ليس كل من يبدأ مشروعًا يحقق النجاح المأمول.. فهناك من ينجح وهناك من يتعثر في البداية ثم يتتشبث بطريق النجاح فيصل إليه،وهناك من يفشل ويخرج عن طريق الريادة ..ومن واقع خبرتي الطويلة في مجال الموارد البشرية ، أستطيع أن أحدد عشرة إجراءات إذا اتبعها الشباب في بداية الطريق فسوف يصبحون رواد أعمال ناجحين:
استخدم التكنولوجيا: كلما كنت قادرًا على استخدام التكنولوجيا لصالحك، كلما كان ذلك أفضل ؛ إذ تتحكم في خفض التكاليف ، والحفاظ على كفاءة عالية. لايكاد يمر يوم إلا وتظهر تقنيات جديد ؛ فاكتشف أيًا منها يوفر لعملك الكثير من المال والوقت.
تابع الجديد في مجال عملك: في خضم عملك اليومي، قد تغفل عن التطورات الجديدة في مجال عملك؛ لذا يجب التأكد من فهمك للسوق وإلى أين هو ذاهب، بحيث تصبح قادرًا على ضبط خطة عملك وفقًا لذلك. الفشل في إدراك التحولات الرئيسة في السوق قد يدمر كل ما عملت للحصول عليه؛ ولهذا عليك السعي لدخول أنشطة تبقيك مع كل جديد.
استخدم وسائل التواصل الاجتماعي:
إياك وإهمال وسائل التواصل الاجتماعي ؛ لأنها تبقيك على علم بما يجري، مع الوضع في الاعتبار كم المعلومات التي تحتاجها، وماتريد استخدامه لإتمام العملية. وليس كل عمل يحتاج إلى جميع وسائل التواصل الاجتماعي blog و twitter و Facebook ، بل تعرف على المفيد أكثر لعملك وقم بإدارته بكفاءة.ومن الأفضل أن تستعين بخبير في وسائل التواصل الاجتماعي لهذا الغرض.
استفد من مواردك: لايكون رواد الأعمال غالبًا
على دراية بالمصادر المجانية أو منخفضة التكاليف، فهل أنت بحاجة لوضع خطة
عمل؟.. لماذا لا نرى ما تحويه المكتبة في المخزن. هل تود التحدث مع شخص ما
حول تصدير منتجك؟ لماذا لا تلجأ لمكتب أعمال في مدينتك
لمعرفة من أين تبدأ. غالبًا ماتتطلبه يكون متاحًا،ولكنك كنت بحاجة فقط لبعض التنقيب، لكن المكافأة تستحق هذا العناء.
تواصل ثم تواصل: تحديد ما يمكنك به مساعدة الآخرين ، وسيلة مهمة لتحقيق النجاح. اصنع حوارًا هادفًا عندما تقابل شخصًا جديدًا واكتشف الشئ المشترك بينكما ؛ فذلك ينشئ علاقة متميزة بينكما.
تحديد الأولويات: تحديد الأولويات يساعدك على تدبر أمورك. ضع قائمة يومية بالأشياء المهمة ودع التفاصيل الصغيرة جانبًا لتتعامل معها عندما يكون لديك وقت أو عند الاستراحة.
تعلم من أخطائك: اعلم أن الأخطاء ستساعدك على التعامل معها في المرات القادمة. فقط تعلم مما يحدث، اعتذر إذا كان هناك حاجة لذلك، وتذكر ألا تكرر ذلك.
لاتكن محبطًا: لا تتأثر بمن يسببون الإحباط ، فإذا أديت واجبك ، فلاتدع أحدًا يثبط عزيمتك. ولاتنس أن الخوف يعطل النجاح.
اطرح الأسئلة: أحد أهم المهارات التي يجب أن تتقنها، أن تعرف كيف تطرح
الأسئلة ؛ فإن كنت تستطيع إيصال احتياجاتك بوضوح وإيجاز؛ فستحصل على المعلومات التي تحتاجها.
النوم والأكل والراحة: نعم ، كانت أمهاتنا على حق.. يجب أن نكون بصحة جيدة من أجل أداء أفضل خلال النهار؛ لذا احرص على أن تحصل على ليلة نوم كاملة، وتناول وجبات متوازنة صحية، مع الراحة عندما يكون ذلك ضروريًا. تأكد من عدم المبالغة، لتتحاشى الفشل.
استخدم التكنولوجيا: كلما كنت قادرًا على استخدام التكنولوجيا لصالحك، كلما كان ذلك أفضل ؛ إذ تتحكم في خفض التكاليف ، والحفاظ على كفاءة عالية. لايكاد يمر يوم إلا وتظهر تقنيات جديد ؛ فاكتشف أيًا منها يوفر لعملك الكثير من المال والوقت.
تابع الجديد في مجال عملك: في خضم عملك اليومي، قد تغفل عن التطورات الجديدة في مجال عملك؛ لذا يجب التأكد من فهمك للسوق وإلى أين هو ذاهب، بحيث تصبح قادرًا على ضبط خطة عملك وفقًا لذلك. الفشل في إدراك التحولات الرئيسة في السوق قد يدمر كل ما عملت للحصول عليه؛ ولهذا عليك السعي لدخول أنشطة تبقيك مع كل جديد.
استخدم وسائل التواصل الاجتماعي:
إياك وإهمال وسائل التواصل الاجتماعي ؛ لأنها تبقيك على علم بما يجري، مع الوضع في الاعتبار كم المعلومات التي تحتاجها، وماتريد استخدامه لإتمام العملية. وليس كل عمل يحتاج إلى جميع وسائل التواصل الاجتماعي blog و twitter و Facebook ، بل تعرف على المفيد أكثر لعملك وقم بإدارته بكفاءة.ومن الأفضل أن تستعين بخبير في وسائل التواصل الاجتماعي لهذا الغرض.
استفد من مواردك: لايكون رواد الأعمال غالبًا
على دراية بالمصادر المجانية أو منخفضة التكاليف، فهل أنت بحاجة لوضع خطة
عمل؟.. لماذا لا نرى ما تحويه المكتبة في المخزن. هل تود التحدث مع شخص ما
حول تصدير منتجك؟ لماذا لا تلجأ لمكتب أعمال في مدينتك
لمعرفة من أين تبدأ. غالبًا ماتتطلبه يكون متاحًا،ولكنك كنت بحاجة فقط لبعض التنقيب، لكن المكافأة تستحق هذا العناء.
تواصل ثم تواصل: تحديد ما يمكنك به مساعدة الآخرين ، وسيلة مهمة لتحقيق النجاح. اصنع حوارًا هادفًا عندما تقابل شخصًا جديدًا واكتشف الشئ المشترك بينكما ؛ فذلك ينشئ علاقة متميزة بينكما.
تحديد الأولويات: تحديد الأولويات يساعدك على تدبر أمورك. ضع قائمة يومية بالأشياء المهمة ودع التفاصيل الصغيرة جانبًا لتتعامل معها عندما يكون لديك وقت أو عند الاستراحة.
تعلم من أخطائك: اعلم أن الأخطاء ستساعدك على التعامل معها في المرات القادمة. فقط تعلم مما يحدث، اعتذر إذا كان هناك حاجة لذلك، وتذكر ألا تكرر ذلك.
لاتكن محبطًا: لا تتأثر بمن يسببون الإحباط ، فإذا أديت واجبك ، فلاتدع أحدًا يثبط عزيمتك. ولاتنس أن الخوف يعطل النجاح.
اطرح الأسئلة: أحد أهم المهارات التي يجب أن تتقنها، أن تعرف كيف تطرح
الأسئلة ؛ فإن كنت تستطيع إيصال احتياجاتك بوضوح وإيجاز؛ فستحصل على المعلومات التي تحتاجها.
النوم والأكل والراحة: نعم ، كانت أمهاتنا على حق.. يجب أن نكون بصحة جيدة من أجل أداء أفضل خلال النهار؛ لذا احرص على أن تحصل على ليلة نوم كاملة، وتناول وجبات متوازنة صحية، مع الراحة عندما يكون ذلك ضروريًا. تأكد من عدم المبالغة، لتتحاشى الفشل.
