كلما مسّنا الضّر، أوكلما شعرنا بنشوة النصر، نعود إلى عهدنا الأول :
بها بدأنا وبها سننتهي! Dansunepériode de deuil, nous noustournonsversDieu, à l'époque de la conquête, nous avonsrecours à lui, ilestnotreDieu, et leurDieuestadoré des idoles de l'humanitéont, chaussures et les mettresur la tête! في وقت المحنة، نلجأ إلى الله، وفي وقت الفتح، نلجأ إليه، فهو مولانا، ومولاهم أصنام بشرية يسجدون لها، وأحذية يضعونها فوق رؤوسهم ! In a time of grief, we turn to God, at the time of conquest, we resort to him, he is our Lord, and a human idols there Lord and they worship to them, and a shoes they put over their heads!
البرد يقتل الصغير والكبير،،، أغيثوهم،، ولاتنسوا اخوانكم،، هناك،، تحت الثلوج
Freezing cold killing young and old people there
They are in dire need for your help now
Congélation assassinat froide jeunes et les personnes âgées là-bas
* Ils ont un besoin urgent de votre aide maintenant
Winter good campaigns, inside Syria by WhatsApp/ 00966557056627 or direct transfer in Saudi Arabia (Al Rajhi) bank, account# 343,608,010,341,127 Hiver bonnes campagnes, intérieur de la Syrie par WhatsApp / 00966557056627 ou le transfert directs en Arabie Saoudite (Al Rajhi) banque, numéro de compte 343.608.010.341.127
هل نسيتم أطفال سوريا؟!!! ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السمآء .. Did you forget Children of Syria Enfance oubliée de la Syrie Have mercy to whom on earth to get mercy from whom in heaven Aie pitié à qui sur la terre pour obtenir la miséricorde de qui dans le ciel
وَلَاتَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِين " To those who were killed for the sake of Allah; dead’ but alive with their Lord * rejoice in what God has given them of His bounty and rejoice with those who did not catch them from behind, not fear, nor shall they grieve * rejoice the grace of God and the grace that God does not waste the reward of the believers
By the end of Monday, LCC were able to document 52 martyrs including 3 women, 7 children and 26 martyrs under torture: in Daraa 18 martyrs were reported; 15 in Damascus and its suburbs; 9 in Homs; 7 in Aleppo; 1 in Hama; 1 in Idlib and 1 in DeirEzzor .
مع انتهاء يوم الاثنين استطاعت لجان التنسيق توثيق اثنين و خمسين شهيدا في سوريا بينهم ثلاث سيدات, سبعة أطفال و ستة و عشرين شهيدا تحت التعذيب: ثمانية عشر شهيدا في درعا, خمسة عشر شهيدا في دمشق و ريفها, تسعة شهداء في حمص, سبعة شهداء في حلب, و شهيد في كل من حماة, إدلب و ديرالزور
Par le end de lundi, LCC ont pu documenter 52 martyrs dont 3 femmes, 7 enfants et 26 martyrs sous la torture: à Deraa 18 martyrs ont été signalés; 15 à Damas et sa banlieue; 9 à Homs; 7 à Alep; 1 à Hama; 1 à Idlib et une à Deir Ezzor.
• قالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية إن هناك سباقا في العراق وسوريا لتسجيل وحماية الفنون من السقوط فى يد "داعش"، وأوضحت أن السكان فى المناطق الخاضعة لسيطرة التنظيم في سوريا والعراق يسجلون على هواتفهم المحمولة الدمار الذي حدث للآثار على يد التنظيم، وتقول نيويورك تايمز إن هذا مجرد جزء صغير من الجهود المستمرة لحماية كنوز العراق وسوريا، البلدان الغنيان بآثار أقدم الحضارات في العالم، لكن لا يمكن فعل المزيد تحت النيران بينما ينفذ الوقت مع إسراع مسلحي "داعش" في نهبهم المنهجي للآثار وتدميرها، وتضيف الصحيفة أن مسلحو "داعش" يصفون الفنون القديمة بالوثنية التي يجب تدميرها، إلا أنهم نهبوا أيضا آثارا على نطاق واسع من أجل جمع الأموال، حسبما يقول المسؤولون والخبراء الذين يتتبعون السرقات من خلال مخبرين محليين وصور الأقمار الصناعية، ونسبت إلى عمر العزم، المسؤول السابق في الآثار بسوريا والذي يعمل الآن مع مشروع حماية تراث العراق وسوريا، قوله إن كل شىء يتم التعامل معه لقيته، فلو له قيمة دعائية، سيستغلونه للدعاية، ولو استطاعوا بيعه، سيفعلون ذلك.
• قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية إن تنظيم "داعش" قد بدأ يتهرأ من الداخل، حيث أثرّت الانشقاقات والمعارضة والانتكاسات في أرض المعركة على قوة التنظيم وأدت إلى تآكل هالة عدم القهر التي كانت تحيط به بين من يعيشون تحت حكمه الاستبدادي، وأضافت الصحيفة أن التقارير التي تتحدث عن ارتفاع التوترات بين المقاتلين المحليين والأجانب والمحاولة غير الناجحة بشكل متزايد لتجنيد السكان المحليين للخطوط الأمامية، وتزايد هجمات العصابات على أهداف "داعش" تشير إلى أن المسلحين يصارعون من أجل الحفاظ على صورتهم التي بنوها بعناية كقوة مقاتلة مخيفة تجذب المسلمين معا تحت مظلة دولة إسلامية أفلاطونية، ومضت قائلة إن التقارير المستمدة من النشطاء والسكان المقيمين في المناطق الخاضعة لسيطرة "داعش" لا تقدم أي مؤشر على أن التنظيم يواجه تحديا فوريا في معقله فى المحافظات السنية في شرق سوريا وغرب العراق، والتي تشكل العمود الفقري لدولة الخلافة المزعومة، وكانت الانتكاسات في ساحة المعركة أغلبها على هامش أراضي التنظيم، في حين تظل المعارضة المنظمة غير متاحة طالما أن البدائل القابلة للوجود غير موجودة وفي ظل استمرار الخوف من الانتقام، حسبما يقول المحللون السوريون والعراقيون، وأشارت الصحيفة إلى أن هناك مؤشرات أيضا على أن بعض المقاتلين الأجانب يزداد شعورهم بخيبة الأمل، ويتحدث النشطاء في محافظتي دير الزور والرقة السورية عن عدة حالات سعى فيها الأجانب بمساعدة المحليين للهرب عبر الحدود إلى تركيا، وعُثر الشهر الماضي على جثث ما بين 30 إلى 40 رجلا، آسيويين على الأرجح في الرقة، ويعتقد أن تلك الجثث لمقاتلين حاولوا الهرب لكن تم القبض عليهم، واعتبرت الصحيفة أن خسائر الأرض في شمال سوريا وأماكن أخرى بالعراق تساهم في الإحساس بأن الجماعة التي أذهلت العالم بانتصاراتها في البلدين الصيف الماضي، ليست في حالة دفاعية فقط الآن، وإنما تصارع من أجل إيجاد استراتيجية متماسكة لمواجهة قوى متعددة تحالفت ضدها.
• في صحيفة الشرق الأوسط نقرأ مقالا لطارق الحميد تحت عنوان "الأسد هو المشكلة وليس الحل"، تطرق فيه إلى ما قاله مندوب الأسد في نيويورك بشار الجعفري بأن الوقت قد حان كي تقبل أميركا والقوى الغربية الأخرى بأن بشار الأسد باق في السلطة، وأن تتخلى عما وصفها بأنها استراتيجية فاشلة تقوم على محاولة تقسيم منطقة الشرق الأوسط إلى جيوب طائفية، كما أضاف الجعفري أن الأسد مستعد للعمل مع الولايات المتحدة وغيرها لمكافحة الإرهاب، مشيرا إلى أنه يمكن للأسد أن يحقق الأهداف، لأنه قوي يحكم مؤسسة قوية هي الجيش، ويقاوم الضغوط منذ أربع سنوات، ورأى الحميد أن هذه محاولة دعائية أسدية مفضوحة، والهدف منها هو القول إن الأسد أفضل من "داعش"، ولا بد من التعاون معه ضد الإرهاب، منوها إلى ما كشف مؤخرا عن مراكز تدريب إيرانية في سوريا لتدريب ميليشيات الحوثيين، وبإشراف إيراني تام، وليس لنظام الأسد أي سيطرة على ذلك،
وأكد الحميد أن أن الأسد هو أساس المشكلة، وهو من حوّل سوريا إلى بؤرة تدريب، وتهريب، للإرهاب الإيراني، وغيره، فكيف يقال بعد كل ذلك إن الأسد هو الحل؟، مشددا على أن الأسد هو المشكلة، وهو الأزمة بحد ذاتها، وخطر الأسد لا يقل عن خطر "داعش"، و"القاعدة"، و"حزب الله" وإيران، وبعد أن لفت إلى أن الحقيقة التي سيدركها الجميع هي أن سقوط الأسد هو الحل، آجلا أو عاجلا، أوضح الحميد أن واشنطن وضعت ملف الأسد قيد الانتظار حتى الوصول إلى نقطة حسم بالتفاوض مع إيران، معتبرا أن هذا يعد عامل هروب للأمام، وهو يعني أن الكارثة ستكون أكبر على سوريا، والمنطقة، والمجتمع الدولي، لأن الأسد هو المشكلة، ولا يمكن أن يكون الحل.
• "هل علينا التصالح مع الأسد؟" بهذا السؤال عنون عبد الرحمن الراشد مقاله في صحيفة الشرق الأوسط، اعتبر فيه أن إعادة النظر في السياسة الحالية، والقبول بالتصالح مع نظام بشار الأسد، هو اليوم أسوأ قرار يمكن لأي حكومة عربية، خاصة خليجية أن تفكر فيه، ولفت الكاتب إلى أنه لا يمكن النظر إلى الحرب في سوريا على أنها مشكلة سورية داخلية، ودون فهم المعادلة الإقليمية، وتحديدا الصراع مع إيران، مؤكدا أن دعم المعارضة السورية المعتدلة سياسيا وعسكريا ضرورة قصوى لعرب الخليج، لحرمان الإيرانيين من سوريا، ناهيك عن كونها قضية إنسانية هي الأدمى في تاريخ المنطقة، وأشار الكاتب إلى أنه لا يمكن للسعودية أن تتخلى عن عشرين مليون سوري مهما كانت الأسباب، ولا يمكن لها أن تغض النظر عن خطر التوسع الإيراني في بلاد الرافدين، ولا يفترض أن نقبل بنظرية مصالحة الأسد حيث لا مكان لها في حسابات الخليج العليا، وخلص إلى أنه عندما تأتي الساعة التي تصبح فيها القضية محل النقاش هي مصير الأسد في أي حرب أو حل سلمي مستقبلي، فإنه لا أحد سيهتم بمسألة الانتقام، منوها إلى أن التركيز اليوم هو على حلين متوازيين: دعم المعارضة المسلحة المعتدلة، والثاني دعم أي حل سلمي يقوم على مصالحة كل السوريين، والمحافظة على "النظام السوري" دون قياداته العليا، ومن دون دعم الجيش الحر، فإن الحل السياسي لا يمكن فرضه بشكل عادل.
• تحت عنوان "مفارقات الحل السياسي والحسم العسكري" أشار محمد أبو الفضل في صحيفة العرب الصادرة من لندن إلى أن المتابع للطريقة التي يتعامل بها كل من المجتمع الإقليمي والدولي مع الأزمة السورية والأزمة الليبية، يجد أن الدول التي تفضل الحسم العسكري مع سوريا تميل ناحية الحل السياسي في ليبيا، والدول التي تدعم الحسم العسكري في الثانية تجدها تستميت في الدفاع عن الحل السياسي في الأولى، والأمر لا يخلو من مؤيدين للحسم العسكري، أو الحل السياسي هنا وهناك، ولفت الكاتب إلى أنه قد جاء وقت كان الحسم العسكري محل إجماع كبير في سوريا، وعندما تغيرت المعادلة على الأرض تحول وأصبح محل رفض مكشوف للعيان، حيث رجحت كفة الحل السياسي الذي وضع له البعض شروطا جعلته يعجز عن الحركة، وأدى تثبيت العصي في دواليبه إلى تعقيدات جعلت الحسم العسكري لم يفارق حسابات كثيرين، وأضحى التعامل مع الأزمة السورية يسير في خطين متوازيين، لا أحد يعرف لمن سوف تكون الغلبة، ورأى الكاتب أن الحالة التي تعيشها المنطقة العربية، والأزمات التي تشتعل في بعض أركانها، والحصيلة التي وصلت إليها التجارب المتعددة، والغموض الذي يكتنف مصير الأدوات المستخدمة لإطفاء الحرائق الراهنة، يمكن أن تنتج عنه مراوحة بين طريقين، الأول: حدوث المزيد من التقسيمات الطائفية والمذهبية، وانتشار الاقتتال العابر للحدود على نطاق أوسع، والذي تغذيه قوى إقليمية وتعمل على استمراره قوى دولية، والثاني: الوصول إلى تفاهمات تسمح بفك الشفرات المستعصية لبعض الأزمات الحالية، والاتفاق على آلية واضحة ومحددة توقف النزيف الذي أصبح من الصعوبة السيطرة عليه بالوسائل التقليدية، واعتبر أنه إذا كان أفق الطريق الثاني مسدودا بحكم تباعد المسافات وتناقض المصالح، سيظل الطريق الأول القاتم الأكثر واقعية، لأن المفاضلة بين الحسم العسكري والحل السياسي لا تزال خاضعة لرؤى متعارضة، يصعب أن تلتقي عند نقطة وسط.
• تحت عنوان "من أفشل مهمات المندوبين الدوليين؟!"، أشارت صحيفة الرياض السعودية أنه قبل سنوات قريبة خاض الأخضر الإبراهيمي تجربة فاشلة في سورية دون أن يحقق أي نتائج، وانسحب منها لأنه اصطدم بالمستحيل، وقبله بعقود طويلة جاء "جونار يارنج" مبعوثاً للشرق الأوسط عام 1967م وأيضاً كان عمله مزيجاً من الفشل والنجاح، ولفتت الصحيفة إلى أنه حالياً يدور في المنطقة مبعوث لسورية، وآخر لليمن، وثالث لليبيا، والجميع سينتهي مصيرهم وفقاً لتجارب ما قبلهم، منوهة إلى أن هذا الرصيد من الفشل لا يعزى لعدم قدرة المندوبين، وإنما لمن يتخذ القرار الذي حول نفسه، زعيماً مدنياً أو عسكرياً أن يكون الناطق والمقرر باسم الشعب، وهو الذي لم يفوضه أو يحظى بقبول سلطته، وقالت الصحيفة إن الدور العربي في حل الأزمات ظل إما موضع شك، أو استهتاراً بدوره، موضحة أن اللجوء لمجلس الجامعة كان نوعاً من التخلص من الواجب أو مجاملات بعض الدول لأخرى، وقد تعذرت المحاولات الهادفة لتحقيق المصالحات، لأن أجواء الدول العربية مهيأة للخلافات كقانون، واعتبرت الصحيفة أنه إذا كان المندوبون الدوليون أدركوا استحالة الوصول إلى وفاق للخصومات العربية، فمن باب أولى عجز أيّ دولة مركزية، أو متوسطة وصغيرة، أن يكون تأثيرها مهماً، ولعل ما قيل عن ثقل الدولة الفلانية، أو انتقال القوة لأخرى، لا يقاس بالحجم أو التأثير، وإنما بالقبول من الفرقاء، وهذا ما لا وفرته الأجواء العربية القديمة والحديثة.
• The New York Times said there was a race in Iraq and Syria to the registration and protection of Arts from falling into the hands of "Daash", and explained that the population in areas under the control of the organization in Syria and Iraq regions registering on portable mass phones, which happened to the effects on the hands of the organization, says the New York Times that This is just a small part of ongoing efforts to protect the treasures of Iraq and Syria efforts part, countries Aghannaan effects of the oldest civilizations in the world, but can not do more under fire while running out of time with expedite militants "Daash" in the looting of systematic effects and destruction, and the paper adds that the militants "Daash" describe ancient pagan art that should be destroyed, but they also looted the effects on a large scale in order to raise funds, according to officials and experts who track the thefts through informants local and satellite imagery says, attributed to the age of torque, a former official at the effects in Syria and who now works with project protect the heritage of Iraq and Syria, saying that everything is done to deal with him I have received, if his propaganda value, Sistglunh propaganda, though they were able to sell it, they will do so.
• The Washington Post newspaper said that the organization "Daash" began Athro from the inside, where the affected divisions and the opposition and setbacks on the battlefield, on the strength of the organization and led to the erosion of the halo not oppression, which was surrounded by people living under authoritarian rule, the newspaper added that the reports talk about the rising tensions between local and foreign militants and the attempt is successful increasingly recruiting local front lines of the population, and the growing guerrilla attacks on targets "Daash" indicate that the militants are struggling to maintain their image they built carefully as a scary fighter attract Muslims together under the umbrella of the Islamic state Platonic, and went on saying that the reports derived from activists and residents in areas under the control of "Daash" areas do not provide any indication that the organization faces an immediate challenge in his stronghold in the Sunni provinces in eastern Syria and western Iraq, which form the backbone of the Caliphate State alleged, and the setbacks in battlefield, mostly on the sidelines of the territory of the organization, while the organized opposition remain available as long as the alternatives viable presence does not exist in the light of the continued fear of reprisals, said the Syrians and Iraqis, analysts say, the newspaper pointed out that there are also indications that some foreign fighters feel more disappointed Hope, speaks activists in the provinces of Deir ez-Zor Syrian and tenderness for several cases in which foreigners have sought the help of the local fled across the border into Turkey, and was found last month the bodies of between 30 to 40 men, Asians probably in Raqqa, and believed that the bodies of fighters tried to escape but been arrested, and the newspaper considered that the land losses in northern Syria and elsewhere in Iraq, contributing to the sense that the group, which stunned the world Pantsaradtha in the two countries last summer, not only in the defensive now, but struggling to find a coherent strategy to address the multiple forces allied against it.
• In the Middle East newspaper we read an article by Tariq Hamid, under the title "Lion is the problem, not the solution," in which he referred to as the representative of al-Assad said in New York, Bashar Jaafari, that the time has come for America to accept other that Bashar al-Assad remains in power and the Western powers, and give up what described as a failed strategy of trying to divide the Middle East into sectarian enclaves, as Jaafari added that Assad was ready to work with the United States and other anti-terrorism, pointing out that he could Assad to achieve the goals, because he is strong governs powerful institution, the army, and resist pressure for four years, Hamid felt that this attempt propaganda draconian blatant, the goal of which is to say that the lion is better than "Daash," We must cooperate with him against terrorism, alluding to the recent detection of Iranian training camps in Syria to train Shi'ite militias, and under the supervision of Iranian Tam, and not to the Assad regime no control over it,
Hamid stressed that the lion is the root of the problem, which is of about Syria to focus training, and smuggling, terrorism Iran, and others, how said after all that Assad is the solution ?, stressing that Assad is a problem, a crisis in itself, and the risk of Assad least risk "Daash," and "Al-Qaeda", and "Party of God" and Iran, and after that pointed out that the fact that Siderkha everyone is that the fall of Assad is the solution, sooner or later, Hamid explained that Washington placed Assad file Pending even access to negotiate with Iran to resolve a point, considering that this is a forward escape factor, which means that the disaster will be the largest on Syria and the region, and the international community, because the lion is the problem, and can not be the solution.
• "Do we have to come to terms with the lion?" This question titled Abdul Rahman Al-Rashed article in the newspaper, the Middle East, said that the revision of the current policy, and acceptance to reconcile with Bashar al-Assad's regime, is today the worst decision of any Arab government can, especially the Gulf to think about it, and drew the writer that can not be seen to the war in Syria as a problem Syrian interior, and without understanding the regional equation, namely the conflict with Iran, stressing that the moderate Syrian opposition support politically and militarily paramount necessity for Gulf Arabs, to deprive Iranians from Syria, not to mention being a humanitarian issue is human in the history of the region, pointed Author to it can not be for Saudi Arabia to give up twenty million Syrian Whatever the reasons, and it can not turn a blind eye on the risk of Iranian expansion in Mesopotamia, is not supposed to accept the theory of reconciliation Lion, where no place in the upper Gulf accounts, and concluded that when comes the time when the issue becomes in question is the fate of Assad in any war or peaceful solution to the future, it is not one will be interested in the question of revenge, noting that the focus today is on two solutions parallel: moderate armed opposition support, and the second support any peaceful solution based on reconciliation all Syrians, and the preservation of "the Syrian regime," without senior leaders, and without the support of the army free, the political solution can not be imposed fairly.
• titled "Paradoxes of a political solution and the military decisiveness" Mohamed Abou El Fadl pointed in the Arab newspaper published from London to the supervisor of the way in which it handles all of the regional and international community with the Syrian crisis and the crisis Jamahiriya, finds that countries that prefer military settlement with Syria tend hand Solution political in Libya, and the countries that support the military takeover of the second found trying desperately to defend a political solution in the first, and it is not without supporters of military resolve, or a political solution here and there, and drew the writer that he had come a time when the military takeover of a large consensus shop in Syria and when the equation has changed on the ground shifted and became a place of open apparent rejection, where tipped the political solution, which put him some conditions made him incapable of movement, led install sticks in the spokes of the complexities made the military option has not left many accounts, has become dealing with the Syrian crisis is moving in two parallel lines, no one knows who will prevail, and the author's argument that the situation that prevailed in the Arab region, and the crises that flare up in some corners, and the outcome reached by the various experiments, and uncertainty about the fate of the tools used to extinguish the current fires, could result in persisting between two ways: first, of further sectarian divisions, and the spread of fighting cross-border on a larger scale, which is fueled by regional powers and work on continuation of international forces, and the second: to reach understandings allow unzip blades intractable for some of the current crisis, and to agree on clear and specific mechanism stops bleeding it has become difficult to control it by conventional means, and said that if the horizon second road blocked by spacing distances and conflict of interests, will remain the way I bleak most realistic, because the trade-off between the military takeover of the political solution is still subject to visions conflicting, it is difficult to meet at the center point.
• Under the title "of foiled international delegates tasks ?!", the Saudi newspaper Al-Riyadh indicated that years close before fought Lakhdar Brahimi failed experiment in Syria without achieving any results, and withdrew because he bumped into the impossible, and before long contracts came "Gunnar Jarring" envoy to the Middle East in 1967 and also his work was a mixture of failure and success, and drew the paper that is currently going on in the envoy region of Syria, another of Yemen, and a third of Libya, and everyone will end their fate, according to the experiences of them, noting that the balance of the failure is not due to lack of delegates ability, but those who take the decision about himself, the leader of a civilian or military to be a spokesman and decision on behalf of the people, who did not delegated or be acceptable to his authority, the newspaper said the Arab role in resolving crises under either questionable or reckless, in turn, explained that the use of the University Council was kind of get rid of the duty or the compliments some other states, was not possible attempts to achieve reconciliation, because the atmosphere of the Arab countries ripe for differences such as the law, and the newspaper considered that if the international delegates realized the impossibility of access to the ES Arab discounts, it is the first deficit of any centralized state door, or medium and small, to have an important impact, and perhaps what was said about the weight of Fulani State, or transmission of power to the other, is not measured by size or influence, but acceptance of the parties, and that is not provided by the ancient and modern Arab atmosphere.
طبعاً تم القبض على هذا الحر التركي وضربه من قبل عسكر اردوغان
وليس بمستغرب استضافة هذا القاتل ف #اردوغان وحزبه من حلفاءهم!،،، يقتلون القتيل ويمشون في جنازته ،،، !!
عااااجل اندلاع المواجهات بين القوات الخاصة واللجان الشعبية التابعة لنجل هادى فى عدن
الاثنين 9 مارس 2015 الساعة 23:20
مصدر امنى المواجهات جرت بعد اغلاق القوات الخاصة لشارع العريش
سرية حيزوم تثأر لقطع رأس عنصر من جيش الإسلام
10/03/2015 - 08:10
أعلنت مجموعة مقاتلة تطلق على نفسها اسم "سرية حيزوم" قطع رأس مسؤول الحسبة في تنظيم "الدولة" بمنطقة الشدادي بريف الحسكة، المدعو "أبو عائشة التونسي" يوم البارحة، من خلال...
مقاتلون أجانب في صفوف الميليشيات الكردية
09/03/2015 - 23:49
أثار اليوم مصرع مقاتلة من جنسية ألمانية، أمس الأحد، في صفوف الميليشيات الكردية، الكثير من التساؤلات عن مدى تواجد المقاتلين الأجانب في المناطق الكردية.
تحرير عشرات السجناء لدى تنظيم "الدولة" في الباب بحلب
09/03/2015 - 23:21
أفادت مصادر محلية، اليوم الاثنين، بأنّ خلية نائمة تابعة للثوار تمكّنت من تحرير عشرات المعتقلين من سجون تنظيم "الدولة" بمدينة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقيّ.
الائتلاف المعارض يطالب فرنسا بدعم الثوار بمضادات للطائرات
09/03/2015 - 23:20
طلب الائتلاف الوطني المعارض، برئاسة خالد خوجة، من الرئيس الفرنسيّ فرانسوا هولاند، توفير مضادات طائرات، في ظل رفض الأمريكيين منحها للثوار، خصوصًا مع ازدياد وتيرة القصف على المناطق المحررة.
عطب عربة شيلكا في عتمان بدرعا
09/03/2015 - 22:44
أعطبت الفصائل الثورية عربة شيلكا لقوات الأسد كانت تتمركز في محيط الملعب البلدي ببلدة عتمان في ريف درعا، خلال الاشتباكات التي تجددت اليوم الاثنين في محيط البلدة.
انفجار مستودع ذخيرة لقوات الأسد في حيّ القدم بدمشق
09/03/2015 - 22:16
انفجر، مساء اليوم الاثنين، مستودع ذخيرة تابع لقوات الأسد خلف قسم شرطة القدم، بحيّ القدم الواقع جنوب العاصمة دمشق.
سياسة اليوم
09/03/2015 - 21:36
"أوباما" لا يفصل بين سوريا والنووي
تدمير منصة إطلاق صواريخ.. وإحباط محاولة قوات الأسد اقتحام حيّ التضامن بدمشق
09/03/2015 - 21:05
أعلن جيش الإسلام، اليوم الاثنين، تدمير منصة لإطلاق صواريخ "الفيل"، وقتل 10 جنود في الغوطة الشرقية بريف دمشق.
كتائب الثوّار تواصل استهداف معاقل الأسد في جبل الأكراد بالأسلحة الثقيلة والصواريخ
09/03/2015 - 18:49
بثّ المكتب الإعلامي لحركة أحرار الشام الإسلامية اليوم الاثنين صورًا لاستهداف ما قال إنه نقاط تستخدمها قوات الأسد لإطلاق صواريخ الفيل في قرية عرامو بريف اللاذقية، بصواريخ غراد.
"اللواء 313" يردّ على مجزرة تلبيسة بقصف مراكز "الدفاع الوطني" بالأسلحة الثقيلة
09/03/2015 - 18:22
استهدفت سرية المدفعيّة التابعة للواء 313 اليوم الاثنين، مراكز قوات "الدفاع الوطنيّ" في قرية المشرفة بريف حمص الشماليّ، بعشرات قذائف الهاون الثقيل؛ ردًّا على مجزرة الطيران الأسديّ في مدينة...
معارك شرسة على جبهات جوبر وقتلى بصفوف الأسد
09/03/2015 - 15:05
اشتدت وتيرة المواجهات والغارات الجوية اليوم الاثنين على جبهات حي جوبر شرقي دمشق، ما أدى لسقوط قتلى في صفوف قوات الأسد.
قتلى وجرحى في قصف بالغازات السامة على ريف درعا
09/03/2015 - 14:02
شنّ الطيران الحربي اليوم الاثنين هجمة شرسة على مدن وبلدات درعا والقنيطرة بالبراميل المتفجرة والغازات السامة، ما أدى لسقوط قتلى وإصابات بحالات اختناق.
"براميل الموت" تحصد عشرات الضحايا بريف حمص
09/03/2015 - 13:16
سقط عشرات القتلى والجرحى صباح اليوم الاثنين في غارات جوية بطائرات نظام الأسد على مدينة تلبيسة بريف حمص.
14 قتيلًا في غارات جوية للتحالف على مصفاة نفط بالرقة
09/03/2015 - 12:14
شنَّت طائرات التحالف الدولي مساء أمس الأحد غاراتٍ جويةً على مواقع لتنظيم "الدولة" في الرقة، ما أدى لتدمير منشأة نفط، وسقوط قتلى في صفوفهم.
"خوجة": اتفاق أمريكا وإيران سيكون على حساب الأزمة السورية
09/03/2015 - 11:43
أعرب رئيس الائتلاف الوطني السوري خالد خوجة اليوم الاثنين، عن مخاوفه من أن يكون اتفاق الولايات المتحدة مع إيران، حول الملف النووي، على حساب الأزمة السورية.
"النصرة" تكذّب "رويترز" في تقريرها حول نيتها الانفصال عن "القاعدة"
09/03/2015 - 10:31
أصدرت جبهة النصرة، اليوم الأحد، بيانًا كذّبت خلاله وكالة "رويترز" في صحة الأنباء التي أوردتها في تقريرها الأخير حول نيتها الانفصال عن تنظيم القاعدة.
جرائم الأسد ضد السوريات
09/03/2015 - 09:43
أشارت تقارير حقوقية أمس الأحد إلى الانتهاكات الجسيمة التي تعرَّضت لها النساء السوريات من قِبَل نظام الأسد منذ بداية الثورة السورية، وذلك بمناسبة احتفال العالم بيوم المرأة العالمي.
الثوّار يسيطرون على أجزاء من حندرات بحلب
09/03/2015 - 06:40
أفاد مراسل "الدرر الشامية" اليوم الاثنين، بأنّ كتائب الثوار لا تزال تواصل تقدمها داخل قرية حندرات بريف حلب الشماليّ.
قتلى للأسد في عملية نوعية للثوار بحلب القديمة
09/03/2015 - 06:27
فجَّر المقاتلون الثوار مساء أمس الأحد نفقًا في حي السبع بحرات بحلب القديمة، ما أدى إلى انهيار عدة مبانٍ كانت تتحصن فيها قوات الأسد، وأسفر عن سقوط قتلى في صفوفهم، وفقًا لناشطين.
