أبواب كتاب فقة اللغة وسر العربية
ثانيا : كتاب سر اللغة
<figure id="attachment_163556" aria-describedby="caption-attachment-163556" style="width: 284px" class="wp-caption aligncenter">
<figcaption id="caption-attachment-163556" class="wp-caption-****">كتاب سر اللغة</figcaption></figure>
نبذة عن الثعالبي
قام الثعالبي بتقسيم الكتابين إلى عدة أبواب فأصبح كتاب فقة اللغة يحتوي على ثلاثة وثلاثين باب، بينما كتاب سر العربية يحتوي على تسعة وتسعون بابا، كما احتوى الباب الواحد على أكثر من فصل، ونعرص عليكم فيما يلي موجزا لأبواب الكتاب :
أولا : كتاب فقة اللغة- الباب الأول: في الكليات وتعني “كل”
- الباب الثاني: في التنزيل والتمثيل
- الباب الثالث: في الأشياء المختلفة سواء في الوصف أو الشكل بإختلاف حالتها.
- الباب الرابع: في كلا من أوائل وأواخر الأشياء
- الباب الخامس: في كبار الأشياء وصغارها وأضخمها وأقلها.
- الباب السادس: في القصر والطول.
- الباب السابع: في اللين واليبس والرطوبة.
- الباب الثامن: الشدة والشديد من الأشياء.
- الباب التاسع: في الكثرة والقلة.
- الباب العاشر: في سائر الأوصاف والأحوال المتضادة.
- الباب الحادي عشر: في الملء والامتلاء والصفورة والخلاء.
- الباب الثاني عشر: في الشيء بين الشيئين.
- الباب الثالث عشر: في ضروب من الألوان والأثار.
- الباب الرابع عشر: في أسنان الناس والدواب وتنقل الأحوال بهما وذكر ما يتصل بهما وينضاف إليهما
- الباب الخامس عشر: في الأصول والرؤوس والأعضاء والأطراف وأوصافها وما يتولد منها وما يتصل بها ويذكر معها
- الباب السادس عشر: في صفة الأمراض والأدواء سوى ما مر منها في فصل أدواء العين وذكر الموت والقتل
- الباب السابع عشر: في ذكر ضروب الحيوان
- الباب الثامن عشر: في ذكر أحوال وأفعال للإنسان وغيره من الحيوان
- الباب التاسع عشر: في الحركات والأشكال والهيئات وضروب الرمي والضرب.
- الباب الأول: في تقديم المؤخر وتأخير المقدم.
- الباب الثاني: يناسبه في التقديم والتاخير.
- الباب الثالث: في إضافة الاسم إلى الفعل.
- الباب الرابع: في الكناية عما لم يجر ذكره من قبل.
- الباب الخامس: في الاختصاص بعد العموم.
- الباب السادس: في ضد ذلك.
- الباب السابع: في المكان والمراد به من فيه.
- الباب الثامن: في فيما ظاهره أمر وباطنه زجر.
- الباب التاسع: في الحمل على اللفظ والمعنى للمجاورة.
- الباب العاشر: يناسبه ويقاربه.
- الباب الحادي عشر: في إجراء ما لا يعقل ولا يفهم من الحيوان مجرى بني آدم.
- الباب الثاني عشر: في الرجوع من المخاطبة إلى الكناية ومن الكناية إلى المخاطبة.
- الباب الثالث عشرة: في الجمع بين شيئين اثنين ثم ذكر أحدهما في الكناية دون الآخر والمراد به كلامهما معا.
- الباب الرابع عشر: في جمع شيئين من اثنين.
- الباب الخامس عشر: في جمع الفعل عند تقدمه على الإسم.
- الباب السادس عشر: في إقامة الواحد مقام الجمع.
- الباب السابع عشر: في الجمع يراد به الواحد.
- الباب الثامن عشر: في أمر الواحد بلفظ أمر اثنين.
- الباب التاسع عشر: في الفعل يأتي بلفظ الماضي وهو مستقبل وبلفظ المستقبل وهو ماض
- الباب العشرون: في المفعول يأتي بلفظ الفاعل.
- الباب الحادي والعشرون: في الفاعل يأتي بلفظ المفعول.
- الباب الثاني والعشرون: في إجراء الإثنين مجرى الجمع.
<figure id="attachment_163556" aria-describedby="caption-attachment-163556" style="width: 284px" class="wp-caption aligncenter">
هو عبد الملك بن محمد ان إسماعيل أبو منصور الثعالبي، ولد في سنة 350 هجرية وهو من مدينة نيسابور، وان يعمل في خياطة جلود الثعالب، ولهذا لقب بالثعالبي نسبة إلى مهنته، ويعد من أئمة اللغة والأدب وله العديد من الكتب الهامة في اللغة.
