عبدالحي عداربه
كاتب جيد جدا
- إنضم
- 12 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 1,124
- النقاط
- 881
قاعدة النصر الذهبية.. سبحان الله.
قاعدة النصر الذهبية لا يمتلكها الا من يؤمن بالله وحده
النصر من عند الله؛ لا طغيان مع النصر؛ ولا يأس مع الهزيمة ...
قد ننهزم بعض الوقت ولكن في النهاية يكمن النصر ولو بعد حين ..
من اسرار النصر عند المسلمين عقيدة القتال الرائعة؛ هذا نصها
"من انتصر في المعركة فقد حصل على ثلثي اجره؛ اي:
بقي له ثلث الاجر يوم القيامة.
ومن انكسر وانهزم وقتل فقد تحصَّل الاجر كله!!."
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
" مَا مِنْ غَازِيَةٍ أَوْ سَرِيَّةٍ تَغْزُو ، فَتَغْنَمُ وَتَسْلَمُ إِلَّا كَانُوا قَدْ تَعَجَّلُوا ثُلُثَيْ أُجُورِهِمْ ،
وَمَا مِنْ غَازِيَةٍ أَوْ سَرِيَّةٍ تُخْفِقُ وَتُصَابُ إِلَّا تَمَّ أُجُورُهُمْ "
قال الله تعالى:
"وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ"
فضّل النصر لله سبحانه وتعالى؛ ليس لخطط عسكرية؛ ولا كثرة ولا غيرها؛ لكن الإعداد للمعركة واجب شرعي لأنه طاعة لله؛ وعبادة نتقرب بها لله "سبحانه" .
عقيدة القتال عند المسلمين طاقة كامنة في النفوس المؤمنة لا تنضب؛ النصر والهزيمة سيان.
لا طغيان مع النصر؛ ولا يأس مع الهزيمة .
من هنا نعرف كيفية هزيمة الأعداء باستنزافهم بطول أمد المعركة التي لا يحتملها الأعداء بحسابات الربح و الخسارة؛ نهاية المعارك الطويلة يخسر طلاب الدنيا كثيرا؛ في حين باب الجهاد مشرعا لأهل الآخرة؛ الهزيمة الحتمية لمن يحارب أهل الإيمان.
القاعدة المرعبة "نحن قوم لا نستسلم؛ ننتصر أو نموت"
ومن يُغيَّر عقيدته بلإستسلام؛ يتحول إلى بوليس عند الأعداء ذليل؛ يخسر الدنيا والآخرة.
قاعدة النصر الذهبية لا يمتلكها الا من يؤمن بالله وحده
النصر من عند الله؛ لا طغيان مع النصر؛ ولا يأس مع الهزيمة ...
قد ننهزم بعض الوقت ولكن في النهاية يكمن النصر ولو بعد حين ..
من اسرار النصر عند المسلمين عقيدة القتال الرائعة؛ هذا نصها
"من انتصر في المعركة فقد حصل على ثلثي اجره؛ اي:
بقي له ثلث الاجر يوم القيامة.
ومن انكسر وانهزم وقتل فقد تحصَّل الاجر كله!!."
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
" مَا مِنْ غَازِيَةٍ أَوْ سَرِيَّةٍ تَغْزُو ، فَتَغْنَمُ وَتَسْلَمُ إِلَّا كَانُوا قَدْ تَعَجَّلُوا ثُلُثَيْ أُجُورِهِمْ ،
وَمَا مِنْ غَازِيَةٍ أَوْ سَرِيَّةٍ تُخْفِقُ وَتُصَابُ إِلَّا تَمَّ أُجُورُهُمْ "
قال الله تعالى:
"وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ"
فضّل النصر لله سبحانه وتعالى؛ ليس لخطط عسكرية؛ ولا كثرة ولا غيرها؛ لكن الإعداد للمعركة واجب شرعي لأنه طاعة لله؛ وعبادة نتقرب بها لله "سبحانه" .
عقيدة القتال عند المسلمين طاقة كامنة في النفوس المؤمنة لا تنضب؛ النصر والهزيمة سيان.
لا طغيان مع النصر؛ ولا يأس مع الهزيمة .
من هنا نعرف كيفية هزيمة الأعداء باستنزافهم بطول أمد المعركة التي لا يحتملها الأعداء بحسابات الربح و الخسارة؛ نهاية المعارك الطويلة يخسر طلاب الدنيا كثيرا؛ في حين باب الجهاد مشرعا لأهل الآخرة؛ الهزيمة الحتمية لمن يحارب أهل الإيمان.
القاعدة المرعبة "نحن قوم لا نستسلم؛ ننتصر أو نموت"
ومن يُغيَّر عقيدته بلإستسلام؛ يتحول إلى بوليس عند الأعداء ذليل؛ يخسر الدنيا والآخرة.