آنفآس آلمطر
كبار الشخصيات
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:silver;border:10px ridge darkred;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:darkred;border:10px ridge silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
لا تهتم
بصغائر الأمور
فكل الأمور صغائر
**
وسائل بسيطة لمنع الأمور
الصغيرة من السيطرة على حياتك
|...... د. ريتشارد كارلسون ......|
نبذة تعريفية:
كتاب يعلمك كيف تبتعد عن صغائر الأمور التي تؤثر سلباً على حياتك وتدفعك إلى الإقدام لأفعال غير سليمة أمام الآخرين , حيث يكشف مؤلف هذا الكتاب بلغة عميقة الأساليب والطرق التي تجعل منك إنساناً هادئاً في حياة مليئة بالقلق وضغط الأعصاب.
من خلال هذا الكتاب يمكنك أن تتعلم كيف تتبصر في الأمور وذلك بتطبيق التغيرات البسيطة التي يقترحها المؤلف بالإضافة إلى بعض النصائح التي يسديها لك .. وكيف تعيش اللحظة التي أنت فيها, وأن تعيش يومك كما لو كان يوم آخر في حياتك .. كما يشرح لك المؤلف بطريقة سهلة ومبسطة الطرق التي تجعل قراراتك أكثر أماناًُ وحياتك أكثر سهولة ويسراً.
كتاب يستحق القراءة وهو تماماً كما في التعريف كتاب مريح رائع فيه من التوجيهات والتجارب ما يمكنك بعد قرائتها من تغيير حياتك, فأنصح الجميع بشراءه وهو يباع في مكتبة جرير وبسعر معقول.
وهنا نسخة لمن لايستطيع شراء الكتاب
7
7
كتاب لا تهتم بصغائر الأمور.rar
مقتطفات سريعة ورائعة من الكتاب:
المقدمة :
إذا أصبت بخيبة أمل ، أو سمعت خبراً سيئاً ، أو قابلت أشخاصاً صعبي المراس ، فإنك تنغمس لا شعورياً في عادات سيئة ، وغير سليمة بحيث تبالغ في تصرفاتك وتركز على الجانب السلبي أو السيئ في الحياة ، لذلك سرعان ما تغضب .. تقلق .. إلى أن تصبح حياتك سلسلة من حالات الطوارئ ، فما هو الحل إذن:
الحل هو أن تتبع بعض الطرق الميسرة والسهلة والتي لا تحتاج إلا إلى مزيداً من الصبر والإرادة لذلك تعلم :
بأن لا تتهم بصغائر الأمور لان كل الأمور صغائر ، فلا تركز على الأمور الصغيرة ولا تضخمها كأن تسمع نقداً غير عادل ، لان ذلك سيؤدي إلى استنفاذ طاقتك دون أن تشعر ..
التصالح مع العيوب:
كأن يكون العيب في شكل الشخص أو مظهره ، بمعنى أن تشعر بالرضا والقبول تجاه ما تملك وتجاه ما منحك إياه الله تعالى ، لان الكمال المطلق لله عز وجل ، ولان محاولة الوصول إلى الكما ل تؤدي إلى التصادم مع الرغبة في تحقيق السكينة الداخلية ، والتركيز على العيب يبعدنا عن هدفنا في أن نكون أكثر هدوءا وعطفاً.
لا تكن واقعياً ولا خيالياً:
وهنا لاحظ الانقباض الذي يعتريك عند التعمق في التفكير وكلما تعمقت في التفاصيل كلما زاد شعورك سوءاً ، حتى يتملكك القلق ، كأن تستيقظ ليلاً فتتذكر مكالمة مهمة عليك إجرائها في الصباح الباكر فبدلا ً من أن تشعر بالارتياح ، تتذكر كل ما عليك القيام به في اليوم التالي فيزداد شعورك سوءاً، لذا أقتل انغماسك في التفكير ، وأوقف قطار أفكارك قبل أن ينطلق .
انظر إلى الكوب الزجاجي واعتبره مكسوراً:
وهذه الطريقة لتتعلم أن الحياة في تغير مستمر ، فلكل شيء بداية ولكل شيء نهاية فكل شجرة تبدأ ببذرة وتعود للتراب ، فكل سيارة وكل آلة وكل شيء سوف يبلى يوما ولا محالة من ذلك.
اكتب رسالة عما يجيش في صدرك كل أسبوع لعدة دقائق:
لتتذكر كل الأناس الطيبين الذين مروا بحياتك ، وخصص لحظات كل يوم للتفكير في شخص يستحق منك توجيه الشكر إليه.
تواضع للناس وتظاهر بأنك الأقل معرفة و ثقافة :
وذلك بان تتخيل بأن جميع من تقابله أعلى منك معرفة ً وعلماً ، لأنك ستتعلم منهم شيئا ما ،فالسائق الطائش والمراهق السيئ الأخلاق ما وجدوا إلا ليعلموك الصبر ، فتمتع بمزيد من الصبر ودرب نفسك عليه ، وأسال نفسك : لماذا يفعلون ذلك ؟؟وماذا يحاولون تعليمي ؟؟
تعلم أن تعيش في الوقت الحاضر:
ولا تسمح لمشكلات الماضي ولا اهتمامات المستقبل بالسيطرة على وقتك حتى لا تستمر في القلق والإحباط .
اعلم إن قدرة الله تبدو في كل شي:
في شروق الشمس وفي غروبها وفي ابتسامة طفل وفي .....لتشعر بالسكينة ولترى الجوانب الايجابية في الحياة .
إخف صدقتك بحيث لا تدري يمينك ما أنفقت شمالك:
ولا تفصح عما أنفقت ، وتأمل ذلك الشعور بالارتياح والذي سينتابك عند إعطائك بغير مقابل ، وتذكر بأن تعطي بلا مقابل .
كن رحيما بالآخرين ، بأن تضع نفسك مكانهم وان تكف في التفكير في نفسك ، فتخيل انك في مأزق شخصاً آخر ، حتى تحس بآلامه وإحباطاته ، محاولاً تقديم يد العون له ، فمن هنا نفتح قلوبنا للكل ، فتبرع بمال قليل أو ابتسم في وجه الغير ( المهم هو أن تفعل شيئاً).
لا تقاطع الآخرين أو تكمل حديثهم:
فهذه من سمات الأشخاص المشغولين كثيراً ، والذين لا يدركون مدى الطاقة التي يستنزفونها لأنهم يتحدثون عن شخصين في آن واحد ، لذا ذكر نفسك قبل البدء في الحديث وتحلى بالصبر .
دمتم بخير
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:darkred;border:10px ridge silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
لا تهتم
بصغائر الأمور
فكل الأمور صغائر
**
وسائل بسيطة لمنع الأمور
الصغيرة من السيطرة على حياتك
|...... د. ريتشارد كارلسون ......|
نبذة تعريفية:
كتاب يعلمك كيف تبتعد عن صغائر الأمور التي تؤثر سلباً على حياتك وتدفعك إلى الإقدام لأفعال غير سليمة أمام الآخرين , حيث يكشف مؤلف هذا الكتاب بلغة عميقة الأساليب والطرق التي تجعل منك إنساناً هادئاً في حياة مليئة بالقلق وضغط الأعصاب.
من خلال هذا الكتاب يمكنك أن تتعلم كيف تتبصر في الأمور وذلك بتطبيق التغيرات البسيطة التي يقترحها المؤلف بالإضافة إلى بعض النصائح التي يسديها لك .. وكيف تعيش اللحظة التي أنت فيها, وأن تعيش يومك كما لو كان يوم آخر في حياتك .. كما يشرح لك المؤلف بطريقة سهلة ومبسطة الطرق التي تجعل قراراتك أكثر أماناًُ وحياتك أكثر سهولة ويسراً.
كتاب يستحق القراءة وهو تماماً كما في التعريف كتاب مريح رائع فيه من التوجيهات والتجارب ما يمكنك بعد قرائتها من تغيير حياتك, فأنصح الجميع بشراءه وهو يباع في مكتبة جرير وبسعر معقول.
وهنا نسخة لمن لايستطيع شراء الكتاب
7
7
كتاب لا تهتم بصغائر الأمور.rar
مقتطفات سريعة ورائعة من الكتاب:
المقدمة :
إذا أصبت بخيبة أمل ، أو سمعت خبراً سيئاً ، أو قابلت أشخاصاً صعبي المراس ، فإنك تنغمس لا شعورياً في عادات سيئة ، وغير سليمة بحيث تبالغ في تصرفاتك وتركز على الجانب السلبي أو السيئ في الحياة ، لذلك سرعان ما تغضب .. تقلق .. إلى أن تصبح حياتك سلسلة من حالات الطوارئ ، فما هو الحل إذن:
الحل هو أن تتبع بعض الطرق الميسرة والسهلة والتي لا تحتاج إلا إلى مزيداً من الصبر والإرادة لذلك تعلم :
بأن لا تتهم بصغائر الأمور لان كل الأمور صغائر ، فلا تركز على الأمور الصغيرة ولا تضخمها كأن تسمع نقداً غير عادل ، لان ذلك سيؤدي إلى استنفاذ طاقتك دون أن تشعر ..
التصالح مع العيوب:
كأن يكون العيب في شكل الشخص أو مظهره ، بمعنى أن تشعر بالرضا والقبول تجاه ما تملك وتجاه ما منحك إياه الله تعالى ، لان الكمال المطلق لله عز وجل ، ولان محاولة الوصول إلى الكما ل تؤدي إلى التصادم مع الرغبة في تحقيق السكينة الداخلية ، والتركيز على العيب يبعدنا عن هدفنا في أن نكون أكثر هدوءا وعطفاً.
لا تكن واقعياً ولا خيالياً:
وهنا لاحظ الانقباض الذي يعتريك عند التعمق في التفكير وكلما تعمقت في التفاصيل كلما زاد شعورك سوءاً ، حتى يتملكك القلق ، كأن تستيقظ ليلاً فتتذكر مكالمة مهمة عليك إجرائها في الصباح الباكر فبدلا ً من أن تشعر بالارتياح ، تتذكر كل ما عليك القيام به في اليوم التالي فيزداد شعورك سوءاً، لذا أقتل انغماسك في التفكير ، وأوقف قطار أفكارك قبل أن ينطلق .
انظر إلى الكوب الزجاجي واعتبره مكسوراً:
وهذه الطريقة لتتعلم أن الحياة في تغير مستمر ، فلكل شيء بداية ولكل شيء نهاية فكل شجرة تبدأ ببذرة وتعود للتراب ، فكل سيارة وكل آلة وكل شيء سوف يبلى يوما ولا محالة من ذلك.
اكتب رسالة عما يجيش في صدرك كل أسبوع لعدة دقائق:
لتتذكر كل الأناس الطيبين الذين مروا بحياتك ، وخصص لحظات كل يوم للتفكير في شخص يستحق منك توجيه الشكر إليه.
تواضع للناس وتظاهر بأنك الأقل معرفة و ثقافة :
وذلك بان تتخيل بأن جميع من تقابله أعلى منك معرفة ً وعلماً ، لأنك ستتعلم منهم شيئا ما ،فالسائق الطائش والمراهق السيئ الأخلاق ما وجدوا إلا ليعلموك الصبر ، فتمتع بمزيد من الصبر ودرب نفسك عليه ، وأسال نفسك : لماذا يفعلون ذلك ؟؟وماذا يحاولون تعليمي ؟؟
تعلم أن تعيش في الوقت الحاضر:
ولا تسمح لمشكلات الماضي ولا اهتمامات المستقبل بالسيطرة على وقتك حتى لا تستمر في القلق والإحباط .
اعلم إن قدرة الله تبدو في كل شي:
في شروق الشمس وفي غروبها وفي ابتسامة طفل وفي .....لتشعر بالسكينة ولترى الجوانب الايجابية في الحياة .
إخف صدقتك بحيث لا تدري يمينك ما أنفقت شمالك:
ولا تفصح عما أنفقت ، وتأمل ذلك الشعور بالارتياح والذي سينتابك عند إعطائك بغير مقابل ، وتذكر بأن تعطي بلا مقابل .
كن رحيما بالآخرين ، بأن تضع نفسك مكانهم وان تكف في التفكير في نفسك ، فتخيل انك في مأزق شخصاً آخر ، حتى تحس بآلامه وإحباطاته ، محاولاً تقديم يد العون له ، فمن هنا نفتح قلوبنا للكل ، فتبرع بمال قليل أو ابتسم في وجه الغير ( المهم هو أن تفعل شيئاً).
لا تقاطع الآخرين أو تكمل حديثهم:
فهذه من سمات الأشخاص المشغولين كثيراً ، والذين لا يدركون مدى الطاقة التي يستنزفونها لأنهم يتحدثون عن شخصين في آن واحد ، لذا ذكر نفسك قبل البدء في الحديث وتحلى بالصبر .
دمتم بخير
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]