كتاب لله ثم للتاريخ

عشق الروح

كاتب جيد جدا
بعض الأفكار التي تناولها الكتاب


  • يبرئ مؤلف الكتاب الأئمة الشيعة من الاتهامات الموجهة إليهم بالتطاول على صحابة النبي صلى الله عليه وسلم ويرى أنها نُسِبت إليهم كذباً وافتراءً.
  • يؤكد “موسوي” أن الأئمة الإثنا عشر الذين يعظمهم الشيعة لم يكونوا أصحاب العقيدة المنسوبة إليهم والمسماه بـ “عقيدة الإثنا عشرية” بل كانوا يجلون الصحابة.
  • يتناول الكتاب قضية الفساد المالي المتستر باسم الدين، مؤكداً أن مسألة “الخُمس” وإلزام العوام بها هي من ابتداع الخميني ولا أصل لها.
  • ينتقد الكاتب وبشدة استغلال النساء جنسياً باسم “المتعة” المنتشرة بشكل كبير في إيران، ويوضح أن أئمة المذهب الشيعي لا يرتضونه أبداً لبناتهم.
  • يناقش الكتاب الكثير من الموضوعات والأفكار العقدية الشائكة التي أثارت حيرته لمدة طويلة، والتي عرضها على الائمة المعتبرين في الحوزة النجفية دون أن يفيدوه بشيء.
  • يتبنى الكاتب وجهة النظر الداعية إلى التقريب بين السنة والشيعة، ويدعو إلى ضرورة التوقف عن الممارسات العنصرية والطائفية التي يتربى عليها الشيعة.
  • يعتبر فصل “زيارة خاصة للخميني” أكثر فصول الكتاب إثارة؛ بسبب احتوائه على ممارسات رجال الدين الشيعة المشينة والمتعارضة مع صحيح الدين.
<figure id="attachment_158457" aria-describedby="caption-attachment-158457" style="width: 1200px" class="wp-caption aligncenter">
-2.jpg
<figcaption id="caption-attachment-158457" class="wp-caption-****">بعض الأفكار التي تناولها الكتاب</figcaption></figure>​
أهم الموضوعات الواردة في الكتاب


  • عبد الله ابن سبأ وعلاقته بنشأة المذهب الشيعي.
  • الحقيقة وراء نسبة الشيعة إلى آل البيت الكرام رضوان الله عليهم.
  • قضية زواج المتعة والأمور المتعلقة بها.
  • قضية “الخمس” كيف بدأت وتناول كتب الفقه الشيعي لها والتطورات التي طرأت عليها.
  • مُعتقد الشيعة في الكتب السماوية وقولهم بتحريف القرآن.
  • كيف ينظر الشيعة إلى أهل السنة والجماعة.
  • تأثير العناصر الأجنبية في صنع التشيع ونشره في العالم.
أهمية الكتاب والانتقادات الموجهة له


  • أثار كتاب “لله ثم للتاريخ منذ صدوره ضجة كبيرة في الوسط الإسلامي باختلاف طوائفه سواء على الجانب السني أو الشيعي.
  • أظهر الكاتب عدداً من الأمور التي جعلت من شخصيته مسار جدل وشك كبير مما دفع الكثيرين للقول بأن الكثير من الأحداث التي يرويها هي من وحي خياله.
  • لاقى الكتاب انتقادات كبيرة وحادة في المجتمع الشيعي وخاصة في لبنان والعراق وإيران، في حين أن المجتمع السني أبدى فرحته وإعجابه بالكتاب.
  • واجه ناشروه الكثير من التهديدات بسبب رؤيته الناقدة للانحرافات التي طرأت على التشيع، ومحتواه الذي يفضح الممارسات المشينة لـ “الخميني” زعيم الثورة الإيرانية.
  • تظهر أهمية الكتاب في أنه منسوب إلى أحد المراجع الشيعية العراقية الذين تلقوا المذهب الشيعي ودرسوه بالحوزة النجفية بالعراق.
  • لم يعلن الكاتب عن اسمه الحقيقي واستعان باسم وهمي وهو “حسين الموسوي” مما دفع الكثير من الشيعة للتشكيك في الكتاب ككل لأن كاتبه مجهول الهوية.
  • استشهد الكاتب بأطروحات من سبقوه على هذا الطريق وما لاقوه من حملات تشهير وتشويه واتهامات للطعن في مصداقيتهم، مثل: موسى الموسوي وأحمد الكاتب.
  • تم منع تداول الكتاب في إيران وأيضاً في السعودية.
 

مواضيع مماثلة

أعلى