Soon the War will convey inside your country and you will be sorry
كلما مسّنا الضّر، أو كلما شعرنا بنشوة النصر، نعود إلى عهدنا الأول :
بها بدأنا وبها سننتهي!
في وقت المحنة، نلجأ إلى الله، وفي وقت الفتح، نلجأ إليه، فهو مولانا، ومولاهم أصنام بشرية يسجدون لها، وأحذية يضعونها فوق رؤوسهم !
إنها "درعا" ، أيقونة الثورة، وحكاية الشهادة، وقصة النصر.. منها كانت دائماً تهلّ البشاير، ومنها ستبقى دائماً!
وكما هزّت أنامل أطفالها عرش الطاغية ذات ربيع، ستسقط أصابع شبابها ما تبقى من عصابته، فدرعا هي الطريق إلى دمشق، وهي الطريق إلى النصر!
في جمعة :: درعا_بوابة_النصر_القادم :: نُجدد التحية لحوران، ولاّدة الأبطال، ونقول: من حوران ستأتي بشائر النصر إن شاء الله
التعديل الأخير: