عندما عدت إلى المنزل ذات ليلة كانت زوجتي بانتظاري وقد أعدت طعام العشاء، أمسكت يدها وأخبرتها بأن لدي شيئاً أريد أن أخبرها به، جلست بهدوء تنظر إلي بعينين أكاد ألمح الألم فيهما، شعرت فجأة أن الكلمات جمدت على لساني فلم أستطع أن أتكلم، لكن يجب أن أخبرها بقراري:
أريد الطلاق خرجت هاتان الكلمات من فمي...