أعلنت لجنة الطوارئ اليمنية لمواجهة وباء كورونا، مساء الجمعة، تسجيل حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا هي الأولى في محافظة تعز، جنوبي غرب البلاد، لمواطن في العقد الرابع من العمر.
وقالت اللجنة، على حسابها في تويتر، إن الحالة تتلقى الرعاية في أحد مراكز الحجر الصحي بالمحافظة، وتم اتخاذ الإجراءات من قبل فرق الترصد ومكتب الصحة تجاه المخالطين للمريض.
هذا وكانت فرق الترصد الوبائي نقلت أمس مواطناً من منزله في حي سوق المركزي بتعز إلى المستشفى بعد الاشتباه بإصابته بفيروس كورونا.
يأتي ذلك بعد يومين من الاعلان عن تسجيل 5 حالات اصابة مؤكدة في العاصمة المؤقتة عدن بينها حالتي وفاة.
من جانبه، قال المتحدث باسم اللجنة الدكتور علي الوليدي، في مؤتمر صحافي، مساء أمس، إن “الخمس الحالات التي تم تأكيدها ( الأربعاء) بينها حالتا وفاة سجلت لرجل وامرأة، وثلاث إصابات لاتزال تحت الرعاية الطبية الكاملة وإجراءات العزل المنسقة مع منظمة الصحة العالمية، وهي في حالة صحية مستقرة".
الضغط على ميليشيات الحوثي
وأوضح أن فرق الاستجابة السريعة والترصد الوبائي مستمرة في متابعة المخالطين للحالات المسجلة سواء من أفراد أسرهم وأقاربهم وأصدقائهم أو من المخالطين لهم في المستشفيات والأماكن العامة، وغيرها.
وأشار إلى انه تم اتخاذ جملة من الإجراءات الاحترازية، وان أن اللجنة في اجتماع يومي وتقييم مستمر للوضع.
كما أضاف "نأمل من مكتب الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية الضغط على الميليشيات الحوثية لتشارك المعلومات بشفافية مطلقة والكشف عن الحالات الموجودة لديهم، انطلاقاً من المسؤولية الأخلاقية ومن أجل حماية المواطنين اليمنيين”.
وقالت اللجنة، على حسابها في تويتر، إن الحالة تتلقى الرعاية في أحد مراكز الحجر الصحي بالمحافظة، وتم اتخاذ الإجراءات من قبل فرق الترصد ومكتب الصحة تجاه المخالطين للمريض.
هذا وكانت فرق الترصد الوبائي نقلت أمس مواطناً من منزله في حي سوق المركزي بتعز إلى المستشفى بعد الاشتباه بإصابته بفيروس كورونا.
يأتي ذلك بعد يومين من الاعلان عن تسجيل 5 حالات اصابة مؤكدة في العاصمة المؤقتة عدن بينها حالتي وفاة.
من جانبه، قال المتحدث باسم اللجنة الدكتور علي الوليدي، في مؤتمر صحافي، مساء أمس، إن “الخمس الحالات التي تم تأكيدها ( الأربعاء) بينها حالتا وفاة سجلت لرجل وامرأة، وثلاث إصابات لاتزال تحت الرعاية الطبية الكاملة وإجراءات العزل المنسقة مع منظمة الصحة العالمية، وهي في حالة صحية مستقرة".
الضغط على ميليشيات الحوثي
وأوضح أن فرق الاستجابة السريعة والترصد الوبائي مستمرة في متابعة المخالطين للحالات المسجلة سواء من أفراد أسرهم وأقاربهم وأصدقائهم أو من المخالطين لهم في المستشفيات والأماكن العامة، وغيرها.
وأشار إلى انه تم اتخاذ جملة من الإجراءات الاحترازية، وان أن اللجنة في اجتماع يومي وتقييم مستمر للوضع.
كما أضاف "نأمل من مكتب الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية الضغط على الميليشيات الحوثية لتشارك المعلومات بشفافية مطلقة والكشف عن الحالات الموجودة لديهم، انطلاقاً من المسؤولية الأخلاقية ومن أجل حماية المواطنين اليمنيين”.
