ياسر الرداعي
كاتب جديد
هذه قصيدتين شعريتين لي ولاخي في الغربة كانت قبل رمضان الماضي بيومين
في البداية قلت فيها
رمضان اقبل والشهور تسيرٌ
والقلب محزونٌ والفؤاد ضريرٌ
وساءلتُ رمضان هلا اعت احبتي
فبدونهم ارى الوجود كئيبُ
واظل محزوناً اناجي وحدتي
والعين تذرف والدموع تسيلُ
فاجابني وهو مسدل راسه
صبراً بني فالفراق طويلُ
فرد علي اخي قائلاً
رمضان أهلاً يازائرًا وحبيبُ
والقلب يفرح لفرحكم ويطيبُ
رمضان أسعد لي قلوب أحبتي
حتى يطيب لي الوجود وأطيبُ
وأظل مسروراً أناجي أحبتي
والقلب يضحك والسرور يزيدُ
فأجابني أبشر ويرفع رأسةُ
صبراً لمن أحببتهم إن الفراق قصيرٌ
في البداية قلت فيها
رمضان اقبل والشهور تسيرٌ
والقلب محزونٌ والفؤاد ضريرٌ
وساءلتُ رمضان هلا اعت احبتي
فبدونهم ارى الوجود كئيبُ
واظل محزوناً اناجي وحدتي
والعين تذرف والدموع تسيلُ
فاجابني وهو مسدل راسه
صبراً بني فالفراق طويلُ
فرد علي اخي قائلاً
رمضان أهلاً يازائرًا وحبيبُ
والقلب يفرح لفرحكم ويطيبُ
رمضان أسعد لي قلوب أحبتي
حتى يطيب لي الوجود وأطيبُ
وأظل مسروراً أناجي أحبتي
والقلب يضحك والسرور يزيدُ
فأجابني أبشر ويرفع رأسةُ
صبراً لمن أحببتهم إن الفراق قصيرٌ