فتى العاصي
كاتب جيد جدا
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
أخوتي الأكارم مشكورين على المواضيع التي بتكتبوها في هذا القسم بارك الله بكم
بس المواضيع التي تتعلق بالأحكام الفقهية يجب أن نذكر المرجع التي نعتمد به على كتابة الموضوع لأن هناك بعض المسائل لها أكثر من وجه تفسير عن العلماء يجب مراعاة ذلك
لأن العلماء رحمهم الله هم ورثة الأنبياء وأقصد بالعلماء أمثال الإمام أبي حنيفة النعمان و الإمام مالك والإمام الشافعي والإمام أحمد بن حنبل والإمام السيوطي وغيرهم رحمهم الله أجمعين ونفعنا الله بعلمهم أجمعين وحتى مانوقع في الحرج
قال عليه الصلاة والسلام(( أجرؤكم على الفتيا أجرؤكم على النار)) والحديث رواه الدارمي في مسنده عن عبد الله بن أبي جعفر مرسلاً، ورواه أيضاً ابن عدي عن عبد الله بن جعفر مرسلاً.
قال ابن القيم في أعلام الموقعين في معنى الحديث: قال ابن هاني سألت أبا عبد الله يعني الإمام أحمد عن الذي جاء في الحديث: أجرؤكم على الفتيا أجرؤكم على النار.
قال أبو عبد الله: يفتي بما لم يسمع. قال: وسألته عمن أفتى بفتيا يعي فيها؟ قال: فإثمها على من أفتاها.
والحاصل: أن الحديث ضعيف، وأن المقصود به الذي يفتي بما لم يعلم أو يسمع.
والله تعالى أعلم
أخوتي الأكارم مشكورين على المواضيع التي بتكتبوها في هذا القسم بارك الله بكم
بس المواضيع التي تتعلق بالأحكام الفقهية يجب أن نذكر المرجع التي نعتمد به على كتابة الموضوع لأن هناك بعض المسائل لها أكثر من وجه تفسير عن العلماء يجب مراعاة ذلك
لأن العلماء رحمهم الله هم ورثة الأنبياء وأقصد بالعلماء أمثال الإمام أبي حنيفة النعمان و الإمام مالك والإمام الشافعي والإمام أحمد بن حنبل والإمام السيوطي وغيرهم رحمهم الله أجمعين ونفعنا الله بعلمهم أجمعين وحتى مانوقع في الحرج
قال عليه الصلاة والسلام(( أجرؤكم على الفتيا أجرؤكم على النار)) والحديث رواه الدارمي في مسنده عن عبد الله بن أبي جعفر مرسلاً، ورواه أيضاً ابن عدي عن عبد الله بن جعفر مرسلاً.
قال ابن القيم في أعلام الموقعين في معنى الحديث: قال ابن هاني سألت أبا عبد الله يعني الإمام أحمد عن الذي جاء في الحديث: أجرؤكم على الفتيا أجرؤكم على النار.
قال أبو عبد الله: يفتي بما لم يسمع. قال: وسألته عمن أفتى بفتيا يعي فيها؟ قال: فإثمها على من أفتاها.
والحاصل: أن الحديث ضعيف، وأن المقصود به الذي يفتي بما لم يعلم أو يسمع.
والله تعالى أعلم
