[align=center]زوجة مدير قناة الإخبارية تفصل أكثر من 12 مذيعاً ومذيعة
تأزم الموقف في قناة الإخبارية السعودية مع تولي رئيس تحرير سابق لإدارتها، فقد تبعه قرارات عدة بالاستغناء عن مجموعة من مقدمي الأخبار والبرامج، وبلغوا أكثر من 12 مقدم نشرة أخبار ومحاور برامج.وبعث إلى المصدر أحد العاملين في القناة قائمة بأسماء المبعدين من الشاشة والملغى عقودهم، ومنهم ماجد الحجيلان وعادل بوحيمد وسعد الشملاني ونسرين الحكيم ونشوى السكري وخالد العقيل، إضافة إلى أسماء أخرى تم إلغاء عقودها التي تفرغها للعمل مع القناة وتحويلها إلى عقود التعاون وإبعادها عن الأخبار واقتصار دورها على البرامج كخالد الشهوان وبثينة النصر. وأشار الزميل المرسل إلى أن بعض هذه الأسماء كانت تتوقع مصيرها مع تولي محمد التونسي إدارة القناة، وذلك على اعتبار مستوى العلاقة الشخصية مع زوجته ريما الشامخ التي تقدم نشرات أخبار وبعض البرامج. وأضاف الزميل أن الأسماء المبعدة كانت في ظرف 3 أشهر مما أحدث فراغاً واضحاً في القناة ترتب عليه تقليص النشرات الاقتصادية في القناة لنقص المذيعين، الذين كان بينهم مذيعين اقتصاديين، في وقت تشهد فيه السعودية حالة اقتصادية فريدة دفعت أكثر من نصف الشعب إلى المشاركة في سوق البورصة، وحولت اهتمامهم إلى ما يدور في السوق الاستثماري الأكبر على مستوى الشرق الأوسط. وحسب الزميل المرسل فإن ريما الشامخ، زوجة المدير، هي ثاني مسئول في القناة رغم أن وظيفتها تقتصر على التقديم التلفزيوني وباتت حاضرة طوال اليوم على الشاشة.
[/align]
تأزم الموقف في قناة الإخبارية السعودية مع تولي رئيس تحرير سابق لإدارتها، فقد تبعه قرارات عدة بالاستغناء عن مجموعة من مقدمي الأخبار والبرامج، وبلغوا أكثر من 12 مقدم نشرة أخبار ومحاور برامج.وبعث إلى المصدر أحد العاملين في القناة قائمة بأسماء المبعدين من الشاشة والملغى عقودهم، ومنهم ماجد الحجيلان وعادل بوحيمد وسعد الشملاني ونسرين الحكيم ونشوى السكري وخالد العقيل، إضافة إلى أسماء أخرى تم إلغاء عقودها التي تفرغها للعمل مع القناة وتحويلها إلى عقود التعاون وإبعادها عن الأخبار واقتصار دورها على البرامج كخالد الشهوان وبثينة النصر. وأشار الزميل المرسل إلى أن بعض هذه الأسماء كانت تتوقع مصيرها مع تولي محمد التونسي إدارة القناة، وذلك على اعتبار مستوى العلاقة الشخصية مع زوجته ريما الشامخ التي تقدم نشرات أخبار وبعض البرامج. وأضاف الزميل أن الأسماء المبعدة كانت في ظرف 3 أشهر مما أحدث فراغاً واضحاً في القناة ترتب عليه تقليص النشرات الاقتصادية في القناة لنقص المذيعين، الذين كان بينهم مذيعين اقتصاديين، في وقت تشهد فيه السعودية حالة اقتصادية فريدة دفعت أكثر من نصف الشعب إلى المشاركة في سوق البورصة، وحولت اهتمامهم إلى ما يدور في السوق الاستثماري الأكبر على مستوى الشرق الأوسط. وحسب الزميل المرسل فإن ريما الشامخ، زوجة المدير، هي ثاني مسئول في القناة رغم أن وظيفتها تقتصر على التقديم التلفزيوني وباتت حاضرة طوال اليوم على الشاشة.
[/align]
