علي سمير محمد
كاتب جديد
طال بعادنا خطوة
ومرَّ العمرُ كالأحلامْ
يرسمُ ضحكةً صفراء
تجفُ لحزنها الأقلامْ
متنا قبل أن نولد
فأعلنت حدادنا الأعلامْ
فالحبُ أصبح عاراً
بنهجنا معشر الأسلامْ
والفراق أصبحَ عادةً
كالدراما والأفلامْ
فقلبي لم يعدْ حصناً
بل أصبح ملجأً للأسقام ْ
ومرَّ العمرُ كالأحلامْ
يرسمُ ضحكةً صفراء
تجفُ لحزنها الأقلامْ
متنا قبل أن نولد
فأعلنت حدادنا الأعلامْ
فالحبُ أصبح عاراً
بنهجنا معشر الأسلامْ
والفراق أصبحَ عادةً
كالدراما والأفلامْ
فقلبي لم يعدْ حصناً
بل أصبح ملجأً للأسقام ْ