* أين الحياة *
أين الحياة...؟ أين الأنسان...؟ لا حياة بدون الأنسان ولا أنسان بدون الحياة...! تلك الباقة من الزهور اليانعة أذبلة ضمأً...
الأصل أليم... والفرع أليم... والثمرة أصابتها الجفاف! نظرة بريئة عابرة! فراغ قاتل! طعنة جارحة...! توبة لا تقبل ذنب لا تغفر...! الى أين أتوجه أفقية لتأمل بزوغ الشمس؟ أم نظرة فوقية علوية لأتأمل القبول والغفران؟
الأطفال معصومين...! ماذنبهم ياترى؟ والأباء والأمهات مذنوبون أبذنوب الأباء والأمهات يتعذبون؟ أم أنهم خلقوا ليتعذبوا..؟
ثلة أم قلة تطلب الرغيف؟ وعن الكيفية يتسألون.
أين الجواب أين الرغيف؟ أين الحياة...؟
أ عرسُ هذا...؟ أم طهارة وعفة.. أم دعارة وخفة...!؟ ماذا يا ترى؟ مبادئ تباعت عن أصلها.. وقيم تناثرت وأصبحت هشاً تذرها الرياح...
أين الحياة؟ أين الأنسان...؟ ما قيمة الفناء أن يكن هنالك أنين وما قيمة القصور أن لم يقارن بأكواخ الفقير...؟ لا جواب أذاً فالجواب عسير والسأل يبكي من شدة الهول.. أيوم الميعاد هذا أم الحساب قريب...!؟ ماذا عملت يا قابيل أأنت القاتل أم القتيل...؟
نحن بني الأنسان نخطي كثيراً...! وورثنا الأخطأ منك ومن العهد الجليل...! ماذا نقول أن غابت عنا شمس الأصيل...!؟ أين الحياة...؟ أين الأنسان...؟ وأين الرحمة! وأين السماء...؟ أين الأنسانية؟
أين الحياة...؟ أين الأنسان...؟ لقد أصبحنا في خبر كان...!
أين الحياة...؟ أين الأنسان...؟ لا حياة بدون الأنسان ولا أنسان بدون الحياة...! تلك الباقة من الزهور اليانعة أذبلة ضمأً...
الأصل أليم... والفرع أليم... والثمرة أصابتها الجفاف! نظرة بريئة عابرة! فراغ قاتل! طعنة جارحة...! توبة لا تقبل ذنب لا تغفر...! الى أين أتوجه أفقية لتأمل بزوغ الشمس؟ أم نظرة فوقية علوية لأتأمل القبول والغفران؟
الأطفال معصومين...! ماذنبهم ياترى؟ والأباء والأمهات مذنوبون أبذنوب الأباء والأمهات يتعذبون؟ أم أنهم خلقوا ليتعذبوا..؟
ثلة أم قلة تطلب الرغيف؟ وعن الكيفية يتسألون.
أين الجواب أين الرغيف؟ أين الحياة...؟
أ عرسُ هذا...؟ أم طهارة وعفة.. أم دعارة وخفة...!؟ ماذا يا ترى؟ مبادئ تباعت عن أصلها.. وقيم تناثرت وأصبحت هشاً تذرها الرياح...
أين الحياة؟ أين الأنسان...؟ ما قيمة الفناء أن يكن هنالك أنين وما قيمة القصور أن لم يقارن بأكواخ الفقير...؟ لا جواب أذاً فالجواب عسير والسأل يبكي من شدة الهول.. أيوم الميعاد هذا أم الحساب قريب...!؟ ماذا عملت يا قابيل أأنت القاتل أم القتيل...؟
نحن بني الأنسان نخطي كثيراً...! وورثنا الأخطأ منك ومن العهد الجليل...! ماذا نقول أن غابت عنا شمس الأصيل...!؟ أين الحياة...؟ أين الأنسان...؟ وأين الرحمة! وأين السماء...؟ أين الأنسانية؟
أين الحياة...؟ أين الأنسان...؟ لقد أصبحنا في خبر كان...!