أنخْتُ بدارةِ الأغرابِ ركْبــــي أُسائلُ مَن يُجيرُ ولا يحيـــفُ
سألتُ جوارَهم والقــــولُ لا لا ويا ليت المجارَ بهمْ شريفُ !
أما للضيف جارٌ حين يُبلـــــى ويُثْخنُ بالرّزايا إذ تطــــوف ؟!
وكم كره اللئيم حلول ضيــفٍ وإني للضيوف أنا المضيــفُ
لقد كنت الربيع لزهر بيتــــــي وحين أَفلْتُ...