جودي ومودي
كاتب محترف
- إنضم
- 17 يوليو 2019
- المشاركات
- 8,916
- النقاط
- 4,901
- شرب الحليب بكثرة لكي تحافظ على أسنانها وعظامها، كذلك أسنان وعظام الجنين أثناء تكوينه في رحمها وفي المستقبل، والنتيجة هي زيادة نسبة سكر اللاكتوز الذي يسبب الإسهال.
- قيام الحامل بتناول كمية كبيرة من الخضراوات المحتوية على الألياف، مما يصدم جهازها الهضمي. من المعروف أن الألياف تؤدي إلى تليين الأمعاء، ولكن زيادة نسبتها تؤدي إلى حدوث الإسهال.
- التغيرات الهرمونية تؤدي لحدوث الإسهال في الشهور الأولى، كما أن هناك بعض الحالات تستدعي حصول الحامل على الهرمونات، ما يؤدي لإصابتها بالإسهال.
- إصابة الحامل بعدوى طفيلية بسبب تناولها لطعام ملوث يؤدي إلى حدوث الإسهال، فبعض الطفيليات تسبب الإسهال، مثل الجارديا.
- وجود مرض في الجهاز الهضمي للحامل، مثل التهاب القولون أو إصابتها سابقاً بمرض كورونا.
- إصابة الحامل بفيروس يسبب الإسهال، وهذا يمكن علاجه بسهولة.
- إصابة الحامل ببكتيريا تسبب الإسهال، وهذا يستوجب مكوثها في المستشفى لفترة طويلة.
- ممارسة الرياضة دون إشراف الطبيب.
علاج الإسهال
- تلافي الأطعمة الملوثة والحرص على غسل الخضراوات والفواكه جيداً.
- الإكثار من النشويات المسلوقة، مثل الأرز المطبوخ في حال الإصابة بالإسهال.
- تناول الموز.
- يمكن الانتظار حتى يزول من تلقاء نفسه.
- ملاحظة الطعام الذي تسبب به والبعد عنه.
- شرب الشاي الغامق.
- تناول اللبن الزبادي، لأنه مطهر للأمعاء.
- الابتعاد عن الرياضة العنيفة.
- عدم الإكثار من السكريات.
- تناول عصير الرمان ومغلي قشوره.
- تناول التفاح بقشره.
- تناول الثوم إذا كان لديها إصابة فيروسية.
- عدم تناول القرفة، فهي تعالج الإسهال ولكنها تسبب تقلصات في الرحم.