" بناه "علي الكيلان" وأطلق عليه اسم ابنه "برهان".
سوق "الخميس": يعقد كل يوم خميس منذ الشروق حتى الظهيرة في مكان يقع غربي محطة السكة الحديدية، وكان يعقد سابقاً في حي "المغيلة" قرب مدرسة "ابن رشد" كما كان يعقد قبلها في "الباشورة" قرب القلعة يباع فيه كل شيء وهو سوق قديم وأصبح من تقاليد "حماة".
أحدث سوق آخر شبيه به منذ حوالي خمسة وعشرين عاماً يعقد في حي "الحاضر" قرب بناء المستشفى القديم في يوم الخميس أيضا وذلك للتسهيل على سكان أحياء الحاضر.
يعقد في مكان سوق "الخميس" نفسه سوق آخر كل يوم جمعة لبيع الدراجات والأدوات الكهربائية والساعات ومواد أخرى شبيهة.
يعقد يومياً سوق لبيع الأغنام في حي الزرائب على طريق "معر شحور"، وكان هناك أسواق أخرى فيما مضى منها: سوق "القاسارية" والسوق "الأعلى" وسوق "الدق" وسوق "الغزل" وسوق "القطن" وسوق "التجار".
مما تـــــصــــفـــحــــت فأعجبني فنقلته لكم .....