بنت القاهرة
كاتب جيد
عندما يجب الانسان ان يزرع يجب ان يفرق بين انواع النباتات التي تكون زراعتها موفرة ولا تاخذ مجهود وتعطي انتاج عالية ومن النباتات المانجو هناك انواع تكون زراعتها مجزية
المانجو هو فاكهة غذائية مع نكهة فريدة ورائحة وطعم وفوائد عظيمة للإنسان. ومن المعروف أنها محببة لدى الجميع يمكن أن تختلف نسب المغذيات المانجو حسب نوع وكمية الثمرة، وكذلك العوامل الأخرى التي قد تتدخل في تعديل قيمهم الغذائية.
أفضل طريقة للاستمتاع بهذه الفاكهة وخصائصها الغذائية هي تناولها بشكل طبيعي، من المهم اختيار تلك التي تنبعث منها رائحة طيبة، ومن الجوانب الأخرى التي يجب وضعها في الاعتبار أن نسب مغذيات المانجو يمكن أن تختلف وفقًا لنوع وكمية الثمرة، ووفقًا لإعدادها و يمكن أن تختلف خصائصها الغذائية أيضًا.
المانجو قبل كل شيء هي ثمرة تحتوي تحتوي على قدر كبير على مضادات الأكسدة، لأنها تحتوي على كميات كبيرة من أهم ثلاثة عناصر مغذية خالية من المضادات الحيوية: الفيتامينات C و E وبيتا كاروتين (بروفيتامين A).
المانجو السكري
إنه أصفر من الخارج وأصفر من الداخل، غالبًا ما يكون متوسط الحجم ورقيقًا من القشرة الخارجية، حلو المذاق، يمتلك نسبة كبيرة من السكر، وليس له ألياف متشابكة في البذور.
المانجو الزبدية
ذو لون أخضر داكن من الخارج والأصفر أو البرتقالي الداكن لنسيج المانجو، وكثيراً ما يختلف حجمه فعادة ما تجده متوسط الحجم أو كبيرة الحجم، ويأخذ نكهة المانجو القوية من حيث التذوق والرائحة، ويحتوي على ألياف الشعر المتلاسقة مع النواة.
المانجو عويس
غالبا ما تكون خضراء أو صفراء من القشرة الخارجية والداخلية، غالبًا ما يكون حجمها صغيرًا وبيضاويًا وسميكًا في القشرة وناعمًا بدون ألياف وبها ينضج غالبًا في أواخر فصل الصيف في شهر أغسطس.
مانجو ناعومي
غالبًا ما يكون لونه عبارة عن مزيج من اللون الأحمر والأخضر بالقشرة الخارجية وبرتقالي بنسيج المانجو من الداخل، حجمها عادة ما يكون كبير وبذورها عادة ما تكون صغيرة بدون ألياف متشابكة مع البذرة.
مانجو فونس
إنه أصفر مخضر من الخارج و برتقالي في نسيج المانجو من الداخل، الثمرة ذات متوسط الحجم ووتميل إلى شكل بيضاوي، لحاءه سميك و ناعم قليلاً ، بنكهة مميزة.
مانجو الكيت
إنها خضراء داكنة وأحيانًا تظهر بلون أصفر فاتح من الخارج وأصفر من الداخل وتظهر في آخر الصيف (أوائل سبتمبر)، ذات حجم كبير.
مانجو كنت
إنلونه هو عبارة عن مزيج من الأخضر أو الأصفر مع بقع حمراء من الخارج وأصفر من الأنسجة الداخلية للمانجو، تميل إلى الشكل الدائري وسميكة اللحاء ، متوسط الحجم وبألياف طويلة بالبذور.
مانجو بالمر
أحمر هو لون الثمرة الخارجي مع القليل من اللون الأخضر أما اللون البرتقالي من الداخل لأنسجة المانجو، الثمرة ذات حجم كبير، وبذوره الصغيرة وبدون ألياف.
مانجو تيمور
قشرة الثمرة ذات لون أزرق مخضر، ونسيج المانجو من الداخل ذات لون أصفر يميل إلى اللون البرتقالي الفاتح ، والثمرة يمكن أن يكون حجمها كبير وبيضاوية الشكل، والقشرة ناعمة ورقيقة إلى حد ما، بدون ألياف.
القيمة الغذائية للمانجو
المانجو هي فاكهة استوائية تحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن والأحماض التي تشكل مصدرًا للطاقة الطبيعية والمتوازنة.
المانجو هي فاكهة موسمية تحتوي على نسبة عالية من الفيتامينات، وهي مصدر للطاقة الطبيعية للصحة، مع قوة مدرة للبول غنية جداً بالبوتاسيوم، يصبح حليفًا قويًا لمكافحة احتباس السوائل، فضلاً عن كونه يوصى به بشدة للحوامل بسبب مساهمته الكبيرة في حمض الفوليك.
من بين العناصر الغذائية الموجودة في المانجو، وساهم البيتا كاروتين بفيتامين A ، الذي يشير إلى صحة الجلد والأغشية المخاطية والبصر ، مما يساعد على الوقاية من الأمراض التنفسية، من ناحية أخرى تسمح الفيتامينات C و B بتحسين الجهاز العصبي، إنها ثمرة منخفضة للغاية من السعرات الحرارية، ومثالية.
لكل 100 جرام من المانجو الصالح للأكل، فإنه يسهم 60.28 سعرة حرارية، 0.5 جرام من البروتين، 0.10 جم من الدهون ، 15.30 جم من الكربوهيدرات ، و 1.50 جم من الألياف.
مصدر المانجو الجيدة للزراعة
يعتبر المانجو حاليًا واحدًا من أفضل 3 أو 4 من الفاكهة الاستوائية، لقد كان زراعة المانجو منذ عصور ما قبل التاريخ، وكانت شجرة المانجو موضع تبجيل كبير في الهند وتشكل ثمارها بأنها صالحة للأكل على مر العصور، من الواضح أنها موطنها الأصلي هو شمال غرب الهند وشمال بورما على سفوح جبال الهيمالايا وربما سيلان أيضًا.
يأتي المانجو من مناطق الهند وبورما، ويمتد إلى المناطق ذات المناخات المدارية مثل جنوب إسبانيا أو أستراليا أو إفريقيا أو أمريكا الوسطى. يعتمد لونه على حالة النضج ، لكن له نكهة لذيذة في جميع مراحله.
الآن هناك مناطق مانجو مهمة قيد الزراعة في الهند وإندونيسيا وفلوريدا وهاواي والمكسيك وجنوب أفريقيا وملكة كوين ومصر وإسرائيل والبرازيل وكوبا والفلبين والعديد من البلدان الأخرى، ربما تمتلك الهند مزارع تجارية أكثر من بقية العالم، ومع ذلك تكمن الأهمية الاقتصادية الحقيقية للمانجو في الاستهلاك المحلي الهائل الذي يتم في كل بلدة ومدينة من الأراضي المنخفضة في المناطق الاستوائية.
المانجو هو فاكهة غذائية مع نكهة فريدة ورائحة وطعم وفوائد عظيمة للإنسان. ومن المعروف أنها محببة لدى الجميع يمكن أن تختلف نسب المغذيات المانجو حسب نوع وكمية الثمرة، وكذلك العوامل الأخرى التي قد تتدخل في تعديل قيمهم الغذائية.
أفضل طريقة للاستمتاع بهذه الفاكهة وخصائصها الغذائية هي تناولها بشكل طبيعي، من المهم اختيار تلك التي تنبعث منها رائحة طيبة، ومن الجوانب الأخرى التي يجب وضعها في الاعتبار أن نسب مغذيات المانجو يمكن أن تختلف وفقًا لنوع وكمية الثمرة، ووفقًا لإعدادها و يمكن أن تختلف خصائصها الغذائية أيضًا.
المانجو قبل كل شيء هي ثمرة تحتوي تحتوي على قدر كبير على مضادات الأكسدة، لأنها تحتوي على كميات كبيرة من أهم ثلاثة عناصر مغذية خالية من المضادات الحيوية: الفيتامينات C و E وبيتا كاروتين (بروفيتامين A).
<ins class="adsbygoogle" style="display: block; height: 0px;" data-ad-client="ca-pub-1170002228746321" data-ad-slot="5263491935" data-ad-format="auto" data-full-width-responsive="true" data-adsbygoogle-status="done"><ins id="aswift_1_expand" style="display: inline-table; border: medium none; height: 0px; margin: 0px; padding: 0px; position: relative; visibility: visible; width: 708px; background-color: transparent;"><ins id="aswift_1_anchor" style="display: block; border: medium none; height: 0px; margin: 0px; padding: 0px; position: relative; visibility: visible; width: 708px; background-color: transparent; overflow: hidden; opacity: 0;"></ins></ins></ins>
أفضل أنواع المانجو التي يمكن زراعتهاالمانجو السكري
إنه أصفر من الخارج وأصفر من الداخل، غالبًا ما يكون متوسط الحجم ورقيقًا من القشرة الخارجية، حلو المذاق، يمتلك نسبة كبيرة من السكر، وليس له ألياف متشابكة في البذور.
المانجو الزبدية
ذو لون أخضر داكن من الخارج والأصفر أو البرتقالي الداكن لنسيج المانجو، وكثيراً ما يختلف حجمه فعادة ما تجده متوسط الحجم أو كبيرة الحجم، ويأخذ نكهة المانجو القوية من حيث التذوق والرائحة، ويحتوي على ألياف الشعر المتلاسقة مع النواة.
المانجو عويس
غالبا ما تكون خضراء أو صفراء من القشرة الخارجية والداخلية، غالبًا ما يكون حجمها صغيرًا وبيضاويًا وسميكًا في القشرة وناعمًا بدون ألياف وبها ينضج غالبًا في أواخر فصل الصيف في شهر أغسطس.
مانجو ناعومي
غالبًا ما يكون لونه عبارة عن مزيج من اللون الأحمر والأخضر بالقشرة الخارجية وبرتقالي بنسيج المانجو من الداخل، حجمها عادة ما يكون كبير وبذورها عادة ما تكون صغيرة بدون ألياف متشابكة مع البذرة.
مانجو فونس
إنه أصفر مخضر من الخارج و برتقالي في نسيج المانجو من الداخل، الثمرة ذات متوسط الحجم ووتميل إلى شكل بيضاوي، لحاءه سميك و ناعم قليلاً ، بنكهة مميزة.
مانجو الكيت
إنها خضراء داكنة وأحيانًا تظهر بلون أصفر فاتح من الخارج وأصفر من الداخل وتظهر في آخر الصيف (أوائل سبتمبر)، ذات حجم كبير.
مانجو كنت
إنلونه هو عبارة عن مزيج من الأخضر أو الأصفر مع بقع حمراء من الخارج وأصفر من الأنسجة الداخلية للمانجو، تميل إلى الشكل الدائري وسميكة اللحاء ، متوسط الحجم وبألياف طويلة بالبذور.
مانجو بالمر
أحمر هو لون الثمرة الخارجي مع القليل من اللون الأخضر أما اللون البرتقالي من الداخل لأنسجة المانجو، الثمرة ذات حجم كبير، وبذوره الصغيرة وبدون ألياف.
مانجو تيمور
قشرة الثمرة ذات لون أزرق مخضر، ونسيج المانجو من الداخل ذات لون أصفر يميل إلى اللون البرتقالي الفاتح ، والثمرة يمكن أن يكون حجمها كبير وبيضاوية الشكل، والقشرة ناعمة ورقيقة إلى حد ما، بدون ألياف.
القيمة الغذائية للمانجو
المانجو هي فاكهة استوائية تحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن والأحماض التي تشكل مصدرًا للطاقة الطبيعية والمتوازنة.
المانجو هي فاكهة موسمية تحتوي على نسبة عالية من الفيتامينات، وهي مصدر للطاقة الطبيعية للصحة، مع قوة مدرة للبول غنية جداً بالبوتاسيوم، يصبح حليفًا قويًا لمكافحة احتباس السوائل، فضلاً عن كونه يوصى به بشدة للحوامل بسبب مساهمته الكبيرة في حمض الفوليك.
من بين العناصر الغذائية الموجودة في المانجو، وساهم البيتا كاروتين بفيتامين A ، الذي يشير إلى صحة الجلد والأغشية المخاطية والبصر ، مما يساعد على الوقاية من الأمراض التنفسية، من ناحية أخرى تسمح الفيتامينات C و B بتحسين الجهاز العصبي، إنها ثمرة منخفضة للغاية من السعرات الحرارية، ومثالية.
لكل 100 جرام من المانجو الصالح للأكل، فإنه يسهم 60.28 سعرة حرارية، 0.5 جرام من البروتين، 0.10 جم من الدهون ، 15.30 جم من الكربوهيدرات ، و 1.50 جم من الألياف.
مصدر المانجو الجيدة للزراعة
يعتبر المانجو حاليًا واحدًا من أفضل 3 أو 4 من الفاكهة الاستوائية، لقد كان زراعة المانجو منذ عصور ما قبل التاريخ، وكانت شجرة المانجو موضع تبجيل كبير في الهند وتشكل ثمارها بأنها صالحة للأكل على مر العصور، من الواضح أنها موطنها الأصلي هو شمال غرب الهند وشمال بورما على سفوح جبال الهيمالايا وربما سيلان أيضًا.
يأتي المانجو من مناطق الهند وبورما، ويمتد إلى المناطق ذات المناخات المدارية مثل جنوب إسبانيا أو أستراليا أو إفريقيا أو أمريكا الوسطى. يعتمد لونه على حالة النضج ، لكن له نكهة لذيذة في جميع مراحله.
الآن هناك مناطق مانجو مهمة قيد الزراعة في الهند وإندونيسيا وفلوريدا وهاواي والمكسيك وجنوب أفريقيا وملكة كوين ومصر وإسرائيل والبرازيل وكوبا والفلبين والعديد من البلدان الأخرى، ربما تمتلك الهند مزارع تجارية أكثر من بقية العالم، ومع ذلك تكمن الأهمية الاقتصادية الحقيقية للمانجو في الاستهلاك المحلي الهائل الذي يتم في كل بلدة ومدينة من الأراضي المنخفضة في المناطق الاستوائية.
