الزواج ليست جمعية خيرية 
الزواج في مضمونه قائم على تلبية الاحتياجات النفسية والعاطفية والجسدية لكل من الزوج والزوجة ..
ليس الزواج مسلسل تركي قائم على الليالي الرومانسية والهدايا والحب والبهجة المستمرة ..
ففي الزواج لا يمكن لطرف واحد حصرياً القيام بكل أعباء تحسين العلاقة .. والالتزام بالمهام المنزلية .. والقيام بكل المسئوليات الزوجية التي تزداد بمرور الأيام ..
فالطبيعي في العلاقة الزوجية أن يبذل كل طرف أقصى جهده نحو تلبية احتياجات الآخر من العلاقة بشكل متبادل ..
وعندما يُخفق طرف في تلبية احتياجات الآخر من البديهي أن يبدأ الأخير بالشعور بالخيبة والتراجع عن العطاء شيئاً فشيئاً ..
ولكن بالانصات والتفهم والاهتمام يدرك كل طرف توقعات الآخر من العلاقة من أجل تلبيتها ..
فلا يمكن أن يستمر حب أو اهتمام أو عطاء إن كان من طرف واحد ..
بينما يكون الطرف الثاني مجرد متلقي فقط ..
فالزواج ليست جمعية خيرية تلبي احتياجاتك دون مقابل ..
على الزوج أن يدرك أن الزوجة لن تكون قادرة على تلبية احتياجاته الخاصة :
إذا كانت مرهقة بتحمل كل المسئوليات النهارية ..
إذا لم يشعرها بحبه واهتمامه ..
️ وعليه أن يساهم في تخفيف هذا العبء عنها كي تكون قادرة على الاستمرار ..
وعلى الزوجة أن تدرك أن الزوج لن يستمر في منحها الحب الذي تحتاجه :
إذا لم تلبي احتياجاته النفسية والجسدية ..
إن لم تمنحه التقدير والاحترام الكافي كرب للأسرة ..
ٲيـهــا_الـزوجــان ..
كونا حاضرين في الزواج وبفعالية كافية ..
️ ليستمر التوازن في العلاقة الزوجية ..
وإلا فإن أي خلل في ميزان العطاء يمكن أن يدّمر العلاقة والحب معاً ..
الزواج في مضمونه قائم على تلبية الاحتياجات النفسية والعاطفية والجسدية لكل من الزوج والزوجة ..
ليس الزواج مسلسل تركي قائم على الليالي الرومانسية والهدايا والحب والبهجة المستمرة ..
ففي الزواج لا يمكن لطرف واحد حصرياً القيام بكل أعباء تحسين العلاقة .. والالتزام بالمهام المنزلية .. والقيام بكل المسئوليات الزوجية التي تزداد بمرور الأيام ..
فالطبيعي في العلاقة الزوجية أن يبذل كل طرف أقصى جهده نحو تلبية احتياجات الآخر من العلاقة بشكل متبادل ..
وعندما يُخفق طرف في تلبية احتياجات الآخر من البديهي أن يبدأ الأخير بالشعور بالخيبة والتراجع عن العطاء شيئاً فشيئاً ..
ولكن بالانصات والتفهم والاهتمام يدرك كل طرف توقعات الآخر من العلاقة من أجل تلبيتها ..
فلا يمكن أن يستمر حب أو اهتمام أو عطاء إن كان من طرف واحد ..
بينما يكون الطرف الثاني مجرد متلقي فقط ..
فالزواج ليست جمعية خيرية تلبي احتياجاتك دون مقابل ..
على الزوج أن يدرك أن الزوجة لن تكون قادرة على تلبية احتياجاته الخاصة :
إذا كانت مرهقة بتحمل كل المسئوليات النهارية ..
إذا لم يشعرها بحبه واهتمامه ..
️ وعليه أن يساهم في تخفيف هذا العبء عنها كي تكون قادرة على الاستمرار ..
وعلى الزوجة أن تدرك أن الزوج لن يستمر في منحها الحب الذي تحتاجه :
إذا لم تلبي احتياجاته النفسية والجسدية ..
إن لم تمنحه التقدير والاحترام الكافي كرب للأسرة ..
ٲيـهــا_الـزوجــان ..
كونا حاضرين في الزواج وبفعالية كافية ..
️ ليستمر التوازن في العلاقة الزوجية ..
وإلا فإن أي خلل في ميزان العطاء يمكن أن يدّمر العلاقة والحب معاً ..
