أنخْتُ بدارةِ الأغرابِ ركْبــــي أُسائلُ مَن يُجيرُ ولا يحيـــفُ
سألتُ جوارَهم والقــــولُ لا لا ويا ليت المجارَ بهمْ شريفُ !
أما للضيف جارٌ حين يُبلـــــى ويُثْخنُ بالرّزايا إذ تطــــوف ؟!
وكم كره اللئيم حلول ضيــفٍ وإني للضيوف أنا المضيــفُ
لقد كنت الربيع لزهر بيتــــــي وحين أَفلْتُ أذبلَهُ الخريــفُ
وقد كنتُ السعيد فصار سعْدي عُبيْراتٍ يجودُ بها الأسيــفُ
ألا ليـــــت الزمان يؤوبُ يوماً فأخبرهُ بما جاد الرغيـــــــــفُ
سألتُ جوارَهم والقــــولُ لا لا ويا ليت المجارَ بهمْ شريفُ !
أما للضيف جارٌ حين يُبلـــــى ويُثْخنُ بالرّزايا إذ تطــــوف ؟!
وكم كره اللئيم حلول ضيــفٍ وإني للضيوف أنا المضيــفُ
لقد كنت الربيع لزهر بيتــــــي وحين أَفلْتُ أذبلَهُ الخريــفُ
وقد كنتُ السعيد فصار سعْدي عُبيْراتٍ يجودُ بها الأسيــفُ
ألا ليـــــت الزمان يؤوبُ يوماً فأخبرهُ بما جاد الرغيـــــــــفُ