إن معظم الأزواج في وقتنا الحاضر، يشعرون بحالة نكد شبه دائمة في المنزل، ولا يدركون كيف يتصرفون مع زوجاتهم في حال حدوث أي عارض او مشكلة يواجهونها الاثنين معًا.
لذا، أدلى بعض خبراء العلاقات الأسرية بعدد من النصائح التي تعمل على تحقيق الانسجام بين الزوجين في حال اتباعها، وتعيد صفو الحياة الزوجية بينهما، وأهم هذه النصائح هي:
- أولاً: التذكير بوجوب الاستمتاع بالحياة، لأن العمر قصير مهما طال، والحياة بها متع كثيرة للاستماع بها مع الزوج أو الزوجة.
- قد تقوم بعض الزوجات بفتح أبواب النكد بيديها على مصراعيها، حيث أنها تارة تحدث الزوج عن أي كان ومع من تحدثت ولماذا تأخر؟، وتارة أخرى تقلب في الأرقام والرسائل في هاتف زوجها.
- على المرأة أن تعرف أنها بهذا لن تصل لنتيجة، فيمكن لزوجها أن يخفي أي أثر لأي شيء، فلا تجني غير الشك الغير مبرر والنكد، وإذا انتابك الشك في زوجك، فبادري قبل أي شيء في رؤية النقص الذي عندك.
- على الزوجة ألا تثقل على الزوج بالطلبات المادية، وأن تترفق به عند العودة من العمل ولا ترفع صوت شجارها مع أولادها، كذلك لا بد وأن تحرص على مظهرها في المنزل، بشكل أكبر من اهتمامها بمظهرها وهي في الشارع.
لذا، أدلى بعض خبراء العلاقات الأسرية بعدد من النصائح التي تعمل على تحقيق الانسجام بين الزوجين في حال اتباعها، وتعيد صفو الحياة الزوجية بينهما، وأهم هذه النصائح هي:
- أولاً: التذكير بوجوب الاستمتاع بالحياة، لأن العمر قصير مهما طال، والحياة بها متع كثيرة للاستماع بها مع الزوج أو الزوجة.
- قد تقوم بعض الزوجات بفتح أبواب النكد بيديها على مصراعيها، حيث أنها تارة تحدث الزوج عن أي كان ومع من تحدثت ولماذا تأخر؟، وتارة أخرى تقلب في الأرقام والرسائل في هاتف زوجها.
- على المرأة أن تعرف أنها بهذا لن تصل لنتيجة، فيمكن لزوجها أن يخفي أي أثر لأي شيء، فلا تجني غير الشك الغير مبرر والنكد، وإذا انتابك الشك في زوجك، فبادري قبل أي شيء في رؤية النقص الذي عندك.
- على الزوجة ألا تثقل على الزوج بالطلبات المادية، وأن تترفق به عند العودة من العمل ولا ترفع صوت شجارها مع أولادها، كذلك لا بد وأن تحرص على مظهرها في المنزل، بشكل أكبر من اهتمامها بمظهرها وهي في الشارع.
