عند إنشائك مشروعًا، يجب أن تعمل على طرح أفكار جديدة لتطويره وتوسيع مجالك بشكل أكبر؛ من خلال الدخول في مجالات أكثر لمواكبة التطور المتسارع، واتباع الأنظمة الحديثة في العمل لتحسين مستوى الإنتاج وزيادة حجمه؛ حتى تصل إلى أرباح مرضية وانتشار واسع وتحقيق كفاءة عالية؛ وصنع اسم تجاري خاص بك في مجال ريادة الأعمال.
ولكي تنجح في تطوير مشروعك؛ فهناك عدة خطوات يجب أن تسير عليها بشكل تصاعدي عند بدء تنفيذ مشروعك، ومن خلال هذا المقال نرصدها لك بالترتيب؛ لتتمكن، كرائد أعمال، من تطوير وتنمية مشروعك.
-البحث
ابحث دائمًا، سواء بالاطلاع على الكتب أو المجلات أو التصفح عبر الإنترنت، لعلك تجد تجارب مماثلة لمشروعك تميزت في مجالها فتستفد منها، بالإضافة إلى الاستعانة بالخبرات السابقة في مجال مشروعك.
-ادرس السوق
ادرس الحاجات العامّة للمُجتمع المُحيط بمشروعك؛ حتى تتمكن من تحديد نوع المشروع الذي ستنفذه ويتناسب مع طبيعة مجتمعك.
-خطة مناسبة
ضع خطة مسبقة بشكل منظم، قبل البدء في مشروعك، على أن تضم رؤية وخبرة في المشروع؛ ما يعمل على تنميته.
-قيّم الخسائر
كُن شجاعًا وضع دراسة احتمال الخسائر في حال حدوثها، حدد من خلالها هامش القيمة التقديريّة للخسارة في حال عدم نجاح مشروعك؛ نتيجة سوء التّخطيط، أو عدم تحقيقه النّتائج المُتوقّعة.
-التمويل
وفر المواد الأوليّة التي ستدعمك في بداية المشروع، من خلال تحديد الطّريقة التي سيتمُّ من خلالها التمويل لمشروعك؛ من خلال الشراكة أو الاقتراض في حالة عدم اكتمال تكاليف البدء والتنفيذ.
-مسؤوليّة العمل
امتلك القدرة على تحمُّل مسؤوليّة العمل، من كل الالتزامات القانونيّة والمهنيّة، التي تهدف إلى تحقيق الأهداف المطلوبة بنجاح.
-التسويق الجيد
التسويق هو لغة العصر، وكم من مشاريع نجحت من لا شيء بسبب التسويق الجيد لها؛ لذلك إذا أردت إنجاح وتنمية مشروعك الصغير، فيجب أن تسوق له جيدًا. اعرف أفضل القنوات التسويقيّة لجذب الانتباه وكسب التّفاعل الإيجابي؛ ولتحقيق ذلك يُنصَح باستخدام بعض الاستراتيجيات التّسويقية، مثل: “فيسبوك، إنستجرام، وتويتر.. وغيرها من وسائل التّواصل الاجتماعيّ”؛ للتأثير في الجمهور المستهدف، وتحقيق الفاعليّة المطلوبة، كما يجب إجراء الاختبارات، والتحليل المستمر لاستراتيجيّة التّسويق لضمان نجاح العمليّة التّسويقيّة.
-مواقع التواصل الاجتماعي
تواجد بشكل دائم على الإنترنت؛ لما يتميز به هذا المجال المرئي من وجود أكبر عدد من الناس في كل مكان، وهو يعمل على تسهيل التواصل؛ وذلك من خلال عمل موقع إلكتروني للمشروع على الإنترنت، وكذلك التواجد على مواقع التواصل الاجتماعي، مثل فيسبوك وتويتر وغيرهما.
-اقتنص الفرص
اجتهد دائمًا لتكون الأفضل في الإنتاج والمستوى ووسع حجم نشاطك، اصنع دعاية لمشروعك، واسع دومًا لجعل مشروعك كبيرًا ومربحًا، كُن على قدر المنافسة في مجال عملك؛ فكل هذه العوامل تؤدي لزيادة عائد مشروعك.
-توظيف الخبرات
إذا أردت أن تزيد من أرباحك على المدى الطويل، وظف أصحاب الخبرات ذوي الباع الطويل في مجال عمل المشاريع الصغيرة؛ لتعزيز إنتاجية وكفاءة منتجك، لخبرتهم في كيفية إدارة مجالك.
-العمالة اللازمة
تجنب تعيّين عمالة كبيرة، وعيّن العمالة اللازمة لمشروعك، وحدد أجرًا مناسبًا لكل عامل؛ حتى تسهم في تنمية مشروعك بالشكل السليم.
-تدريب العاملين
واكب التطور السريع وكل ما هو جديد بمجال العمل والسوق، واتبع أساليب تقنية جديدة بعقد دورات تدريبية وحلقات نقاشية؛ حتى تعزز كفاءة العاملين بالمشروع وتجعل العمل يسير على أكمل وجه.
-التواصل مع العملاء
اخلق ثقة دائمة بينك وبين عملائك، من خلال عمل خط ساخن لتلقي اتصالاتهم أو عن طريق الرسائل أو الإنترنت؛ لمعرفة شكاواهم والعمل على حلها ومعرفة مقترحاتهم لتنمية وتطوير المنتج.
-استعد للمنافسة
إن منافستك مع الشركات الأخرى، يكون من خلال تقديم أسعار متميزة ومنتج عالي الجودة، وتواصل مع العملاء والموردين وغيرهم على أفضل مستوى.
-تنوع مصادر الدخل
أطلق العنان لتفكيرك، وتوسع في مشروعك الخاص؛ من خلال طرح خدمات أخرى خاصة بمجال المشروع.
-التعاقد مع جهات حكومية
إذا نجحت في التعاقد مع أي جهة حكومية في مجال اختصاص شركتك، فإنك بذلك تكون نجحت في تعزيز الثقة بمشروعك، لما هو متعارف عليه بين الناس بأن الضمان والأمان في أي مشروع يتضمنان التعامل مع الجهات الحكومية.
-الدمج
ابن جسرًا من الثقة بين مشروعك والعملاء؛ من خلال سعيك للاندماج على المدى الطويل في أحد المشاريع الصغيرة الناجحة التي تمكنت من كسب ثقة العملاء بها، أو اشتر شركة متخصصة في خدمة تكمل مشروعك وتزيد من أرباحه.
-فرع آخر للمشروع
ضع في الاعتبار، أن تتطلع دائمًا للتطوير والتوسع في حجم مشروعك؛ من خلال إنشاء فرع آخر له عبر خطة طويلة المدى مع الوقت، ولكن حافظ على الحد الأدنى من الأرباح التي تُحققها، ولا تضع تكاليف أخرى، وضع نظامًا إداريًا قويًا وخطة محكمة للعمل على التوفيق بين الفرعين وإدارتهما بشكل جيد.
ولكي تنجح في تطوير مشروعك؛ فهناك عدة خطوات يجب أن تسير عليها بشكل تصاعدي عند بدء تنفيذ مشروعك، ومن خلال هذا المقال نرصدها لك بالترتيب؛ لتتمكن، كرائد أعمال، من تطوير وتنمية مشروعك.
-البحث
ابحث دائمًا، سواء بالاطلاع على الكتب أو المجلات أو التصفح عبر الإنترنت، لعلك تجد تجارب مماثلة لمشروعك تميزت في مجالها فتستفد منها، بالإضافة إلى الاستعانة بالخبرات السابقة في مجال مشروعك.
-ادرس السوق
ادرس الحاجات العامّة للمُجتمع المُحيط بمشروعك؛ حتى تتمكن من تحديد نوع المشروع الذي ستنفذه ويتناسب مع طبيعة مجتمعك.
-خطة مناسبة
ضع خطة مسبقة بشكل منظم، قبل البدء في مشروعك، على أن تضم رؤية وخبرة في المشروع؛ ما يعمل على تنميته.
-قيّم الخسائر
كُن شجاعًا وضع دراسة احتمال الخسائر في حال حدوثها، حدد من خلالها هامش القيمة التقديريّة للخسارة في حال عدم نجاح مشروعك؛ نتيجة سوء التّخطيط، أو عدم تحقيقه النّتائج المُتوقّعة.
-التمويل
وفر المواد الأوليّة التي ستدعمك في بداية المشروع، من خلال تحديد الطّريقة التي سيتمُّ من خلالها التمويل لمشروعك؛ من خلال الشراكة أو الاقتراض في حالة عدم اكتمال تكاليف البدء والتنفيذ.
-مسؤوليّة العمل
امتلك القدرة على تحمُّل مسؤوليّة العمل، من كل الالتزامات القانونيّة والمهنيّة، التي تهدف إلى تحقيق الأهداف المطلوبة بنجاح.
-التسويق الجيد
التسويق هو لغة العصر، وكم من مشاريع نجحت من لا شيء بسبب التسويق الجيد لها؛ لذلك إذا أردت إنجاح وتنمية مشروعك الصغير، فيجب أن تسوق له جيدًا. اعرف أفضل القنوات التسويقيّة لجذب الانتباه وكسب التّفاعل الإيجابي؛ ولتحقيق ذلك يُنصَح باستخدام بعض الاستراتيجيات التّسويقية، مثل: “فيسبوك، إنستجرام، وتويتر.. وغيرها من وسائل التّواصل الاجتماعيّ”؛ للتأثير في الجمهور المستهدف، وتحقيق الفاعليّة المطلوبة، كما يجب إجراء الاختبارات، والتحليل المستمر لاستراتيجيّة التّسويق لضمان نجاح العمليّة التّسويقيّة.
-مواقع التواصل الاجتماعي
تواجد بشكل دائم على الإنترنت؛ لما يتميز به هذا المجال المرئي من وجود أكبر عدد من الناس في كل مكان، وهو يعمل على تسهيل التواصل؛ وذلك من خلال عمل موقع إلكتروني للمشروع على الإنترنت، وكذلك التواجد على مواقع التواصل الاجتماعي، مثل فيسبوك وتويتر وغيرهما.
-اقتنص الفرص
اجتهد دائمًا لتكون الأفضل في الإنتاج والمستوى ووسع حجم نشاطك، اصنع دعاية لمشروعك، واسع دومًا لجعل مشروعك كبيرًا ومربحًا، كُن على قدر المنافسة في مجال عملك؛ فكل هذه العوامل تؤدي لزيادة عائد مشروعك.
-توظيف الخبرات
إذا أردت أن تزيد من أرباحك على المدى الطويل، وظف أصحاب الخبرات ذوي الباع الطويل في مجال عمل المشاريع الصغيرة؛ لتعزيز إنتاجية وكفاءة منتجك، لخبرتهم في كيفية إدارة مجالك.
-العمالة اللازمة
تجنب تعيّين عمالة كبيرة، وعيّن العمالة اللازمة لمشروعك، وحدد أجرًا مناسبًا لكل عامل؛ حتى تسهم في تنمية مشروعك بالشكل السليم.
-تدريب العاملين
واكب التطور السريع وكل ما هو جديد بمجال العمل والسوق، واتبع أساليب تقنية جديدة بعقد دورات تدريبية وحلقات نقاشية؛ حتى تعزز كفاءة العاملين بالمشروع وتجعل العمل يسير على أكمل وجه.
-التواصل مع العملاء
اخلق ثقة دائمة بينك وبين عملائك، من خلال عمل خط ساخن لتلقي اتصالاتهم أو عن طريق الرسائل أو الإنترنت؛ لمعرفة شكاواهم والعمل على حلها ومعرفة مقترحاتهم لتنمية وتطوير المنتج.
-استعد للمنافسة
إن منافستك مع الشركات الأخرى، يكون من خلال تقديم أسعار متميزة ومنتج عالي الجودة، وتواصل مع العملاء والموردين وغيرهم على أفضل مستوى.
-تنوع مصادر الدخل
أطلق العنان لتفكيرك، وتوسع في مشروعك الخاص؛ من خلال طرح خدمات أخرى خاصة بمجال المشروع.
-التعاقد مع جهات حكومية
إذا نجحت في التعاقد مع أي جهة حكومية في مجال اختصاص شركتك، فإنك بذلك تكون نجحت في تعزيز الثقة بمشروعك، لما هو متعارف عليه بين الناس بأن الضمان والأمان في أي مشروع يتضمنان التعامل مع الجهات الحكومية.
-الدمج
ابن جسرًا من الثقة بين مشروعك والعملاء؛ من خلال سعيك للاندماج على المدى الطويل في أحد المشاريع الصغيرة الناجحة التي تمكنت من كسب ثقة العملاء بها، أو اشتر شركة متخصصة في خدمة تكمل مشروعك وتزيد من أرباحه.
-فرع آخر للمشروع
ضع في الاعتبار، أن تتطلع دائمًا للتطوير والتوسع في حجم مشروعك؛ من خلال إنشاء فرع آخر له عبر خطة طويلة المدى مع الوقت، ولكن حافظ على الحد الأدنى من الأرباح التي تُحققها، ولا تضع تكاليف أخرى، وضع نظامًا إداريًا قويًا وخطة محكمة للعمل على التوفيق بين الفرعين وإدارتهما بشكل جيد.
