دمع العيون
(حكاية وطـن )
من ألعابنـــــا الشعبيهـ
« الغماية - الاستغماية »
عدد اللاعبين : 5-6 شخصاً ذكور وإناث .
طريقة اللعب : يضع الأطفال عصابة محكمة على عيني أحدهم، في حين يختفي الباقون، وتكون مهمة الفتى معصوب العينين البحث عن زملائه، فإذا استطاع أن يعثر ويمسك بواحد منهم نُزعت العصابة عن عينيه، وجعل الشخص الممسوك بحل محله، وإذا لم يتمكن من الإمساك بأحدهم يظل معصوب العينين ويجري في كافة الاتجاهات إلى أن يوفق في الإمساك بأحد أقرانه ليحل محله، وهكذا تستمر اللعبة.
&&&
لعبة المغاطة أو الشعبة (في ناس بحكوا عنها "النقيفة")
عدد اللاعبين : واحد ذكر
طريقة اللعبة وصنعها: نقص شريطين متساويين من إطار داخلي لدراجة هوائية بطول 25 - 30 سم وبعرض 1سم تقريباً، ونحضر عود ذو شعبتين نقطعه من أغصان الشجر وهو على شكل بالانجليزية ثم نحضر قطعة من الجلد بطول 5سم ونخرقها من طرفيها في المنتصف تقريباً، بحيث يكون الخرق مساوي لسمك المطاط، نثبت طرفي المطاط كل واحد على فرع من الشعبة وذلك بربطها بخيط قوي، ثم نربط كل طرف للمطاط في الخرق في الجلدة، وبذلك نكون قد عملنا المغاطة.
طريقة اللعب بها: يختار اللاعب حجارة مناسبة، يضعها داخل الجلدة، ويمسك الشعبة باليد والجلدة بداخلها الحجر باليد الأخرى ويسدد نحو العصفور بحيث يجعل العصفور داخل الشعبة في المنتصف من الأعلى، فيطلق اليد التي تمسك الجلدة مع تثبيت اليد الأخرى فيصيب العصفور أو يفشل.
&&&
لعبة عالي وطواط
عدد اللاعبين : غير محدد من الذكور والإناث
طريقة اللعب :
في هذه اللعبة لا بد من أن ينتخب أحد الأطفال تكون مهمته ملاحقة بقية الأطفال الذين يتفرقون، وعليه ملاحقتهم للقبض على كل واحد منهم وعندما يقترب من أحدهم، فإن وقف في مكان مرتفع قائلاً (عالي وطواط قبل الشواطواط) وجب عليه أن يتركه قاصداً غيره من بقية أعضاء الفريق وحتى يمكنه القبض على واحد منهم فيأخذ مكانه لينضم هو إلى الفريق وهكذا.
&&&
لعبة حاكم جلاد
عدد اللاعبين : 4من الذكور أو الإناث
طريقة اللعب : تقص ورقة بيضاء إلى أربعة أقسام متساوية في الشكل، وتطوى بعد أن يكتب على واحدة حاكم، وأخرى جلاد، والثالثة مفتش والرابعة لص، ويحضر الأطفال (حزام) للضرب، يمسك أحد الأطفال الورقات الأربعة في يده ويغمض عليها، ومن ثم يلقيها على الأرض بين الأطفال وهم قعود، فيلتقط كل واحد منهم ورقة، فيقرأ كل ورقته، بعد أن يعرف كل ما في ورقته فالذي تقع في يده الورقة المكتوب فيها حاكم، يسأل: أين المفتش؟ فيرد عليه الطفل الذي كتب في ورقته مفتش قائلاً: نعم، فيسأله: أين اللص؟ -من بين الأطفال الباقين- فإن عرف اللص فعلاً طلب من الحاكم أن يجلده الجلاد الذي كتب في ورقته كلمة جلاد عدد من الجلدات، وهو حر (أي الحاكم) في اختيار عدد الجلدات، ويأمر الجلاد بجلد اللص العدد المقرر من الجلدات.
أما إذا لم يعرف المفتش اللص، كأن يؤشر على الجلاد مثلاً، فإن الحاكم يحكم عليه بالجلد العدد الذي يراه مناسباً، وبهذه الطريقة تستمر اللعبة.
وهناك لعبة أخرى تشبه هذه اللعبة، ولا تختلف عنها في المضمون إلا في اسم اللص الذي يطلق عليه اسم (القط أو البس الأعور) ولها نفس الشروط وطريقة اللعب تقريباً، لكنها تلعب بعلبة كبريت.
&&&
الغماية ... الحاكم والجلاد ... طاق طاق طاقية ... يا عمي وين الطريق ... شبرة ، قمرة ، شمسة
هدول الالعاب كلهم كنا نلعبهم وبالنسبة الي لساتني بلعبهم خاصة لعبة حاكم جلاد
هدول الالعاب كلهم كنا نلعبهم وبالنسبة الي لساتني بلعبهم خاصة لعبة حاكم جلاد
وما في احلا من الالعاب الشعبية الخاصــه بفلسطين ...
كل شي بفلسطين اجمل شي ... ربنا يرجعلنا اياها قريبا آمين ونرجع نلعب عليها الالعاب الي كنا نلعبهم زمان .
تحيــــاتي العطـــرهـ
& دمــ ع العيــون &
& دمــ ع العيــون &