رعد بالي
كاتب محترف
- إنضم
- 23 أبريل 2020
- المشاركات
- 5,955
- النقاط
- 4,901
- العمر
- 27
الاثنين ١٤٤١/٩/٤
الحديث الشريف ١٤٥٥
«237» وعن أنس رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم: ((انْصُرْ أخَاكَ ظَالمًا أَوْ مَظْلُومًا)) فَقَالَ رجل: يَا رَسُول اللهِ، أنْصُرُهُ إِذَا كَانَ مَظْلُومًا، أرَأيْتَ إنْ كَانَ ظَالِمًا كَيْفَ أنْصُرُهُ؟ قَالَ: ((تحْجُزُهُ- أَوْ تمْنَعُهُ- مِنَ الظُلْمِ فَإِنَّ ذلِكَ نَصرُهُ)). رواه البخاري.
في هذا الحديث: من وجيز البلاغة، ومعناه: أنَّ الظالم مظلوم في نفسه؛ لأنه ظَلَمَ نفسه بعدم ردعها عن الظلم، فوجب نصره لذلك..
الحديث الشريف ١٤٥٥
«237» وعن أنس رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم: ((انْصُرْ أخَاكَ ظَالمًا أَوْ مَظْلُومًا)) فَقَالَ رجل: يَا رَسُول اللهِ، أنْصُرُهُ إِذَا كَانَ مَظْلُومًا، أرَأيْتَ إنْ كَانَ ظَالِمًا كَيْفَ أنْصُرُهُ؟ قَالَ: ((تحْجُزُهُ- أَوْ تمْنَعُهُ- مِنَ الظُلْمِ فَإِنَّ ذلِكَ نَصرُهُ)). رواه البخاري.
في هذا الحديث: من وجيز البلاغة، ومعناه: أنَّ الظالم مظلوم في نفسه؛ لأنه ظَلَمَ نفسه بعدم ردعها عن الظلم، فوجب نصره لذلك..