محتويات المقالة
[ad_1]
السياحة في أنتيغوا وباربودا. تحتضن سواحل أنتيغوا المموجة مئات الخلجان الصغيرة المثالية المليئة بالمياه الزرقاء المينا الساحرة، بينما وفرت الخلجان المحمية الملاذ للجميع من الأدميرال نيلسون إلى القراصنة واليخوت. إذا كنت تستطيع أن تمزق نفسك بعيدًا عن تلك المنشفة، فسوف تكتشف أن هناك لهجة إنجليزية مميزة لهذه الجزيرة. ستجده في العاصمة الصاخبة سانت جون ، في الميناء الإنجليزي الفاتن المالح، وفي الحصون التاريخية وغيرها من بقايا الماضي الاستعماري. ومع ذلك، فإن أنتيغوا هي أيضًا منطقة كاريبية مثالية، مليئة بالقرى الملونة بالحلوى، وتشارك السكان المحليين الذين سيرحبون بك بابتسامات واسعة. تعرف علة أهم معالم السياحة في أنتيغوا وباربودا.
السياحة في أنتيغوا وباربودا هاف مون باي
ماء لون الكوراساو الأزرق يلقي هذا الهلال الأبيض في الجنوب الشرقي النائي. ويتجه بوديسورفرز إلى الطرف الجنوبي، ويتجه الثعابين إلى المياه الهادئة شمالا، ويلتقي الجميع عند الشاطئ من أجل وجبات طعام السمك المشوية. منتجع جديد يجري بناؤه على التل فوق الطرف الجنوبي من الشاطئ قد يغيره إلى الأبد، وإن كان.
التدافع على خدعة في الطرف البعيد يأخذك إلى شاطئ آخر مدعوم من قبل منتجع فيلا حصرية مع وجهات نظر من جزيرة سميث غير المأهولة.
لاحظ أنه من الصعب العثور على الشاطئ، لذا سيكون نظام تحديد المواقع العالمي مفيدًا.
اقرأ أيضًا السياحة في غواتيمالا.
مدينة ستينغراي
تقع مدينة مدينة ستينغراي على بعد خمس دقائق بالقارب السريع قبالة الساحل الشرقي للجزيرة، وهي عبارة عن بركة ضحلة ذات قاع رملي وسط شعاب استوائية، حيث تنزلق مئات من أسماك الراي اللساع الجنوبية الودية عبر المياه النقية الصافية في انتظار إطعام الزوار.
اعتمادًا على مستوى راحتك، يمكنك الوقوف أو السباحة أو الغطس معهم، وبعد مواجهتك، يمكنك استكشاف الشعاب المرجانية المحيطة. يعد الشعور بالفرشاة الناعمة والأجسام اللامعة على بشرتك من أبرز معالم هذه المغامرة المبهجة.
تعد الرحلة إلى مدينة مدينة ستينغراي واحدة من أشهر الأشياء التي يمكنك القيام بها في أنتيغوا.
السياحة في أنتيغوا وباربودا مايل بيتش
أولئك الذين يضعون أعينهم على شاطئ 17 مايل في باربودا، ربما لن يروا أبدًا امتدادًا ساحرًا للساحل. هذا الامتداد المذهل من الرمال الوردية المليئة بالبحار المائية الباهتة يفصل بحيرة باربودا عن البحر الكاريبي ويثير إعجاب حتى أكثر خبراء الشاطئ تلاشيًا.
يعد التنزه على طول هذه الشواطئ الرائعة أحد أشهر الأشياء التي يمكنك القيام بها في باربودا. الرمال هنا ناعمة كالطحين، وموقعها البعيد يعني أنه يمكنك المشي لأميال وعدم رؤية روح أخرى.
يمكنك إما الوصول إلى الشاطئ عن طريق القوارب، أو إذا كنت تفضل منظرًا شاملاً، فقم بالتحليق فوقه في طائرة هليكوبتر. غالبًا ما تشمل الجولات وجبة غداء لذيذة على الشاطئ.
يمكنك أيضًا الجمع بين الزيارة هنا والتوقف في مستعمرة فرقاطة للطيور القريبة. كل من هذه المعالم هي رحلات يومية شهيرة في أنتيغوا.
نصيحة: لا يحتوي هذا الشاطئ على مرافق ولا ظل، لذلك إذا لم تكن في جولة منظمة، فيجب عليك إحضار طعامك ومياهك، بالإضافة إلى الكثير من الحماية من أشعة الشمس.
اقرأ أيضًا كل ما تريد معرفته عن التقشير الكيميائي.
محمية طيور الفرقاطة
تحمي حديقة كودرينجتون لاجون الوطنية مصبًا واسعًا يدعم واحدة من أكبر مستعمرات الطيور الفرقاطة في العالم. يعيش أكثر من 2500 من هذه المخلوقات ذات الريش الأسود وسط غابات المانغروف. مواقع تعشيش الطيور تعج بالصراخ، ومشهد كل أكياس الحلق الحمراء المتضخمة بالدماء أمر مذهل. لا يمكن زيارة البحيرة إلا بواسطة تاكسي بحري مرخص من رصيف كودرينجتون. قم بالترتيبات قبل يوم واحد على الأقل من خلال مكتب السياحة.
الوقت الأكثر شعبية لزيارة المغدفة هو خلال موسم التزاوج، من سبتمبر إلى أبريل (ديسمبر هو وقت الذروة). بينما تصطف طيور الفرقاطة الذكور في الأدغال، وتقوس رؤوسها للخلف وتنفخ أكياسها بجو من الذكورية كجزء من طقوس التودد المتقنة ، تأخذ الإناث إلى السماء. عندما يكتشف المرء خاطبًا يثير إعجابه، فسوف يهبط ويبدأ طقوسًا للتزاوج. بعد التزاوج، يتم بناء عش من الأغصان التي يجمعها الذكر. تضع الأنثى بيضة واحدة يحضنها كلا الطيور بالتناوب. يستغرق الكتكوت حوالي سبعة أسابيع حتى يفقس، وما يقرب من ستة أشهر حتى يتعلم الطيران ويغادر العش أخيرًا.
من بين أنواع الطيور الأخرى التي تعيش في البحيرة البجع وخطاف البحر والنوارس، بالإضافة إلى المخلوقات المستوطنة مثل الطائر المحاكي الاستوائي، وطيور الكريسماس، وبطة الشجرة الصفراء المهددة بالانقراض في غرب الهند.
تستغرق جولات التاكسي البحري إلى موقع التعشيش في البحيرة العليا حوالي 90 دقيقة. إذا كنت ترغب في النزول على الشاطئ بدلاً من العودة إلى رصيف المراكب الصغيرة، فاحرص على دفع 12 دولارًا أمريكيًا إضافيًا. يتم دفع رسوم الدخول إلى الحديقة الوطنية في المكتب القريب من رصيف المراكب الصغيرة.
السياحة في أنتيغوا وباربودا شيرلي هايتس
تمت تسمية هذه المراقبة العسكرية وبطارية البندقية المستعادة على اسم السير توماس شيرلي (1727-1800)، الذي أصبح أول حاكم لجزر ليوارد في عام 1781. احصل على بعض الخلفية التاريخية في مركز التفسير الصغير، ثم توجه صعودًا لاستكشاف أسباب الانهيار أطلال والتمتع بمناظر شاملة. يشمل القبول الدخول إلى نيلسون دوكيارد ومركز داو هيل للترجمة.
أثناء القيادة صعودًا ، تتفرع الطريق مع الممر الأيسر المؤدي إلى بلوكهاوس، حيث يمكنك رؤية بقايا أماكن الضباط ومجلة مسحوق بالإضافة إلى الاستمتاع بالمناظر الرائعة للجنوب الغربي، بما في ذلك مركز إعادة تأهيل المخدرات في كروسرودز الواسع في اريك كلابتون. إذا انعطفت يمينًا عند مفترق الطرق ، فإن الطريق مسدود عند شيرلي هايتس لوكاوت. أصبح بيت الحراسة السابق الآن موطنًا لمطعم بار يستضيف حفلة شواء شهيرة يوم الأحد بعد الظهر مع فرق موسيقية حية. تأخذ المناظر في الميناء الإنجليزية وفي أيام صافية، مونتسيرات وجوادلوب. يمتد مسار كربنترز تريل الذي يبلغ طوله 1.5 ميل من شاطئ جاليون حتى شيرلي هايتس.
اقرأ أيضًا مرض ويلسون.
منتزه نيلسون دوكيارد الوطني
يعمل هذا المرسى الذي يعود تاريخه إلى الحقبة الجورجية والذي تم ترميمه على نطاق واسع بشكل مستمر منذ عام 1745، وهو من أفضل مناطق الجذب السياحي في أنتيغوا، وقد تم جعله موقعًا للتراث العالمي لليونسكو في عام 2016. واليوم ، تضم المباني التي تم ترميمها مطاعم وفنادق وشركات ، وأهمها متحف دوكيارد، الذي يعرض معلومات عن تاريخ أنتيغوا، وحوض بناء السفن والحياة في الحصون. من بين العديد من الحلي المعروضة تلسكوب استخدمه نيلسون ذات مرة.
يعد الدخول إلى منطقة حوض بناء السفن مفيدًا أيضًا لمرتفعات شيرلي هايتس ومركز هيل داو للترجمة الشفوية.
شاطئ الأميرة ديانا
هذا الشاطئ الفخم المواجه للجنوب الغربي هو موطن للعديد من المنتجعات الفائقة الحصرية والتطورات السكنية قيد الإنشاء ، ولكن أي شخص حر في الاستمتاع بالرمال الخالية من البصمات التي يلفها البحر الصافي. كان يُعرف سابقًا باسم شاطئ كوكو بوينت، وقد تمت إعادة تسميته تكريماً للأميرة ديانا، التي كانت تحب قضاء الإجازة هنا، للاحتفال بعيد ميلادها الخمسين في عام 2011.
السياحة في أنتيغوا وباربودا جبل أوباما
يرتفع إيفرست في أنتيغوا على ارتفاع متواضع يبلغ 1319 قدمًا في الزاوية الجنوبية الغربية للجزيرة كجزء من سلسلة جبال شيكيرلي. يُعرف الجبل باسم قمة بوجي حتى عام 2009 (يعد جبل أوباما بالتأكيد تحسينًا)، ويتوج الجبل بأشجار كثيفة وأبراج اتصالات سلكية ولاسلكية مغلقة. هذا يجعل المناظر فقط رائعة ما لم تتمكن من الدخول داخل المجمع.
جسر الشيطان
قبل الوصول إلى لونج باي مباشرة، ينحرف طريق ترابي وعر يبلغ طوله ميلًا واحدًا عن الطريق السريع الرئيسي باتجاه هذه المنحدرات التي تجتاحها الرياح والتي تحيط بها المنحدرات الوعرة التي شكلتها الانهيارات المستمرة للأمواج القوية. المناظر رائعة ومجزية بشكل خاص عند غروب الشمس. إذا كان المد صحيحًا ، يمكنك رؤية فتحة النفخ القوية في النهاية البعيدة أثناء العمل. ومع ذلك، يبدو أن المنتجع الجديد المخصص للبالغين فقط الذي يتم بناؤه هنا سيغير الجو العام.
اقرأ أيضًا جزر فوكلاند
سد وخزان الجدران
تم بناء هذا السد المصمم على الطراز الفيكتوري من قبل البريطانيين حوالي عام 1900 ، وقد أنشأ في الأصل خزانًا يحتوي على 13 مليون جالون من المياه وزوده بالقرى المحيطة. في عام 1912، بعد ثلاث سنوات من الجفاف، تم تجفيفه وإعادة تشجير المنطقة؛ إنه الآن يعج بالماهو، والحطب، والجراد، والمانجو، والأرز الأبيض وأنواع الأشجار الأخرى.
قد يكون مراقبو الطيور قادرين على اكتشاف استقالات الموز والصقور عريضة الأجنحة والنجوم الحمراء، من بين آخرين. يعتبر الخزان أيضًا نقطة الانطلاق للمشي لمسافات طويلة فوق سيجنال هيل وإلى خليج رندفو المنعزل.
أمل بيتي
تأمل الماضي الاستعماري لأنتيغوا بينما كان يتجول حول طاحونة حجرية تم ترميمها، بالإضافة إلى بقايا البيت العظيم، ومعمل التقطير والمباني الأخرى لمزرعة السكر الأولى في الجزيرة، والتي أسسها كريستوفر كودرينجتون في عام 1674 وسميت على اسم ابنته. يزيل المركز التفسيري الغموض عن عملية صنع السكر ويقدم لمحات عن مشقة الحياة اليومية في المزرعة، التي كان بها حوالي 400 عبد في ذروتها.
يمتد الموقع على تل هادئ في نهاية طريق ترابي بطول 0.6 ميل جنوب باريس، قبالة الطريق المؤدي إلى لونج باي.
اقرأ أيضًا جزيرة ميلوس.
تضم المستعمرات البريطانية السابقة في شرق البحر الكاريبي، أنتيغوا وبربودا بعضًا من أكثر الشواطئ سحرًا في العالم. تعلن أنتيغوا بفخر أن لديها شاطئًا لكل يوم من أيام السنة، كما أن جزيرة باربودا ، الشقيقة النائمة لأنتيغوا، تنعم أيضًا ببعض الامتدادات البكر من الرمال ذات اللون الوردي الممزوج بالمنتجعات الأنيقة. ليس من المستغرب أن يسافر العديد من نجوم السينما والأباطرة إلى الجزر للسباحة وركوب الأمواج والشمس والاستلقاء على هذه الشواطئ الرائعة.
المصدر : https://faharas.net/?p=119405