جودي ومودي
كاتب محترف
- إنضم
- 17 يوليو 2019
- المشاركات
- 8,916
- النقاط
- 4,901
<ins class="adsbygoogle" style="display: inline-block; width: 336px; height: 0px;" data-ad-client="ca-pub-2872189824321098" data-ad-slot="8740910178" data-adsbygoogle-status="done" data-overlap-observer-io="false"><ins id="aswift_2_expand" style="display: inline-table; border: medium none; height: 0px; margin: 0px; padding: 0px; position: relative; visibility: visible; width: 336px; background-color: transparent;"><ins id="aswift_2_anchor" style="display: block; border: medium none; height: 0px; margin: 0px; padding: 0px; position: relative; visibility: visible; width: 336px; background-color: transparent; overflow: hidden; opacity: 0;"></ins></ins></ins>
إن الدخول في حالة اكتئاب قد يكون ناتج عن بعض الحالات النفسية الأخرى كجنون الشك و الاضطهاد, ولكن لا تجتمع هاتان الحالتان في نفس الشخص و في نفس الوقت, وعندما تجتمعان فأن هذا يدل على وجود حالة نفسية صعبة و سيئة, و تحتاج لرعاية طبية ملحة, و للتعرف في ما إذا يعاني المرء من هاتان الحالتان سوية, في ما يلي أبرز العلامات و دلائل و الأعراض التي تظهر على المريض.
إن جنون الشك و الاضطهاد يعتمد على الريبة من الآخرين, و يمكن القول بأن معظم أفراد المجتمع يمتلكون بين الحين و الأخر بعض الأفكار التي تدل على جنون الشك و الاضطهاد, و لكن إن استمرار هذه الأفكار و دخولها في مختلف مجالات الحياة سواء كانت عملية أو اجتماعية يعتبر خلل و اضطراب في النفسية, و يمكن تلخيص العلامات و دلائل التي تظهر على المرء الذي يعاني من جنون الشك و الاضطهاد في الانعزال و الانفصال, و امتلاك مشاعر عدائية للآخرين, و الشك بأن الآخرين لديهم دوافع و محفزات يخفونها, و عدم تقدير الذات و امتلاك صورة سيئة عن النفس, إن سبب تعرض المرء تعرض المرء لجنون الشك و الاضطهاد ليس واضح و لم يتم تحديده, و لكن في الغالب يعتمد ظهور هذا النوع من الخلل على حالات نفسية أخرى, مثل انفصام الشخصية و اضطراب ثنائي القطب و الاكتئاب الذهاني.
يمكن وصف الاكتئاب بشكل مبسط على أنه امتلاك المرء لمزاج سيئ, ولكن من الناحية الطبية يمكن فحص وتشخيص الاكتئاب على أنه ظهور علامات و دلائل و أعراض معينة على المرء لمدة أسابيع, و كما يقترح الأطباء بأن الاكتئاب قد ينتج كتجاوب مع بعض حالات الضغط النفسي, وكما يمكن أن يحدث الاكتئاب نتيجة لعدم توازن كيمياء الدماغ, و من النادر أن يكون الاكتئاب نتيجة الوراثة, و من أبرز علامات و دلائل الاكتئاب التي يمكن ملاحظتها, امتلاك مزاج سيئ على الدوام, الأرق أو النوم المفرط, فقدان الشهية أو اكتساب الوزن بسرعة كبيرة, عدم المقدرة على التركيز خلال أداء المهمات, و هبوط عام في طاقة الجسم, و عدم امتلاك دوافع للقيام في المهام اليومية, و في الغالب يفضل الأشخاص المكتئبون الانعزال و عدم الخوض في الحياة الاجتماعية, و في حالات الاكتئاب الشديدة قد يظهر بعض الأعراض النفسية مثل الهلوسة و الأوهام.
أن هاتان الحالتان قد تجتمعان سوية, و يدل اجتماع هاتين الحالتين على وجود مشكلة نفسية صعبة و حرجة كما ذكر سابقا, و تستدعي التدخل الطبي, و لكون المريض قد يكون خطر على نفسه و على الآخرين, و قد يوصف لعلاج و دواء هذه الحالة الخطيرة علاج و دواء ثنائي, و في حال فشل العلاج و دواء بالأدوية, يمكن أن يلجأ الطبيب لاستخدام العلاج و دواء بالصدمات الكهربائية.
إن الدخول في حالة اكتئاب قد يكون ناتج عن بعض الحالات النفسية الأخرى كجنون الشك و الاضطهاد, ولكن لا تجتمع هاتان الحالتان في نفس الشخص و في نفس الوقت, وعندما تجتمعان فأن هذا يدل على وجود حالة نفسية صعبة و سيئة, و تحتاج لرعاية طبية ملحة, و للتعرف في ما إذا يعاني المرء من هاتان الحالتان سوية, في ما يلي أبرز العلامات و دلائل و الأعراض التي تظهر على المريض.
إن جنون الشك و الاضطهاد يعتمد على الريبة من الآخرين, و يمكن القول بأن معظم أفراد المجتمع يمتلكون بين الحين و الأخر بعض الأفكار التي تدل على جنون الشك و الاضطهاد, و لكن إن استمرار هذه الأفكار و دخولها في مختلف مجالات الحياة سواء كانت عملية أو اجتماعية يعتبر خلل و اضطراب في النفسية, و يمكن تلخيص العلامات و دلائل التي تظهر على المرء الذي يعاني من جنون الشك و الاضطهاد في الانعزال و الانفصال, و امتلاك مشاعر عدائية للآخرين, و الشك بأن الآخرين لديهم دوافع و محفزات يخفونها, و عدم تقدير الذات و امتلاك صورة سيئة عن النفس, إن سبب تعرض المرء تعرض المرء لجنون الشك و الاضطهاد ليس واضح و لم يتم تحديده, و لكن في الغالب يعتمد ظهور هذا النوع من الخلل على حالات نفسية أخرى, مثل انفصام الشخصية و اضطراب ثنائي القطب و الاكتئاب الذهاني.
يمكن وصف الاكتئاب بشكل مبسط على أنه امتلاك المرء لمزاج سيئ, ولكن من الناحية الطبية يمكن فحص وتشخيص الاكتئاب على أنه ظهور علامات و دلائل و أعراض معينة على المرء لمدة أسابيع, و كما يقترح الأطباء بأن الاكتئاب قد ينتج كتجاوب مع بعض حالات الضغط النفسي, وكما يمكن أن يحدث الاكتئاب نتيجة لعدم توازن كيمياء الدماغ, و من النادر أن يكون الاكتئاب نتيجة الوراثة, و من أبرز علامات و دلائل الاكتئاب التي يمكن ملاحظتها, امتلاك مزاج سيئ على الدوام, الأرق أو النوم المفرط, فقدان الشهية أو اكتساب الوزن بسرعة كبيرة, عدم المقدرة على التركيز خلال أداء المهمات, و هبوط عام في طاقة الجسم, و عدم امتلاك دوافع للقيام في المهام اليومية, و في الغالب يفضل الأشخاص المكتئبون الانعزال و عدم الخوض في الحياة الاجتماعية, و في حالات الاكتئاب الشديدة قد يظهر بعض الأعراض النفسية مثل الهلوسة و الأوهام.
أن هاتان الحالتان قد تجتمعان سوية, و يدل اجتماع هاتين الحالتين على وجود مشكلة نفسية صعبة و حرجة كما ذكر سابقا, و تستدعي التدخل الطبي, و لكون المريض قد يكون خطر على نفسه و على الآخرين, و قد يوصف لعلاج و دواء هذه الحالة الخطيرة علاج و دواء ثنائي, و في حال فشل العلاج و دواء بالأدوية, يمكن أن يلجأ الطبيب لاستخدام العلاج و دواء بالصدمات الكهربائية.