يقولُ صاحبُ القصةِ:
كان لأبي عينٌ واحدةٌ وقد كرهته، لأنه كان يسبب لي الإحراج في كل مكان وكان يعمل طاهيا في المدرسة (التي أتعلم فيها) ليُعيل العائلة
ذات يوم: في المرحلة الابتدائية جاء ليطمئن علي فأحسست بالإحراج فعلاً، كيف فعل هذا بي ؟
وفي اليوم التالي قال أحد التلامذة: "أبوك بعين واحدة"، آآآهٍ...